إننا أحيانا لا نشكر لأننا نحسب الخير الذى نحن فيه أمرا عاديا لا يحتاج
إلى شكر خيرات كثيرة أنت فيها ولا تشكر عليها كالصحة والستر لأنك
تحسبها أمورا عادية ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتها وإن حصلوا
عليها يشكرون من العمق
V إلق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست أريد
فقط أن تغفر لى خطيتى وإنما أن تنزع من
قلبى كل محبة للخطية على الإطلاق
V الضمير هو صوت وضعه الله فى الإنسان يدعوه إلى الخير
ويبكته على الشر ولكنه ليس صوت الله
V الله غير محتاج لعشورنا ولكن بها يدربنا على العطاء وعلى
محبة الآخرين وعلى الزهد فى المال كما يدربنا
على الإيمان ، الإيمان ببركة الله للقليل .
* منقول *