علمني يا رب طريقك

«علمني يا رب طريقك. واهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي. لا تسلمني إلى مرام مضايقيَّ. لأنه قد قام عليّ شهود زور ونافث ظلم. لولا أنني آمنت بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء» (مزمور27: 11–13).

إن الرب في محضره ليس فقط يسمعنا ويضمنا، بل يعلمنا أيضًا. ................

«أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك عيني عليك» (مزمور32: .

في محضر الرب نختبر إرشاده و تعليمه، ونعرف ماذا نفعل في أمور حياتنا. كما أنه يصحح مفاهيمنا ويفسر أمورنا.

أحيانا نرتعب من أمور كثيرة ونظنها ضدنا ولكن في محضر الرب نتعلم «أن كل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الله» (رومية8: 28).

أحيانا كثيرة نتحيّر ونرتبك ونتردد من جهة أمور كثيرة: ماذا نفعل؟ ...........ماذا نختار؟ ..............ماذا نقرر؟! .............ولكن عندما نهدأ في محضر الرب؛ يعلّمنا طريقه وليس طريقنا، مشيئته وليس مشيئتنا. «علمني يا رب طريقك».

والرب لا يعلّمنا فقط، بل يهدينا أيضًا، أي يمسك بأيدينا، ويتمم مشيئته في حياتنا. «اهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي».

ولهذا يطلب المرنم في المزمور قائلاً: «اختبرني يا الله واعرف قلبي، امتحني واعرف أفكاري. وانظر إن كان فيَّ طريقٌ باطلٌ، واهدني طريقًا أبديًا» (مزمور139: 23، 24).

أمين يا رب .....حياة وملء الحياة مع الرب يسوع .......وسلام وفرح مع الرب يسوع ......يغلب .......لا يستطيع العالم أن يعطيه ......ولا أن يأخذه .........مهما كانت الظروف

"المر الذى تختارة لى يارب افضل
من الشهد الذى اختارة لنفسى"
رائع وجميل جداا جدا
ميرسى كتيرر روميو
واحلى تقيم
الرب يباركك

جمييييييييييل بجد
ميرسي كتييييييير
ربنا يباركك

والرب لا يعلّمنا فقط، بل يهدينا أيضًا، أي يمسك بأيدينا، ويتمم مشيئته في حياتنا. «اهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي».

رائع يا روميو

ربنا يبارك حياتك

أحيانا كثيرة نتحيّر ونرتبك ونتردد من جهة أمور كثيرة: ماذا نفعل؟ ...........ماذا نختار؟ ..............ماذا نقرر؟! .............ولكن عندما نهدأ في محضر الرب؛ يعلّمنا طريقه وليس طريقنا، مشيئته وليس مشيئتنا. «علمني يا رب طريقك».

امين يا الهى علمنى طريقك ومشيئتك

جميل جدااااااااا وروعه الموضوع

ثانكس