منتدى يسوع المخلص
الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KALIMOOO
ADMIN
ADMIN
KALIMOOO


الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 17062
التقييم : 10891
تاريخ التسجيل : 09/08/2011

الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته Empty
مُساهمةموضوع: الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته   الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 30, 2011 1:07 am



المجلس الانتقالي يهدد بملاحقة عائلة القذافي وينتقد إيواء الجزائر لها .. والثوار يتدفقون على سرت بعد قصف «الناتو»
القاهرة: خالد محمود الجزائر: بوعلام غمراسة
بينما لا يزال الثوار ينظرون إلى وجود العقيد الليبي الهارب معمر القذافي، على أنه يمثل خطرا، طالما ظل حرا طليقا، فقد أكدت الجزائر ومسؤولون بالمجلس الوطني الانتقالي وصول زوجة القذافي السيدة صفية فركاش وابنته عائشة وزوجتي أبنائه الساعدي وهانيبال إلى الجزائر.

وجاء اعلان الجزائر وصول أسرة القذافي بعد نفيها خبرا بثته وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية قبل ايام قال ان قافلة سيارات مصفحة عبرت الحدود الليبية _ الجزائرية وتضم مسؤولين ليبيين كبار قد يكون بينهم العقيد القذافي نفسه.

وأفادت وزارة الخارجية الجزائرية، مساء أمس، بأن 3 من أبناء العقيد معمر القذافي وزوجته يوجدون بالجزائر منذ أول من أمس، من دون تقديم تفاصيل عن الموضوع، في حين قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن الجزائر قبلت لجوءهم إليها لدواع إنسانية.

وذكرت وزارة الخارجية، في بيان نشرته وكالة الأنباء الجزائرية، أن أبناء القذافي الثلاثة، وهم عائشة وهانيبال ومحمد، مع والدتهم، يوجدون بالجزائر.

وأضاف البيان أن السلطات أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس المجلس التنفيذي بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي محمود جبريل، بوجود عائلة القذافي بالجزائر.

ولم تقدم وزارة الخارجية الجزائرية أي تفاصيل حول هذه القضية التي تثير جدلا كبيرا منذ أيام. وأفادت مصادر مطلعة على الموضوع لـ«الشرق الأوسط» بأن عائلة القذافي طلبت اللجوء إلى الجزائر عندما وصلت إلى حدودها بالجنوب الشرقي، مساء أول من أمس.

وذكرت المصادر أن الحكومة الجزائرية ترددت في البداية في الموافقة على الطلب، وأشارت إلى أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة «أمر بفتح أبواب البلاد لعائلة القذافي لدواع إنسانية، تعود إلى الحالة السيئة التي كان عليها أبناؤه وزوجته صفية و3 من أحفاده».

وقال قاضٍ يعمل بمحكمة إليزي، القريبة من الحدود الليبية، في اتصال هاتفي: إن ضابطا بحرس الحدود أبلغه بأن القذافي لم يكن موجودا داخل السيارات التي أقلت أفراد عائلته، وعددهم ثلاثة. ونقل عن أفراد أسرته أنهم لا يعلمون شيئا عن مصير والدهم ولا عن سيف الإسلام القذافي.

وذكرت مصادر أخرى بالعاصمة أن السلطات أبقت على عائلة القذافي في مكان آمن غير بعيد عن الحدود، وأنها تنوي نقلهم إلى العاصمة في الساعات المقبلة.

وأضافت المصادر أن هذا الموضوع كان في قلب المحادثات التي جمعت وزير الخارجية، مراد مدلسي، برئيس المجلس التنفيذي لـ«الانتقالي» محمود جبريل، أول من أمس بالقاهرة على هامش اجتماع مجلس الجامعة العربية.

في غضون ذلك، أعلن المجلس الانتقالي في ليبيا، أمس، أن إيواء الجزائر لأسرة القذافي عمل عدواني.

وتلقت «الشرق الأوسط» معلومات عن وصول اللواء مصطفى الخروبي، عضو مجلس قيادة الثورة التاريخية التي قادها القذافي عام 1969، إلى تونس برفقة أسرته.

وقال مسؤول من مقر المجلس الانتقالي في مدينة بنغازي لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف، إن الخروبي كان قد سلم نفسه للثوار لدى دخولهم إلى معقل القذافي الحصين في ثكنة باب العزيزية بالعاصمة الليبية طرابلس.

وجاء وصول عائلة القذافي بشكل مفاجئ إلى الجزائر، في وقت كشفت فيه مصادر ليبية لـ«الشرق الأوسط» عن اتصالات سرية أجراها محسوبون على القذافي مع جهات مصرية وليبيين في مصر لإخطارهم بأن عائلة القذافي ستعبر إلى الأراضي المصرية في وقت سابق.

ولم تفصح مصر رسميا عن فحوى هذه الاتصالات ولم توضح ما إذا كانت قد وافقت على طلب القذافي أم لا، لكن مصادر ليبية معارضة قالت في المقابل لـ«الشرق الأوسط» إن القذافي الذي يدرك أن كل الاتصالات الهاتفية التي يجريها مساعدوه، باتت مراقبة وتخضع للتنصت من عدة جهات، أراد التمويه إلى الوجهة الأخيرة لعائلته كنوع من التأمين الشخصي.

وقال مسؤول مقرب من عائلة القذافي لـ«الشرق الأوسط» إن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة وافق على منح عائلة القذافي حق اللجوء السياسي إلى بلاده، بناء على اتصال شخصي تم بينه وبين العقيد القذافي قبل نحو أسبوع، لكنه رفض الإفصاح عن المزيد من التفاصيل.

وارتبط بوتفليقة بعلاقات وطيدة وشخصية للغاية مع القذافي على نحو يجعل من لجوء أسرة العقيد إلى الجزائر أمرا طبيعيا، على نحو ما قال مسؤولون ليبيون وجزائريون.

وبدا أمس أن إصرار المجلس الانتقالي على ملاحقة ومطاردة القذافي وأنها تشمل أسرته، حيث أعلن محمود شمام، مسؤول الإعلام بالمجلس، أن المجلس يعتبر إيواء الجزائر لأفراد من أسرة القذافي عملا من أعمال العدوان ويطلب تسليمهم. وقال شمام إن المجلس الذي يمثل السلطة الحالية في ليبيا وعد بتوفير محاكمة عادلة لهم، ومن ثم فإنه يعتبر ذلك عملا من أعمال العدوان.

ونقلت عنه وكالة «رويترز» القول «إن المجلس يحذر الجميع من إيواء القذافي وأبنائه، إن السلطات الليبية ستتعقبهم في أي مكان للعثور عليهم واعتقالهم».

وبينما يقول الثوار إن القذافي وأبناءه سيف الإسلام والساعدي وخميس هم أكبر المطلوبين للعدالة، نظرا لتورطهم في أعمال حرب قذرة ضد الثوار - يرى فريق من الثوار أن عائلة القذافي يجب ألا تكون طرفا في المعركة السياسية والعسكرية الراهنة.

وقد اعلن أمس مسؤول عسكري من الثوار مقتل خميس القذافي في المعارك. وتدفق مقاتلو الثوار على مدينة سرت، مسقط رأس القذاف،ي على أمل استكمال ثورتهم من خلال السيطرة على آخر معاقل العقيد، بينما قصفت طائرات «الناتو المدينة على ساحل البحر المتوسط أول من أمس لليوم الثالث على التوالي. وقال متحدث باسم الحلف في بروكسل إن طائرات الحلف الحربية التي أدت دورا حاسما في دعم المعارضة طوال ستة أشهر قصفت سرت، وأضاف «نولي اهتماما كبيرا بما يحدث في سرت لأننا نعرف أن هناك بقايا للنظام».

وتقدمت قوات المعارضة صوب سرت من الشرق والغرب مع تواصل المفاوضات من أجل استسلام المدينة.

وقال جمال تونالي، أحد قادة المعارضة العسكريين في مصراتة، إن خط المواجهة يبعد 30 كيلومترا عن سرت وإن الوضع باعتقادهم سيحل سلميا.

وعلى امتداد الطريق السريع الساحلي شرق طرابلس كانت ناقلات تحمل دبابات طراز تي 55 السوفياتية الصنع في اتجاه سرت. وفي طرابلس، حاول المجلس الوطني الانتقالي توطيد سيطرته بعد أيام من الارتباك والمناوشات المتفرقة مع فلول قوات القذافي. ومع حرص المجلس على الحفاظ على صورته أمام العالم وبعد تقارير تحدثت عن العثور على جثث لجنود موالين للقذافي وقد قيدت أيديهم خلف ظهورهم - بعث المجلس رسائل نصية طلب فيها من أتباعه عدم انتهاك حقوق السجناء. وقال العقيد أحمد الباني، المتحدث العسكري باسم المجلس الوطني الانتقالي، إن مصير 40 ألفا احتجزتهم قوات القذافي غير معروف، ولمح إلى إمكانية وجود بعضهم في ثكنات تحت الأرض لم تكتشف بعد في طرابلس. وقالت منظمة هيومان رايتس ووتش، المدافعة عن حقوق الإنسان، إن وحدة عسكرية بقيادة خميس القذافي هي المسؤولة في ما يبدو عن إعدام عشرات المحتجزين في مستودع قرب العاصمة طرابلس الأسبوع الماضي.

وذكرت المنظمة، التي تتخذ من نيويورك مقرا لها، أنه بعد ذلك بثلاثة أيام أضرمت النيران في المستودع الذي كان يستخدم كسجن ولم يعرف سبب الحريق.

ومنذ سقوط القذافي قبل أكثر من أسبوع، ظهرت أدلة على وقوع عمليات قتل عدة. وعثر في العاصمة الليبية على عشرات الجثث بعضها لجنود من قوات القذافي وأخرى لمحتجزين لدى الحكومة الليبية السابقة.

وقالت سارة ليا ويتسون مديرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومان رايتس ووتش «للأسف، هذا ليس أول تقرير عن عمليات إعدام خارج ساحة القضاء لمحتجزين في الأيام الأخيرة لسيطرة حكومة القذافي على طرابلس».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2135138053695
 
الشرق الأوسط»: القذافي اتصل ببوتفليقة وطلب توفير اللجوء لأسرته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: الاخبار الخاصة والعامة-
انتقل الى: