تأريخ الحدث [ عدل ]
في الدراسات الحديثة تعتبر كل من معمودية يسوع وصلبه حدثين
من بعض الحقائق التاريخية عن يسوع . [ 4] [5 ]
على سبيل المثال ، يذكر جيمس دن وهو أحد علماء العهد الجديد البريطانين
أنّ هذاين الحدثين " حقيقتان في حياة يسوع والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا "
و" رتبة عالية جدًا من اليقين الذى يكاد يكون منْ المستحيل الشك فيه أو نفيه "
وذلك على نطاق الحقائق التاريخية " التي غالبا ما تكون
نقاط آنطلاق لدراسة يسوع التاريخي ". [ 4 ]
يذكر بارت إيرمان أنّ صلب يسوع قد تم بناء على أوامر
منْ بيلاطس البنطي وهو العنصر الأكثر تأكيدًا .[ 6 ]
كما يأكد جون دومينيك كروسان أنّ صلب المسيح يُعد حقيقة تاريخيّة كما يجب أنْ تكون . [ 7 ]
قال إدي وبويد :
أنه الآن أصبح " راسخًا " التأكيد الغير المسيحي لصلب يسوع . [ 8 ]
كما يؤكد كريغ بلومبرغ على أنّ معظم العلماء في السعي التاريخي
الثالث ليسوع قالوا : أنّ حادثة صلب يسوع حقيقة لا جدال فيها . [ 9 ]
وفقًا لكريستوفر إم توكيت أحد علماء الكتاب المقدس البريطانيين ،
وكاهن في الكنيسة الإنجليكانية قال :
إنه على الرغم منْ أنّ الأسباب الحقيقية لموت يسوع منْ الصعب تحديدها ،
فإنّ واحدة منْ الحقائق التي لا جدال حولها هو أنه قد صلب . [ 10 ] .
المصدر / ويكيبيا الموسوعة الحــــرّة .