منتدى يسوع المخلص
هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
KALIMOOO
ADMIN
ADMIN
KALIMOOO


الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 17062
التقييم : 10891
تاريخ التسجيل : 09/08/2011

هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! Empty
مُساهمةموضوع: هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!!   هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 05, 2012 11:20 am

هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! Barack_obama.jpg-7-10

هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!!

يعلو صوت التحذيرات من استخدام قوات الرئيس السوري بشار الأسد السلاح الكيمياوي مرة أخرى. وما أن أطلق البنتاغون إشارة البدء حتى خرجت جوقة المحذرين والخائفين من استخدام الغازات السامة والمواد الكيمياوية والبيولوجية ضد أبناء الشعب السوري. لكن التوضيح جاء على أكثر من لسان يشرح ويفصل تصريحات سيدة الدبلوماسية الأمريكية هيلاري كلينتون ورئيسها باراك أوباما في البيت الأبيض. وأشار وزير الخارجية الأردني ناصر جودة إلى أن استخدام السلاح من قبل النظام ضد شعبه أو ضد دول مجاورة أو وقوعه في "أياد شريرة" في النزاع القائم في سورية "سيغير المعطيات" ومن شأنه أن يؤدي الى تدخل دولي، وشدد جودة أن هذه السيناريوهات غير مقبولة من الأسرة الدولية، وأكد أنه "في حال استخدام أسلحة كيمياوية لن يفكر أحد مرتين من أجل الاتفاق والتحرك فورا".

موجة التحذيرات الأخيرة بدأت بعدما ذكر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" أن الجيش السوري نقل كميات من مكونات أسلحته الكيمياوية والبيولوجية من مكان إلى آخر داخل سورية، وأن القوات الموالية للرئيس الأسد تنوي تجهيز المواد السامة لاستخدامها في معركتها من أجل فرض السيطرة على البلاد ووقف تقدم المعارضة المسلحة.
تزامن التحذيرات مع اشتداد المعارك...

وتتزامن التحذيرات مع اشتداد المعارك في سورية على أكثر من جبهة، لعل أهمهما المعارك الدائرة في الغوطة الشرقية، واقتراب الجيش الحر والكتائب المسلحة للمعارضة من مطار دمشق الدولي، بعد سيطرتها على عدد من المواقع العسكرية المهمة في المنطقة.

وسارعت وزارة الخارجية السورية إلى التعقيب على التحذير الأمريكي بالقول إن" سورية أكدت مرارا وتكرارا بأنها لن تستخدم مثل هذه الاسلحة، إن وجدت، ضد شعبها تحت أي ظرف كان". وجاء الرد السوري هذه المرة واضحا وحاسما عكس المرة الأولى في منتصف يوليو/ تموز عندما زل لسان الناطق السابق باسم وزارة الخارجية السورية جهاد مقدسي وقال إن "الأسلحة الكيماوية لن تستخدم إلا إذا تعرضت سورية لعدوان خارجي"، مشيرا إلى أن دولا خارجية زودت المجموعات المسلحة بقنابل وألغام تحتوي على مواد كيمياوية سيتم تفجيرها لاتهام الدولة باستخدام السلاح الكيمياوي. المقدسي الذي غادر منذ أيام إلى لندن في ظل أنباء عن انشقاقه أو إعفائه من منصبه، أكد حينها أن "هذه الأسلحة على مختلف أنواعها مخزنة ومؤمنة من قبل القوات المسلحة السورية وبإشرافها المباشر". واضطرت السلطات السورية إلى إصدار تصريحات تنفي وجود أسلحة كيماوية وبيولوجية خصوصا إثر الشجب الواسع من مختلف القوى الكبرى والأمم المتحدة التي ركزت على "التهديد" السوري باستخدام هذه الأسلحة في حال التعرض لعدوان خارجي. حينها حذرت الولايات المتحدة الحكومة السورية من " التفكير ولو لثانية واحدة باستخدام اسلحتها الكيمياوية ".

وبعد تغيرات كبيرة على الأرض، واستمرار المعارك دون إمكانية أي طرف من حسمها طوال الأشهر الأربعة الماضية، جددت واشنطن تحذيرها من استخدام الأسلحة الكيمياوية أو "الفشل في تحصينها"، وأبدت قلقها من التحركات الأخيرة على الأرض التي تتعلق بالترسانة الكيياوية السورية. واعتبرت أن الأسد "يمر في أوقات ميؤوس منها" وأن تجهيز الأسلحة الكيمياوية "قد يكون ببساطة مؤشرا آخر على ذلك". وهي تصريحات لا تختلف كثيرا عن تصريحات سابقة أطلقها أوباما وأركان إدارته في منتصف يوليو/تموز من العام الحالي عندما بدأت المعارك في داخل مدينة دمشق ومحيطها ، وبعد تصفية خلية الأزمة المعنية بالحل الأمني للحراك السوري الذي انطلق في منتصف مارس/آذار 2011. حينها أعلنت موسكو أن مخازن الأسلحة الكيمياوية والبيولوجية مؤمنة، ما اعتبر تطمينا من الجانب الروسي ساهم في تخفيف حدة الحملة الغربية، حسب مراقبين.
الخيارات الأمريكية... ردع ومساعدة واحتواء واتلاف

ويبدو أن الإدارة الأمريكية أصغت إلى أراء عدد من خبرائها الاستراتيجين والعسكريين الذين نصحوا واشنطن بانتهاج مزيج من سياسة الردع والمساعدة والاحتواء لمنع استخدام هذه الاسلحة الكيمياوية أو تسريبها، انطلاقا من صعوبة وتعقيدات القيام بعمل عسكري، والتحضير لاتلاف الترسانة في وقت لاحق.

وفيما يخص سياسة الردع فقد دأبت واشنطن على إرسال إشارات بين وقت وآخر إلى أن استخدام الأسلحة الكيمياوية سوف يغير قواعد اللعبة وقد يؤدي إلى تدخل عسكري دولي فوري. والتشديد على أنه سوف تتم ملاحقة المتورطين في استخدام الأسلحة الكيمياوية ومعاقبتهم، في مقابل مساعدة الرافضين لاستخدام هذه الأسلحة في حال قرروا الهرب من البلاد، أو إعفائهم من العقاب في حال سقوط النظام.

وفيما يخص سياسة المساعدة للعمل مع خطر تسريب الأسلحة، فقد أشار خبراء إلى أن الولايات المتحدة عملت مع روسيا بهدوء وعرضت عبر موسكو وغيرها وسائل متعددة لتحمل المسؤولية والتحكم في مخزونها من الأسلحة الكيمياوية، في حالة تشابه العروض الأمريكية للجانب السوفيتي أثناء الحرب الباردة للمساعدة في تأمين الترسانة النووية لتجنب الاستخدام العرضي والطائش. وتنبع هذه السياسة من أن واشنطن غير معنية في تعزيز وضع الأسد لكن لها مصلحة في احتفاظ النظام بسيطرته على مخزونات الاسلحة الكيمياوية والبيولوجية.

وعمدت الولايات المتحدة إلى استنفار مخابراتها وأجهزة المراقبة والتنصت، إضافة إلى العمل مع جيران سورية لمنع تسرب هذه الأسلحة إلى الخارج، في محاولة لاحتواء أي انفلات للأوضاع، ولم تسقط امكانية القيام بعمليات عسكرية مع حلفائها لمنع تسريب السلاح الكيياوي إلى خارج سورية. ورغم أن الجانب الأردني نفى أن تكون مناورات "الأسد المتأهب" تستهدف سورية فإن حجم المناورات الأضخم منذ عشر سنوات وتضمنها على تدريبات لعمليات انزال بحرية لقوات خاصة على الشواطئ الأردنية، وأخرى للاستيلاء على مواقع جبلية محصنة، وثالثة في مناطق صحراوية، أرسلت رسالة واضحة بأن الهدف يمكن أن يكون سورية، خصوصا أن التقارير الاستخبارية الغربية تفيد بان الترسانة الكيمياوية السورية متوزعة في غرب اللاذقية على الساحل، وفي مناطق صحراوية في تدمر وأماكن جبلية في حمص، أضف إلى أن المخاوف الإسرائيلية تنبع من إمكانية تهريب الأسلحة إلى حزب الله عبر مناطق جبلية وعرة.

ويؤكد خبراء أن واشنطن قامت في الأشهر الأخيرة بتحديد مواقع مخزونات الأسلحة الكيمياوية، والطرق الواجب اتباعها لتأمينها واتلافها في حال فقد النظام السوري السيطرة على هذه المنشآت. وأوضحوا أن الخطة الأمريكية استفادت من التجارب السابقة من دروس العراق وليبيا.
هل الضربة على الأبواب...

ذكرت وسائل إعلام عن مصادر في جهاز "الموساد" وجود استعدادات إسرائيلية وتركية وأردنية وأمريكية، لاحتمال توجيه ضربة عسكرية الى سورية في حال تم استخدام السلاح الكيياوي. وأشارت هذه المصادر إلى أن "قوات اميركية واردنية خاصة تتدرب منذ شهرين على احتمال مواجهة الوحدات السورية المسؤولة عن تفعيل السلاح الكيمياوي، كما وصلت ثلاث وحدات اميركية الى تركيا والاردن واسرائيل، للتنسيق حول الموضوع". وذكرت أنه تم نشر أكثر من 25 ألف عنصر مارينز في المنطقة.

ويستبعد بعض الخبراء سيناريو التدخل على المدى المنظور، فالتقديرات الأمريكية السابقة أشارت إلى أن العملية تحتاج إلى ما لايقل عن 75 ألف جندي للسيطرة على المواقع الكيمياوية والبيولوجية، وأنها تواجه صعوبات في تعطيل نقل الأسلحة إلى حزب الله في حال أراد النظام ذلك، فالمسافة قصيرة ولا تحتاج إلى أكثر من ساعتين من أجل وصول أي شحنة إلى البقاع الغربي، ومن الصعب القيام بضربات جوية يمكن أن تخلف تلوثا كبيرا في المنطقة.

لكن تطور الأحداث واشتداد المعارك حول دمشق، واحتمالات سقوط مفاجئ لنظام الرئيس الأسد يمكن أن تجبر الولايات المتحدة وحلفاءها على التسريع بعملية للسيطرة على مخازن الأسلحة الكيمياوية والبيولوجية خوفا من استخدام النظام لها، أو وقوعها في أيادي المجموعات المسلحة، خصوصا أن تقارير ميدانية تؤكد أن الجماعات السلفية أصبحت تملك ثقلا كبيرا على الأرض في معظم مناطق الغوطة الشرقية قرب دمشق، وأن الأمور في سورية بات قاب قوسين أو أدنى من حالة الفوضى الشاملة، وأن الأمور لا تسير في صالح النظام مع سيطرة المعارضة على مزيد من مخازن الأسلحة وزيادة التسليح الخارجي.
النفاق الأمريكي...

التحذيرات الأمريكية من أن استخدام السلاح الكيمياوي يعد خطا أحمرا أثار استهجان كثيرين حول العالم. واعتبره معارضون ضوء أخضر للنظام باستمرار عمليات القتل التي أودت حتى الان بحياة أكثر من 40 ألف سوري، وتشريد مئات الألوف إلى خارج سورية، ونزوح الملايين في الداخل.

والواضح أن التحذيرات الامريكية موجهة لطرفي الصراع في سورية، ولكنها آثرت خص الحكومة السورية بالتحذير نظرا لأن تقديرات كثيرة تشير إلى أن المعارضة في طريقها إلى تحقيق انتصار على الأرض. فدماء السوريين والعرب لا تعني الكثير بالنسبة للولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بأمن إسرائيل. ولم تهب الولايات المتحدة لاسقاط نظام الرئيس صدام حسين عندما قتل بالسلاح الكيمياوي آلاف الأكراد في مجزرة حلبجة في العام 1988، وظل أكثر من 12 عاما في الحكم بعد استخدام الكيمياوي للبطش بانتفاضة العام 1991 في جنوب العراق.

ومن المؤكد أن سيناريو التدخل العسكري الأمريكي، إن تم، فهو نابع من مخاوف من امكانية استخدام السلاح الكيمياوي ضد إسرائيل، أو انهيار الأمن في منشآت تخزين الأسلحة الكيمياوية، أو تهريبها إلى القاعدة أو حزب الله أو حتى الى إيران، وليس من أجل حماية الشعب السوري.

سامر الياس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2135138053695
خادم المسيح
مشرف (ة)
مشرف (ة)
خادم المسيح


الجنس : ذكر
الجوزاء
عدد المساهمات : 24257
التقييم : 4957
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
البلد التي انتمي اليها : العراق

هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!!   هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!! I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2012 3:58 pm


أمريكا لا تخشى على ( مصير ) شعب سوريا !
إنّــا خوفها هو , من آنتشار تلك الأسلحة الكيمائيّــة في المنطقة !
وضياع مصالحهــا في منطقة الشّرق الأوسط !
ولا أعتقد أنّ نظام بشّار الأســد , سوف يلجأ الى آستعمالها !
شكراً عزيزي كالمـــو للخبر ,
تحياتنـــــا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تنوي واشنطن حقاً حماية السوريين من الأسلحة الكيمياوية؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الربيع العربي هل هو حقاً ربيع وهل هو حقاً عربي؟ (1/2)من 7 دقيقة من نشره هنا
» سلطات باربادوس تنوي تنحية إليزابيث الثّانية عن عرض بلادهــــا .
» " رويترز " اولايات النتحدة تنوي رفع الســودان من قائمــة الإرهـــاب ...
» ايطاليا تنوي طرد المهاجرين الذين وصاوا منذ بداية جائحة كورونــا .
» فنزويلا تنوي اعتماد " إشارات مرورية " في المطاعم لتشخيص كورونا .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: الاخبار الخاصة والعامة-
انتقل الى: