إلى الشباب للقس أنجيلوس اسحق أسـئلة شـبابية وإجـابات كتابيـة

مقدمة : فى اجتماعات الشـباب والشابات هناك أسئلة كثيرة يطرحها إخوة وأخوات تسبب لهم حيرة وأرق، ويريدون إجابات وافية مطمئنة تهدئ أعماق نفوسهم، وتشبع فضولهم، وتنزع كل حيرة وشك

وقد اخترنا من بين الأسئلة الكثيرة المطروحة والمرسلة لنا بعض أسئلة هامة، وقمنا بإعداد إجابات متكاملة إلى حد ما معتمدين على الكتاب المقدس وخبرة الآباء، ونقدمها لأحبائنا الشباب .. مع انتظارنا لأى تساؤلات أخرى
مشكلتى : أحـبه فهل أصارحه ؟!
أرسلت لنا (.....) مشكلتها التى جاء فيها
أنا فتاة جامعية مشكلتى تتلخص فى أننى تعرفت على زميل وشعرت نحوه بمشاعر خاصة وإعجاب شديد، وتمنيت لو بادلنى المشاعر نفسها .. غير أنه لا يُبدى نحوى أى اهتمام خاص، فهو يعاملنى كما يعامل كل زميلاتى، فهل أصارحه بمشاعرى هذه ؟ ماذا أفعل ؟ وهل يمكن أن تساعدنى ؟
اختنا المباركة (.....) يجب أن تعرفى أنكِ الآن تجتازين مرحلة لم يكتمل فيها نضجك العاطفى بعد، فأنت تحتاجين إلى بعض الوقت حتى تبلغى حالة من الاتزان النفسى والاستقرار العاطفى، والقدرة على تحمل مسئولية الاختيار والقرار. ولا شك فى أنكِ عاطفية ورمانسية، والعاطفة قدرة إنسانية أودعها الله فى حياتنا، وهى هامة وضرورية ولولاها ما عرفنا المحبة .. إنها جزء من كياننا النفسى
لكن هناك جزء آخر على القدر نفسه من الأهمية هو العقل وسلوك الإنسان يتوازن بقدر ما يتحقق التوازن بين عقله وعاطفته، فيجب ألا تكون العواطف مدفوعة بدون تعقل أو اعتبار للظروف الواقعية، ولا أن يكون الإنسان مدفوعاً بحسابات العقل بدون اعتبار لعواطفه
هناك شاب له شخصية متميزة، فهو أنيق فى مظهره .. جذاب فى حديثه، لذلك ودون أن يدرى يكون هو محط أنظار وإعجاب مجموعة من الزميلات، فهل من المنطقى أن تنشغل به كل الفتيات اللائى أعجبن به كما فعلتِ أنتِ ؟ .. تُرى بمن منهن سيرتبط ارتباطاً رسمياً، هل بالتى اختارته .. أم بالتى اختارها هـو واقتنع بها ؟ وما أدراكِ إذا كان هـو يفكر أصلاً بالارتباط فى الوقت الحاضر ؟ ألا تجدين أن الوقت والجهد المستنفذين فى التفكير فى هذا الأمر يُعدان أوهاماً ومضيعة للوقت ؟
وهناك الكثير من الوقت يحتاجه هذا الزميل فى إعداد نفسه لمسئوليات الزواج من جهة (الشقة – العمل – الإمكانيات المادية - ......) هل هناك جيش ينتظره أم لا، فحتى لو كان هناك ميل من جانبه، فهل أنتِ على استعداد أن تنتظريه حتى يُكّون نفسه .. أم أنكِ سوف تتراجعى أمام أول شاب يتقدم لاسرتك لطلبك للزواج بسبب إمكانياته الأفضل ؟
إن الله يحبك ويهتم بكِ ويهمه أيضاً ارتباطك بشريك حياة مناسب فى الوقت المناسب .. إن الارتباط السليم يأتى تلقائياً وبدون تكلف، فإتركى الأمر للرب ليقود خطواتك، وحاولى أن تستفيدى إستفادة بناءة من إعجابك بذلك الشاب
فيمكنك أن تكتسبى خبرات جديدة من خلال علاقاتك المفيدة مع كل من تعجبين بهم، وليُشبع الرب عواطفك بالحب الحقيقى له ولكل خليقته والرب معك
" وإن لم يبن الرب البيت فباطلاً يتعب البناؤون وإن لم يحفظ الرب المدينة فباطلاً يسهر الحراس "0
(مز127: 1، 2)
مشكلتى : العـثرة
أرسلت لنا (....) مشكلتها التى جاء فيها
كانت خادمتى فى مدارس الأحد مشهود لها بالروحانية والتقوى، واعترف لك بأنه كانت لها بصمات واضحة على شخصيتى وحياتى .. لقد تعلمت منها قراءة ودراسة الكتاب المقدس، وتعلمت الالتزام والارتباط بالكنيسة، وهكذا كانت لى دائماً القدوة الحسنة .. إلا أننى أجدها اليوم وقد انجرفت مع تيار العالم وتركت الخدمة وأهملت حياتها الأبدية فأنا أشعر بإحباط شديد، فيكاد إيمانى يهتز بسبب ضعف من كانت سبباً فى إيمانى، فهل يمكن أن تساعدنى ؟
أختنا المباركة (....) أريدك أن تضعى أمامك بعض الحقائق الهامة التى سوف تساعدك على مشكلتك، وهى
إن مفهوم العثرة مشتت بين معانٍ كثيرة، فإذا كان فلان عثرة لى لأسباب وجيهة فهل هذه خطيتى أم خطيته ؟ .. على من تقع المسئولية المتعثر أم المتعثر منه ؟ على عكس فكرة الصليب التى كانت عثرة لليهود وجهالة لليونانيين، وما زال الصليب عائقاً كبيراً وعثرة أمام البعض للدخول إلى المسيحية، لكنه هو قمة رسالتها، وهو سبب خلاص البشرية
هناك من يتكلم فى أذن صديقه بمعلومات تضره أو شكوكاً تتعبه فكرياً وعقائدياً، فهذا يعثره، أو من يسهل على صديقه فرصة لممارسة خطية ما فإنه يعثره
هناك بعض المخدومين فى الكنيسة يقعون فى أخطاء بسبب تقليدهم لقادتهم بينما هؤلاء القادة لا يقصدون أن يجعلوا غيرهم يخطئون مثلهم لكنهم كانوا سبباً فى ذلك، ولو بطريق غير مباشر
بعض المخدومين ينظرون إلى قادتهم على أنهم نماذج حية للمسيحية فمتى فشلوا فإن المخدومين يتعثرون بسببهم
عزيزتى (....) دعينى أسألك من الذى يحرك الخاطئ للتوبة الخادم أم الروح القدس الذى يستخدم الخدام ؟
انظرى فقط إلى المسيح وثبتى إيمانك فيه أما البشر فإنهم يتعثرون ويتغيرون ويتقلبون وينحرفون ويتوبون، فهذه طبيعتنا جميعاً، وإذا كان لكِ من خير تفعلينه مع خادمتك هذه عرفاناً بالجميل فلا تتأخرى فى ذلك والرب معكِ
" ناظرين إلى رئيـس الإيمان ومكمله يسـوع "

مشكلتى : الفشــل
أرسلت لنا (.....) مشكلتها التى جاء فيها
أنا طالبة جامعية فى العشرين من عمرى تكرر رسوبى، ومازلت فى السنة الأولى، بينما أصبح زملائى وزميلاتى فى السنة الثالثة كما أننى فشلت فى أول علاقة عاطفية مع شاب تقابلت معه فى الكلية، وتركنى وحيدة أجتر آلامى .. وحتى حياتى الروحية أشعر بالفتور والفشل يلاحقاننى، فكلما قررت أن أبدأ من جديد علاقة مع الرب أعود إلى حياة الفتور .. إن مشكلتى هى الفشل فى كل شئ أعمله، فهل يمكن أن تساعدنى ؟
اختنا المباركة (....) يجب أن نعترف أن الفشـل أمر طبيعى فى الحياة لكن يجب أن تعرفى أيضاً أنه مؤقت .. إننا أحياناً نجتاز ظروفاً نفسية أو اجتماعية أو عائلية صعبة، وعندما نستسلم لها يضيع منا الهدف
قد يكون اختلاف الحياة الجامعية عن الحياة المدرسية بالنسبة لكِ سبباً فى عدم قدرتك على التكيف مع المجتمع الجديد .. أما بالنسبة للرسوب الدراسى فى الجامعة، فإن البعض يقابله بروح اليأس والاحباط، لكن البعض الآخر يقابله بإعادة النظر فى أسلوب الاستذكار وتنظيم الوقت وتصحيح الاتجاهات، فيصبح الفشل بالنسبة لهم الخطوة الأولى فى سلم النجاح، فلا تستسلمى يا اختنا العزيزة إلى روح الفشل واليأس بل استجمعى كل قواك حتى تتغلبى على عقبة السنة الأولى بذهن مشرق
(عب12: 2)
أما فشلك فى العلاقات العاطفية فواضح أنه أثر سلباً فى دراستك، واستنفذ منك طاقة نفسية كان يمكنك أن تستفيدى منها فى التركيز والاستيعاب
إن العلاقات العاطفية فى مثل سنك مضيعة للوقت والجهد، وربما كانت نوعاً من الهروب من الفشل الدراسى، وهكذا كنت تدورين فى حلقة مفرغة
أما فشلك فى الحياة الروحية فهو السبب الجوهرى فى كل فشل لأن الابتعاد عن الله يؤدى إلى فقدان التوازن، ويدفعنا للبحث عن الشبع فى مصادر أخرى فيبدأ التوتر والقلق بالهجوم على حياة الإنسان فيضيع الهدف ويتسرب الفشل إلى الحياة
لذلك فإن العودة إلى حضن المسيح والكنيسة سوف تمدك بقوة عظيمة ويهبك سلامه الذى يفوق كل عقل ويمنحك شبعاً روحياً واستقراراً نفسياً، ويحررك من القيود ويفتح ذهنك فتدركين النجاح
" لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح
" أستطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى

مشـكلتى : التــردد
أرسل لنا (....) مشكلته التى جاء فيها
إننى أواجه مشكلة كبيرة فى حياتى، فمن الصعوبة البالغة أن أتخذ قراراً أو حلاً حاسماً لمشكلة تواجهنى، وانتقل من أب كاهن إلى آخر بحثاً عن رأى أو إرشاد، وفى النهاية أبقى غير قانع بما أنا أفعل، فأنا غير قادر على صنع قراراتى بنفسى، فهل يمكن أن تساعدنى ؟
أخونا المحبوب (....) إن مشكلتك الحقيقية تتركز فى إنك لا تعرف ماذا تريد بالضبط .. ربما لم تتعود أن تتخذ قرارات من نفسك منذ الصغر، وربما لم تتعود أيضاً الاعتماد على النفس فى قضاء حاجاتك. والحل الآن فى يديك أنت .. إنك تمتلك القدرة على التغيير لأن الله قـد وهبك إرادة حرة تتخطى بها
(1تى1: 7). (فى4: 13)

عيوبك ونقائصك، وتدرب نفسك على اكتساب عادات جديدة ربما لم تنشأ عليها من قبل
وإن أردت أن تعالج نفسك بنفسك، فعليك أولاً أن تتفهم للموقف جيداً بجمع بيانات، ومعلومات وافية عن ذلك الموقف
وحدد ما تريد بالضبط، وحدد هدفك لأن من يسعى بدون هدف حتما سيصل إلى هذه النتيجة. ولا تستشر الآخرين فى كل كبيرة وصغيرة، فإذا كان الأمر واضحاً أمامك فلا داعى لذلك أما إذا كان الأمر خارج خبراتك السابقة فلا مانع من استشارة الآخرين بشرط أن يكونوا من ذوى الخبرة فى ما تريد أن تستشيرهم فيه ولا تستسلم للأفكار التى تشكك فى سلامة أو صحة قرارك. واصنع قرارك بنفسك، وكن على مستوى المسئولية، وكن مستعداً أن تتحمل نتائج قرارك هذا
وفى كل ذلك لا تنسى أن الصـلاة تفتح ذهنك لتلقى الحكمة من الله، لذلك يقول : " إن كان أحدكم تعوذه حكمة فليطلب من الله الذى يعطى الجميع بسخاء ولا يعير فسيعطى له "
أما إذا كنت بصدد الاختيار بين اتجاهين مثل ( الزواج أم الرهبنة – الهجرة أم عدم السفر)، وتحيرت أيهما تختار فهذا يعنى أنك تجد ميزات حسنة فى كل منهما، ويصعب عليك الجمع بينهما بآن واحد، وهذا ما يسبب لك الحيرة والتردد. وهذا يعنى أيضاً أنك إذا اخترت أيا منهما وتجاهلت الآخر، فسوف تكون سعيداً لأن فيه ما يعجبك
إذاً عليك أن تحدد النقاط الإيجابية فى كل منهما، وتراجعهما أكثر من مرة، ثم تتخذ قرارك بلا تردد، وتتجه نحو ما هو أفضل لك
إن الأمر يتطلب تدريباً ومغامرة ومحاولة، فحطم القيود واصنع قرارك. والرب معك
" للإنسان تدابير القلب، ومن الرب جواب اللسان 0
(يع1: 5). (2)- (أم6: 1)
مشكلتى الخجـل
أرسل لنا (....) بمشكلة جاء فيها
إننى أشعر بارتباك شديد عندما أواجه موقفاً جديداً، أو موقفاً مفاجئاً، فعند الاختبارات الشـفهية الدراسية كنت اضطرب جداً. والآن اضطرب فى كل مقابلة من أجل الحصول على عمل. كما أننى أشـعر بثقل المواجـهة مع الآخريـن فى الاحتفالات الكنسـية، هـل يمكن أن
تساعدنى ؟
عزيزى (....) الخجل من الحالات النفسية المنتشرة فى مجتمعنا بين الصغار والكبار، والخجل ليس هو الحياء لأن الحياء إلتزام بمنهج الفضيلة، والاستحياء من ارتكاب الأخطاء العلنية. لكن الخجل هـو الارتباك، والقلق النفسى، والتوتر فى العلاقات، وهذه حالة تكون مصاحبة عادة بتغييرات كيميائية وجسمية كاحمرار الوجة، وارتعاش اليدين، وتصبب العرق. ويحدث هذا غالباً نتيجة الخوف من التقييم السلبى من الآخرين، بالتالى تجنب أى عمل أمامهم. وهناك أسباب وراثية تلعب دوراً كبيراً .. والخجول عادة شخص حساس حساسية مفرطة. والعلاج يكمن فى إعادة ثقتك بنفسك، وتصحيح رأيك عن نفسك، وقبول نفسك بما فيها من نقائص، فلا تقلق بشأن أعراض خجلك، ولا تبالى بأداء الآخرين ونظرتهم .. اجتهد فى عمل ما هـو صواب، وأعط ظهرك للنقد، وتيقن أن العُزلة دائماً تؤدى إلى الخجل، فازرع نفسك فى الجماعة، ولا تلق بمسئولية إعتزالك على الآخرين، وإذا كنت تظن أنك لست متكلماً بارعاً، فكن مستمعاً ذكياً
فى الحقيقة أنك تعانى الخوف من المواجهة، وقد يكون هذا هو الإسلوب الذى نشأت عليه منذ طفولتك، لكنك بنعمة الله تستطيع أن تغير ذلك، فكلما تقدم بنا العمر كلما إزددنا خبرة، فتصبح المواقف اليومية أموراً متكررة يمكننا أن نُنجزها بأقل جهد، وأكثر إتقان، وأقل قلق. وحتى إذا اضطربت فى مواجهة موقف ما فلا تركز على نفسك، فذاك من شأنه أن يزيد من اضطرابك. لكن تفاعل مع الموقف الذى تواجهه، فالتفاعل والتحدث واكمال العمل سوف يخفف من حدة اضطرابك. ولا تعاتب نفسك بعد انتهاء الموقف التالى، ولا تستعد الموقف وتحلله ظناً أن هذا سوف يحصنك ضد الاضطراب فى الموقف التالى لأن العكس هو الصحيح، وكن تلقائياً فى مقابلاتك ومواجهاتك حتى لو أخطأت التصرف، فالمحاولة حتى لو كانت مصحوبة بأخطاء سوف تكسبك المزيد من الخبرة، والثقة بالنفس، وتحسن الأداء فى المواقف التالية
" الرجـل الحكيم فى عـز وذو المعرفة متشـدد القـوة 0

مجلة رسالة الكنيسة القبطية

اقتباس :: عيوبك ونقائصك، وتدرب نفسك على اكتساب عادات جديدة ربما لم تنشأ عليها من قبل
وإن أردت أن تعالج نفسك بنفسك، فعليك أولاً أن تتفهم للموقف جيداً بجمع بيانات، ومعلومات وافية عن ذلك الموقف
وحدد ما تريد بالضبط، وحدد هدفك لأن من يسعى بدون هدف حتما سيصل إلى هذه النتيجة. ولا تستشر الآخرين فى كل كبيرة وصغيرة، فإذا كان الأمر واضحاً أمامك فلا داعى لذلك أما إذا كان الأمر خارج خبراتك السابقة فلا مانع من استشارة الآخرين بشرط أن يكونوا من ذوى الخبرة فى ما تريد أن تستشيرهم فيه ولا تستسلم للأفكار التى تشكك فى سلامة أو صحة قرارك.

مهم اوى هنا الصبر والاراده
والتمسك بكلام ربنا ما لناش غيره
ميرسى رينيه ربنا يباركك

جد روعه اختيارك يا قمر

10 مواضيع فى موضوع واحد

الرب يبارك مجهودك

دة انجيلي
بتسمعولوه انتوا الاقباط
هههههههههههه

** RAGAAAA** كتب:

اقتباس :: عيوبك ونقائصك، وتدرب نفسك على اكتساب عادات جديدة ربما لم تنشأ عليها من قبل
وإن أردت أن تعالج نفسك بنفسك، فعليك أولاً أن تتفهم للموقف جيداً بجمع بيانات، ومعلومات وافية عن ذلك الموقف
وحدد ما تريد بالضبط، وحدد هدفك لأن من يسعى بدون هدف حتما سيصل إلى هذه النتيجة. ولا تستشر الآخرين فى كل كبيرة وصغيرة، فإذا كان الأمر واضحاً أمامك فلا داعى لذلك أما إذا كان الأمر خارج خبراتك السابقة فلا مانع من استشارة الآخرين بشرط أن يكونوا من ذوى الخبرة فى ما تريد أن تستشيرهم فيه ولا تستسلم للأفكار التى تشكك فى سلامة أو صحة قرارك.

مهم اوى هنا الصبر والاراده
والتمسك بكلام ربنا ما لناش غيره
ميرسى رينيه ربنا يباركك

اها تمااام رجاء

ميرسى يا سكر

ربنا يبارك حياتك

sosaangel كتب:: جد روعه اختيارك يا قمر

10 مواضيع فى موضوع واحد

الرب يبارك مجهودك

ميرسى سوسو لمرورك العطر

ربنا يبارك حياتك

KALIMOOO كتب:: دة انجيلي
بتسمعولوه انتوا الاقباط
هههههههههههه

مش فهمت دى

بس نورت الموضوع كليمو بمرورك الجميل

ربنا يبارك حياتك

موضوع جميل رينيه
ميرسي كتير
وكل سنة وانتي طيبة

!++!DANNI!++! كتب:: موضوع جميل رينيه
ميرسي كتير
وكل سنة وانتي طيبة

ميرسى يا قمر

وانتى طيبه يا سكر

KALIMOOO كتب:: دة انجيلي
بتسمعولوه انتوا الاقباط
هههههههههههه

عادى

فى اقباط انجليين

وطالما الكلام اللى بيقوله مش يمس العقيده ومش ضد عقيدتنا مفيش مشاكل

sosaangel كتب:

KALIMOOO كتب:: دة انجيلي
بتسمعولوه انتوا الاقباط
هههههههههههه

عادى

فى اقباط انجليين

وطالما الكلام اللى بيقوله مش يمس العقيده ومش ضد عقيدتنا مفيش مشاكل

تمااااااام يا قمر

موضوع روعه
ميرسى كتير يا سكره
ربنا يعوضك
وكل سه وانتى طيبه

++KIROOOOO++ كتب:: موضوع روعه
ميرسى كتير يا سكره
ربنا يعوضك
وكل سه وانتى طيبه

ميرسى كيرووو

ربنا يتمجد فى حياتك يا قمر

» قلق الشباب
» صلاة للقديس مار اسحق السريانى
» الشباب والدين
» ♣ نبذة عن حياة العالم الفيزيائي البريطاني " اسحق نيـوتن " ♣
» لكم ايها الشباب