خادم المسيح مشرف (ة)
![مشرف (ة) مشرف (ة)](https://2img.net/i/itest/ranks/stars/stars9.gif)
![خادم المسيح](https://2img.net/u/2712/32/29/22/avatars/232-90.jpg)
الجنس : ![ذكر ذكر](https://2img.net/i/fa/subsilver/icon_minigender_male.gif) ![الجوزاء الجوزاء](https://2img.net/i/fa/subsilver/icon_zodiac_gemini_1.gif) عدد المساهمات : 24257 التقييم : 4957 تاريخ التسجيل : 11/08/2012 البلد التي انتمي اليها : العراق
![• أم سليمان الأســد ؛ تُهـدّد بفضيحة لو أعدمَ بشار إبنهـــا !!! • Empty](https://2img.net/i/empty.gif) | موضوع: • أم سليمان الأســد ؛ تُهـدّد بفضيحة لو أعدمَ بشار إبنهـــا !!! • الخميس أغسطس 13, 2015 9:04 pm | |
| أم سليمان الأسد تهدد بفضيحة لو أعدم بشار ابنها ! الخميس 13 ـ 08 ـ 2015 أكدت الأخبار من منطقة القرداحة ، في اللاذقية ، أن هناك غياباً تاماً لكل أفراد عائلة الأسد من الشوارع ، ومن جميع المراكز والمؤسسات التي عادة ما يكون لآل الأسد نصيب فيها ، عملاً أو وساطات أو صفقات ، وأكد بعض أبناء المنطقة أن السيدة فاطمة مسعود الأسد ، أم القاتل ، لجأت إلى عدد من الفاعليات من عائلة زوجها، وبعض مسؤولي النظام ، إلا أنها لم تجد ما يلبّي طلبها ، بحل " قصة سليمان " ، وأنه لا يمكن لها كأم أن تكون " أرملة بطل وأمّ مجرم في الوقت نفسه " ، نظراً لكونها زوجة هلال الأسد ، القائد السابق لما يسمى الدفاع الوطني والذي قتلته المعارضة السورية في وقت سابق . وتسرّبت أنباء أن السيدة فاطمة تعيش حالة من " التوتر والعصبية والانهيار" بسبب شائعات عن أن إبنها سليمان ، قاتل العقيد حسان الشيخ ، قد يعدم في " محاكمة سريعة " إنقاذاً لآل الأسد من " أكبر ورطة في تاريخهم" . وأن فاطمة هدّدت بفضح " الجميع " ما إذا تأكد إعدام إبنها ، خصوصاً أن في " العائلة من قتل أكثر من إبني " ، فلماذا سيذهب سليمان كبش فداء ؟ " . هذا ، في الوقت الذي زعمت فيه مواقع تابعة للسلطات الأمنية السورية ، أن السيدة فاطمة مسعود الأسد ، زوجة هلال الأسد ، وأم القاتل سليمان الأسد، قد تقدّمت باعتذار من عائلة الضابط العقيد القتيل حسان الشيخ ، " متبرئةً " من ابنها قائلة إنه " سبق وأطلق النار عليها " هي نفسها ، ثم ثبت بطلان هذا " الاعتذار " المفبرك والبراءة المزوّرة ، حيث لم تحمل صفحتها إلا تمجيداً بزوجها هلال الذي قتل على يد المعارضة السورية ، في وقت سابق ، وآخر نشاط لأم القاتل . تذكير الناس بزوجها قائد ميليشيا الدفاع الوطني السابق وتسربت أنباء من القرداحة ، مسقط رأس النظام السوري ، بأن آل الأسد تداعوا إلى اجتماع عاجل في مدينتهم ، للتباحث والوصول إلى أفضل " موقف " وترجيح حسابات " الربح والخسارة " وفي أي اتجاه ستكون ، وعلم أن تياراً عريضاً في العائلة يرفض فكرة " الإعدام " ، وأن هذا التيار يفضل اللجوء إلى الحل العرفي المتمثل بـ " الدية " ، إلا أن لا معلومات موثقة حول الاتجاه النهائي الذي ستقرره العائلة في هذا الموضوع . الأم أقفلت هاتفها والتواصل مجهول وكان آخر تحديث قامت به السيدة فاطمة مسعود الأسد ، قد تم بتاريخ 7 ـ 8 - 2015 ووضعت فيه صورة لزوجها هلال وسط مجموعة من العناصر والدبابات ، حيث برز القصد من صورة هلال ، القائد السابق لما يعرف بالدفاع الوطني ، بأنه تذكير " أهل المنطقة بدور الهمام " وهو لقبه لدى النظام السوري وبعض الموالين في منطقة الساحل . فاطمة مسعود الأسد أم سليمان التي إختفت بعد إعلان القبض عليه ، وعلم في هذا السياق ، أن السيدة فاطمة مسعود ، قد إحتجبت عن الأنظار ، وأقفلت هاتفها الخاص ، واختفت عن المنطقة ، ولم يعثر لها على أثر حتى الآن ، خصوصاً أن وسائل الإعلام لم تنقل أي خبر عنها في تعزية أهل الضابط القتيل ، ما فُهِم منه " رفض أهل القتيل لتعزيتها " كونها أم القاتل ، إلا أن بعض المصادر ألمحت إلى أنها تتواصل مع البعض ، ولم يتم التأكد من فحوى هذه الاتصالات وغايتها ، إلا أن كل الأنظار تتجه إلى أهل الضابط القتيل الذين تنقل الأنباء توقّعها في أنهم " بصدد التنازل " عن حقهم ، فيما لو ثبت إتهام سليمان الأسد بقتل العقيد ، أو التنازل مبدئياً عن حقهم الخاص ، ليتبقى حق الدولة ، أو ما يعرف بالحق العام. وفي هذه الحالة لا يتم إنزال عقوبة الإعدام بالجاني ، خصوصاً إذا ما تم الأمر عبر مبدأ " الدية " ، إعتقلتم سليمان ، فلتعتقلوا أبن رئيس الوزراء إلى ذلك ، فإن مواقع موالية رحّبت باعتقال " القاتل " سليمان الأسد ، إلا أنها عرضت لفكرة إعتقال ابن رئيس مجلس الوزراء ، مثلاً ، لأنه " يعيش حياة رغيدة ويشرب الشيشة " كما نقل موقعٌ موال لرئيس النظام السوري ، رداً على اعتقال سليمان . تهديدات من جهة أمنية وموقع آخر يطالب باعتقال ابن رئيس الوزراء ، فتيات جميلات تحت التهديد موقع آخر، هو أكثر قرباً من المؤسسة الأمنية للنظام ، أطلق مجموعة تهديدات عنيفة بحق بعض الأشخاص ، ولم يعرف منها سبب التهديد، وقال حرفياً : " إني أرى ألسنة قد طولت ( طالت أو استطالت ) وحان قصّها " ، مضيفاً : " قربت ومع السلامة " . التهديدات أطلقت بحق مجموعة من " الفتيات اللواتي يعتقدن أنهن ملكات جمال " كما عبّر الموقع القريب جداً من المؤسسة الأمنية ، بل هو ابن المؤسسة الأمنية ، حيث جاء التهديد بفضح الفتيات اللواتي ، على ما يبدو " سيقص لسانهم " كما هددهن الموقع السالف ، مهدداً إياهن أنه في حال فضحهن ، فلن يستطعن المشي في الشارع رافعات رؤوسهن ، كما قال الموقع الأمني السالف ، مؤكداً أن " الشرشحة – الفضح العلني - قادمة لا محالة" بحقهن . وسط هذه التهديدات والمطالبات باعتقال أشخاص من النظام فقط لأن بعضهم زار محافظة طرطوس ، وشرب الشيشة ، وتحرك أكثر من جهة في النظام ومن داخل الطائفة العلوية للمطالبة باعتقال الكثير من المتهمين ليس في القتل فقط ، بل بالسرقة والنهب في كل محافظات سوريا ، كرد على إعتقال سليمان ، وكيلا يكون وحده في فضيحة " حرقت أصابع النظام " وكذلك كي " يبرد " نار السيدة فاطمة مسعود ، التي ترى " ظلماً واقعاً على أسرتها التي قدمت شهيداً دافع عن الوطن ، هو زوجها هلال " . التوقيت بيد أهل القتيل ، فمتى يبدأ العد التنازلي ؟ إلا أن كل المصادر أكدت إختفاء أم القاتل ، فاطمة مسعود فلا هي " قادرة على زيارة أهل القتيل " مخافة أن يتم إعتراضها من قبل " بعض المشاغبين أو المحتجين " ومخافة أن تتعرض " لموقف يحرجها عند أهل القتيل " ، لذلك لمح البعض أن الأم في حالة " اختفاء تكتيكي " ريثما يتم ترتيب القضية ، وماذا كان أهل القاتل سيقبلون " الدية " قبل النطق بالحكم ، أم بعده ، أو ما إذا كان سيتم " التدخل منذ البداية " عبر تغيير الشهادة التي أقرها أخ القتيل لوسائل الإعلام بأن سليمان الأسد هو الذي أطلق النار على العقيد حسان الشيخ . الأسد بين نارين ، " حلواهما" مرّ يذكر أن كل الترجيحات تشير إلى أن موقف الرئيس السوري ، قريب القاتل ، هو بين نار القانون ، التي لو طبّقها فـ " سيتآكل وهج العائلة في الساحل وعموم سوريا " وبين نار " العائلة " التي لو جاملها ودافع عن صورتها ، فسيكون آخر مسمار في نعشه كرئيس وكشخص ، عندما يتهاون " بحق ضابط قتل غدرا على يد قريبه " بينما الجيش يقدم القتلى تلو القتلى دفاعاً عنه وعن نظامه . | |
|