منتدى يسوع المخلص
العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KALIMOOO
ADMIN
ADMIN
KALIMOOO


الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 17063
التقييم : 10891
تاريخ التسجيل : 09/08/2011

العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة Empty
مُساهمةموضوع: العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة   العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة I_icon_minitimeالخميس مارس 07, 2013 3:43 pm

العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة Aoun



tayyar.org
أدعو الشباب الى الانخراط في الحياة السياسية من خلال الأحزاب.العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة: الفوضى التي تعمّ العالم العربي لا تدلّ على "الربيع"




س: أهلاً بك رئيس تكتل التّغيير والإصلاح العماد ميشال عون معنا اليوم على "الحرّة" وشكراً لاستضافتك لنا في الرّابية.

ج: أهلاً وسهلاً بكم.

س: بدايةً في السّياسة الإقليمية، هناك تحوّلات في بعض البلدان العربية تحت ما يُسَمّى "الرّبيع العربي". أنتم اعتبرتم أنّ ما يحصل ليس بربيعٍ عربي. ما هو إذاً وكيف هو تأثيره على لبنان؟

ج: إنّ حالات الفوضى الّتي حدثت بعد هذه التّحولات في العالم العربي وعدم الإستقرار والرّكود الإقتصادي الّذي حصل، كلّها لا تدلّ على أنّ هناك ربيعاً عربياً، فالقتل والإرهاب عمّا كلّ الدّول العربية الّتي انقلبت على نفسها، ولذلك من يريد أن يغيّر نظاماً نحو الحرية ونحو الدّيمقراطية في عصرنا الحاضر يجب أن يقوم بالأمر بتدرّج، فالشّعوب الّتي لم تمارس الدّيمقراطية لا تستطيع أن تقطع المسافات الطّويلة دفعةً واحدة، بل يجب الذّهاب إلى الدّيمقراطية بطريقةٍ تواكبها ثقافة الدّيمقراطية والعادات الدّيمقراطية.

س: ولكن كيف تدعمون احتجاجاتٍ في بعض البلدان مثل البحرين مثلاً وفي المقابل أنتم تدعمون بقاء النّظام في بلد مثل سوريا وبالتّالي قمع الإحتجاجات في سوريا؟

ج: لا ندعم النّظام في سوريا، ولكن عندما حصل الاعتداء على سوريا، وعندما تبيّن أن "جبهة النّصرة" هي الّتي تقاتل، وهي المنظمة المُدرَجة على لوائح الإرهاب، فنحن لا نستطيع بصفتنا بلداً محاذياً لسوريا، أن نقبل بنظام حكم من هذا النّوع، يأتي إلى دمشق، وهو ينتمي الى التّكفيريين الّذين لا يعترفون بحرية المعتقد لأيّ إنسانٍ آخر. لذلك نحن ضد الآتي وليس مع الموجود حالياً، لأنّنا نعرف أنّ على الموجود حالياً أن يقوم بتغييرات ديمقراطية في نظامه.

أما في ما يتعلّق بالبحرين، فصار عمر الأزمة ثلاثة أعوام ويجب أن تُحَلّ بالحوار البنّاء. يجب أن يحصل حل تسووي، فعندما نقول "حواراً"، فهذا يعني أن على كلّ فريق أن يعطي شيئاً للآخر.

س: أنتم تقولون إنّ الأزمة في سوريا تحوّلت إلى صراعٍ دَولي، أي أنّه صراعٌ بين عمالقة. كيف ترَون أفق الأزمة فيها؟ هل هناك تسوية تلوح نوعاً ما في الأفق؟

ج: نعم، والتّسوية ستكون بين روسيا الممثّلة لدول "البريكس" وبين الولايات المتحدة الّتي تمثّل العالم الغربي، وأيضاً يمكننا أن نقول إنّ هذه الأزمة لن تنتهي إلا مع إعادة توزيع النّفوذ دَولياً، لأنّ النّظام العالمي الأحادي الّذي شغلَته أميركا بعد انهيار الإتحاد السّوفياتي لم يعُد كافياً لوحده لحفظ التّوازن في العالم.

س: برأيك داخلياً هل نجحت الحكومة اللّبنانية بتطبيق سياسة النّأي بالنّفس عمّا يحدث في سوريا؟

ج: كلا لم تنجح.

س: كيف؟

ج: أوّلاً لأنّها نأت بنفسها أيضاً عن مناطق في لبنان، نأت بنفسها عن عكار ونأت بنفسها عن طرابلس ونأت بنفسها عن عرسال حيث تعمّ الفوضى حالياً وهناك حوادث أمنية عديدة قد تمتد إلى الدّاخل اللّبناني، وأيضاً هناك ما يقارب الآن المليون لاجئ سوري، وأرضنا لا تتّسع لهم ومواردنا لا تستطيع أن تتحمّل أعباءهم.

س: هل ملف اللاجئين هو بالنّسبة إليك ملف إنساني أم ملف سياسي؟

ج: بالطبع له وجهة إنسانية، ولكن لا يمكننا أن نحمّل طنّاً من الأثقال لمن له قدرة على حِمل 100 كيلو فقط ا! الأعباء هي أكبر من طاقتنا على تحمّلها.

س: حليفكم الأساسي حزب الله متّهم بالمشاركة في القتال في سوريا، وبالتّالي إقحام لبنان في أتّون الأزمة السّورية، هل تؤيّدون المشاركة في القتال في سوريا؟

ج: نحن لا نؤيّد المشاركة في القتال لأي كان، ولكن هناك قرى سورية على الشّريط الحدودي بين لبنان وسوريا يقطنها لبنانيون، وهؤلاء لهم أقارب وأهل في القرى اللبنانية المجاورة. هناك اعتداءات على تلك القرى من قبل جماعات إرهابية، ولا بد للسكان اللبنانيين في القرى السّورية من الدفاع عن أنفسهم وقتال من يهاجمهم. فمن يقاتلون هم اللبنانيون في القرى السورية وليس اللّبنانيون من خارجها.

من ناحية ثانية، معروف أنّ المقاتلين الجهادين أو المنظَّمات الإرهابية الّتي تعمل ضدَّ النّظام يأتون إلى لبنان، ومن لبنان يذهبون إلى سوريا. ومعلوم أيضاً أنّه تمَّ إنزال بواخر السلاح في طرابلس وسلّمت للمسلَّحين في سوريا. فالتدخُّل في سوريا ليس من قبل حزب الله إنما من قبل من يسهّل دخول المسلحين والسلاح.

س: بالنِّسبة إلى الدّاخل، ثمَّة خلافٌ جوهري حول مسألة سلاح حزب الله، والحوار لن يؤدِّي إلى نتيجة، فما هو الحل برأيكم في هذا الإطار؟

ج: استكمال انسحاب اسرائيل والحوار حول مصير الفلسطينيين.

س: ولكن إذا لم نصل الى حل هذين المسألتين؟

ج: ستبقى حالة القلق والتوتر موجودة على الحدود، وإسرائيل ستبقى محاصرة.

س: وسلاح حزب الله سيبقى الى ما لا نهاية؟

ج: هو سلاح دفاعي لا يعتدي على إسرائيل، ولكنه يدافع عن لبنان في حال اعتدت عليه إسرائيل وتجاوزت خط الحدود.

س: ولكنَّ البعض يعتبر أنّ هذا السِّلاح هو السَّبب لحمل سلاحٍ في مناطقَ أخرى كصيدا، عرسال وطرابلس. ما هو ردُّكم حول هذا الموضوع؟

ج: سلاح حزب الله لم يعتد على أحد، هو سلاح مقاوم، موجَّه وموجود للدِّفاع عن الحدود الجنوبية.

س: ما سبب تنامي ظاهرة التطرُّف في بعض المناطق اللُّبنانية؟ ومن يتحمَّل المسؤولية برأيكم؟

ج: هذا التطرُّف جاء من سوريا بعد أن دخلتها كلُّ المُنظّمات الإرهابية الموجودة في الدّول العربية.

س: في ظلِّ هذه الانقسامات اليوم، هل برأيك ستحصَل الانتخابات النّيابية في موعدها المُحدّد؟

ج: يجب أن تَحصل، ونحنُ من الدّاعين لحصول الانتخابات في موعدها.

س: ماذا الّذي يُمكن أن يمنعها من الحصول؟

ج: إرادات التّعطيل.

س: ممن؟

ج: من قبل المُعارضين للحكومة حاليّاً كتيّار المُستقبل، وخصوصاً أنّ جماعة 14 آذار قد تفكَّكت، فهم في موقف ضُعف ولديهم المُسلَّحين ويُمكنهم في أيّة لحظةٍ أن يفتعلوا حادثاَ أمنيّاً أو أن يُصرّوا على قانون الانتخاب السابق لإجرائها، وهذا الأمر قد يُعطِّل إجراء الانتخابات.

س: من النّاحية الاقتصادية، هناك ردود فعل سلبية على تصريحاتكم في ما يخُضُّ الاحتجاجات في البحرين، كما أنّ هناك تخوُّفاً من تأثير هذه التَّصريحات على مصير اللُّبنانيين الموجودين في منطقة الخليج. هل تُصرُّون على هذه المواقف؟

ج: هذه المواقف قد تخطَّيناها الآن، ونريد مُشكلةً "بالنّاقص" وليس مُشكلةً "بالزايد" بالنِّسبة إلى اللُّبنانيين في الخليج، ولا بدّ من التذكير أن هؤلاء اللبنانيين يقومون بأعمال بنّاءة لمصلحة الخليج، ونحن كما الخليج، ليس لنا مصلحة من حدوث مُشكلة في ما يتعلَّق بهم.

س: بأيِّ معنىً؟ هل بإمكانك تفسير هذه النُّقطة؟

ج: جميعُ اللُّبنانيين في الخليج يشغلون مراكزاً ومناصب مهمة في مؤسّسات بناء وشركات متعددة، فاللٌّبنانيون هم من بنى الخليج.

س: بالحديث عن الإجتماعيّات، هل انت مع إقرار الزَّواج المدني الإختياري؟

ج: بالتأكيد أنا مع الزَّواج المدني الاختياري.

س: لماذا؟

ج: لأنّ الزّواج المدني هو عقدُ زواجٍ بين شخصين، وعقدُ الزَّواج يترُكُ ليونةً في التَّعاطي بين الرَّجل والمرأة، فأحياناً قد يفشل الزّواج لعدَّة أسباب سواء كانت تتعلٌّق بالطِّباع أو لأسبابٍ أُخرى، وهنا يجب أن يحصل الفراق وفقاً للقوانين المرعيَّة الإجراء.

س: هل أنتم مع إعطاء المرأة كافَّة حقوقها أكان ذلك في العُنف الأُسري، أو حقِّها في إعطاء الجنسية لأولادها.

ج: بالتّأكيد، فنحنُ مع إزالة جميع الفروقات القانونية بين الرَّجل والمرأة.

س: هناك بعض الشّباب اللُّبناني يعتبرون أنفُسهم مُهمَّشين من قبل الطَّبقة السِّياسية الحاكمة في لبنان. ماذا تقول لشباب لبنان اليوم؟

ج: أنا أرى أنّه على الشّباب اليوم أن ينخرطوا في أحزاب، فالأحزاب الكبيرة هي التي بَنَت الدّول، ولم تُبنَ دولة بأفراد. لذا، فطالما هؤلاء الشباب هم "مُستقلُّون" و"محايدون" سيكونون مُهمّشين بكلِّ تأكيد.

العمل الأوَّل الّذي يجب أن يقوموا به هو الانخراط في الحياة السِّياسية من خلال الأحزاب.

س: سؤالان أخيران خارج السِّياسة والاقتصاد، ما هو سرُّ المناكفات الدّائمة بينك وبين أهل الإعلام؟

ج: لأنّهم يتستّرون على فضائح الدّولة، بينما يثيرون أموراً تافهة في أغلب الأحيان؛ فالأمور التّافهة تكون العنوان الكبير في الصَّفحة الأولى، أمّا الأمور الكبيرة كالفضائح لا يتمُّ الحديثُ عنها أبداً. لقد أطلقنا منذ فترة كتاب "الإبراء المُستحيل"، وتحدث عن عشرات المليارات المفقودة من الخزينة اللبنانية ولكن لم تكلِّف صحيفةٌ نفسها أن تكتُب سطراً عن هذا الموضوع، وانتهت القضيَّة عند هذا الحد!! هذا الأمرُ يدلُّ على أنّ أصحاب الفضائح هم من يُغذّون مصاريف الطِّباعة والنّشر والتوزيع.

س: ما سرُّ النَّكهة النارية والخاصَّة الّتي تحملها جميعُ مؤتمراتك الصُّحفية؟

ج: هذا الأمر هو نتيجة الحماس والحيويّة لدي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2135138053695
 
العماد عون في لقاء مع تلفزيون الحرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: الاخبار الخاصة والعامة-
انتقل الى: