شجرة الكستناء

شجرة الكستناء

أنطونيو ختيار ابن 80 سنة، رآه جاره في أحد الأيام وهو يبحش الأرض في الحديقة ويُعمّق الحفر ليزرع شجرة كستناء. وكان يعمل بهمة ونشاط واضعاً كل قلبه ومحبته في العمل، عندما قاطعه الجار ضاحكاً، مداعبا بقوله: ”وهل تحلم يا جاري أنطونيو بأن تكبر هذه الشجرة وتأكل من ثمارها؟ فأنت لن تعيش إلى أن تصير هذه النبتة شجرة“. فابتسم الختيار أنطونيو وقال: ”لقد أكلت طوال حياتي من شجر الكستناء الذي زرعه غيري. ولو لم يزرع الغير ما أفعله أنا الآن لما أكلت أنا أبدا. فأن أزرع شجرة كستناء على عمر 80 سنة هي طريقتي في شكر ومحبة جميع هؤلاء على ما صنعوه من أجلي“.

نحن مديونون بالمحبة ليس فقط لوالدينا ولكن أيضا لكل الناس الذين سبقونا وساهموا في جميع ما نتمتّع به من أشياء. ونحن بدورنا علينا أن نساهم في سعادة الأجيال القادمة.

سؤال :
ما هي طريقتك أنت في محبة وشكر جميع الذين يخدمونك ويحبونك كل يوم؟

الفرح محبة. الله يحب الذي يُعطي وهو فَرِح.
أفضل طريقة نظهر فيها عرفان الجميل نحو الله ونحو الناس هي أن نتقبّل كل شيء بفرح

جميله جدااااااااااااا

الرب يبارك حياتك

قصه روووووعه

اقتباس :: نحن مديونون بالمحبة ليس فقط لوالدينا ولكن أيضا لكل الناس الذين سبقونا وساهموا في جميع ما نتمتّع به من أشياء. ونحن بدورنا علينا أن نساهم في سعادة الأجيال القادمة.

رائعة باختياراتك

مشكووووووووووووووووورة
تقييم

حلووووووووووووووة

ميرسى ليك

الرب يبارك حياتك

ميرسي كتير

ربنا يبارك ويخليك

قصة حلوة جداااا
ميرسي
ربنا يعوضك

المعطى المسرور يحبه الرب
قصه جميله يا سوسو
تسلم ايدك