خادم المسيح مشرف (ة)
الجنس : عدد المساهمات : 24257 التقييم : 4957 تاريخ التسجيل : 11/08/2012 البلد التي انتمي اليها : العراق
| موضوع: { مكانة المرأة في المسيحيّـة } الثلاثاء يوليو 01, 2014 9:20 pm | |
| مكانة المرأة في المسيحية : 1 - مساوية للرجل ومعينة نظيره " فخلق الله الإنسان على صورته . على صورة الله خلقه . ذكراً وأنثى خلقهم " ( تكوين 27:1 ) . " وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده . فأصنع له معيناً نظيره " ( تكوين 18:2 ) . " ليس يهودي ولا يوناني . ليس عبد ولا حر. ليس ذكر وأنثى لأنكم جميعاً واحد في المسيح يسوع " ( غلاطية 28:3 ) . " لأن ليس عند الله محاباة " ( رومية 11:2 ) . " الله لا يقبل الوجوه " ( أعمال 34:10 ) . 2 - محبوبة من زوجها الذي يضحي بحياته من أجلها " أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها ... كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم . من يحب امرأته يحب نفسه . فإنه لم يبغض أحد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب أيضاً للكنيسة . لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه . من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً . هذا السر عظيم ولكنني أنا أقول من نحو المسيح والكنيسة . وأما أنتم الأفراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه وأما المرأة فلتهب رجلها " ( أفسس 25:5-33 ) . " أيها الرجال أحبوا نساءكم ولا تكونوا قساة عليهنّ " ( كولوسي 19:3) . " كذلك أيها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الإناء النسائي كالأضعف معطين إياهنّ كرامة كالوارثات أيضاً معكم نعمة الحياة لكي لا تُعاق صلواتكم " ( 1بطرس 7:3 ) . 3 - يسوع نفسه أكرم المرأة التائبة ( لوقا 44:7-50 ) . 4 - شريكة مدى الحياة - لا للطلاق - ما جمعه الله لا يفرِّقه إنسان " لأنه يكره الطلاق قال الرب إله إسرائيل " ( ملاخي 16:2 ) . " وقيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق . وأما أنا فأقول لكم إن من طلق امرأته إلا لعلّة الزنى يجعلها تزني . ومن يتزوج مطلقة فإنه يزني " ( متى 32،31:5 ) . " وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب . فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال . من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً . إذاً ليسا بعد اثنين بل جسد واحد . فالذي جمعه الله لا يفرِّقه إنسان . قالوا له فلماذا أوصى موسى أن يُعطى كتاب طلاق فتطّلق ؟ قال لهم إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذِن لكم أن تطلّقوا نساءكم . ولكن من البدء لم يكن هكذا . وأقول لكم : إن من طلّق امرأته إلا بسبب الزنى وتزوج بأخرى يزني . والذي يتزوج بمطلّقة يزني " ( متى 3:19-9 ) . " وأما المتزوجون فأوصيهم لا أنا بل الرب أن لا تفارق المرأة رجلها . وإن فارقته فلتلبث غير متزوجة أو لتصالح رجلها . ولا يترك الرجل امرأته " ( 1كورنثوس 10:7-11 ) . " أنت مرتبط بامرأة فلا تطلب الانفصال . أنت منفصل عن امرأة فلا تطلب امرأة " ( 1كورنثوس 27:7 ) . سبب مسرة الزوج (أمثال 18:5 ) . لها قيمة عظيمة ( أمثال 10:31، 28، 30 ) . المرأة قاضية ( قضاة 4:4 ) . المرأة نبية ( خروج 20:15 ) ، ( لوقا 36:2 ) ، ( أعمال 9:21 ) . المرأة عاملة بالكنيسة ( رومية 1:16-12 ) . ( فيلبي 3:4 ) . أول شاهدة ومبشرة بقيامة المسيح , أول كارزة ( يوحنا 29:4 ) . سيدة أعمال ( أعمال 14:16-15 ) . " غير أن الرجل ليس من دون المرأة ولا المرأة من دون الرجل في الرب . لأنه كما أن المرأة هي من الرجل هكذا الرجل أيضاً هو بالمرأة . ولكن جميع الأشياء هي من الله ... " لأن الله ليس إله تشويش بل إله سلام " ( 1كورنثوس 11:11-12، و33:14 ) . خاضعين بعضكم لبعض في خوف الله . " أيها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب ، لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضاً رأس الكنيسة ، وهو مخلّص الجسد . ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء " ( أفسس 21:5–24 ) . مما تقدم ندرك مساواة الرجل والمرأة في كل شيء إلا أن كلاً منهما له دوره في هذه الحياة ، ولكن الرجل رأس الأسرة . * منقول من الخدمة العربية للكرازة بالأنجيل * | |
|