آيات عن الثقة والايمان بالله من الكتاب المقدس :
جورج كوسو ..
توكل على الرب بكل قلبك ، وعلى فهمك لا تعتمد في كل طرقك اعرفه ، وهو يقوم سبلك .
( امثال 3 : 5 - 6 ) .
آه ، أيها السيد الرب ، ها إنك قد صنعت السماوات والأرض بقوتك العظيمة ، وبذراعك الممدودة .
لا يعسر عليك شيء ، ثم صارت كلمة الرب إلى إرميا قائلة هأنذا الرب إله كل ذي جسد .
هل يعسر علي أمر ما .
( ارميا 32 : 17 ، 26 - 27 ) .
لك يارب العظمة والجبروت والجلال والبهاء والمجد ، لأن لك كل ما في السماء والأرض .
لك يارب الملك ، وقد ارتفعت رأسا على الجميع والغنى والكرامة من لدنك ،
وأنت تتسلط على الجميع ، وبيدك القوة والجبروت ، وبيدك تعظيم وتشديد الجميع .
( اخبار الايام الاول 29 : 11 - 12 ) .
لك قال قلبي : قلت : اطلبوا وجهي . وجهك يارب أطلب .
( مزمور 27 : 8 ) .
لولا أنني آمنت بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء انتظر الرب .
ليتشدد وليتشجع قلبك ، وانتظر الرب .
( مزمور 27 : 13 - 14 ) .
الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت أقول للرب : ملجإي وحصني .
إلهي فأتكل عليه .
( مزمور 91 : 1 - 2 ) .
ففي الحال مد يسوع يده وأمسك به وقال له : يا قليل الإيمان ، لماذا شككت .
( متى 14 : 31 ) .
إنه من إحسانات الرب أننا لم نفن ، لأن مراحمه لا تزول هي جديدة في كل صباح .
كثيرة أمانتك نصيبي هو الرب ، قالت نفسي ، من أجل ذلك أرجوه .
( مراثى ارميا 3 : 22 - 24 ) .
فإنه ولو أحزن يرحم حسب كثرة مراحمه .
( مراثى ارميا 3 : 32 ) .
اتكل على الرب وافعل الخير ، اسكن الأرض وارع الأمانة .
( مزمور 37 : 3 ) .
وتلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك .
( مزمور 37 : 4 ) .
سلم للرب طريقك واتكل عليه وهو يجري ويخرج مثل النور برك ، وحقك مثل الظهيرة .
( مزمور 37 : 5 - 6 ) .
انتظر الرب واصبر له ، ولا تغر من الذي ينجح في طريقه ، من الرجل المجري مكايد .
( مزمور 37 : 7 ) .
لماذا أنت منحنية يا نفسي ؟ ولماذا تئنين في ؟ ارتجي الله ،
لأني بعد أحمده ، لأجل خلاص وجهه .
( مزمور 42 : 5 ) .
يارب ، قد اختبرتني وعرفتني أنت عرفت جلوسي وقيامي .
فهمت فكري من بعيد مسلكي ومربضي ذريت ، وكل طرقي عرفت .
( مزمور 139 : 1 - 3 ) .
إن أخذت جناحي الصبح ، وسكنت في أقاصي البحر
فهناك أيضا تهديني يدك وتمسكني يمينك .
( مزمور 139 : 9 - 10 ) .
ولكني دائما .
أمسكت بيدي اليمنى برأيك تهديني ، وبعد إلى مجد تأخذني .
( مزمور 73 : 23 - 24 ) .
أما أنا فالاقتراب إلى الله حسن لي .
جعلت بالسيد الرب ملجإي ، لأخبر بكل صنائعك .
( مزمور 73 : 28 ) .
كراع يرعى قطيعه .
بذراعه يجمع الحملان ، وفي حضنه يحملها ، ويقود المرضعات .
( اشعياء 40 : 11 ) .
أما عرفت أم لم تسمع ؟ إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا .
ليس عن فهمه فحص يعطي المعيي قدرة ، ولعديم القوة يكثر شدة الغلمان يعيون ويتعبون ،
والفتيان تعثرون تعثرا وأما منتظروا الرب فيجددون قوة .
يرفعون أجنحة كالنسور.
يركضون ولا يتعبون .
يمشون ولا يعيون .
( اشعياء 40 : 28 - 31 ) .
والآن هكذا يقول الرب ، خالقك يا يعقوب وجابلك يا إسرائيل : لا تخف لأني فديتك .
دعوتك باسمك .
أنت لي إذا اجتزت في المياه فأنا معك ، وفي الأنهار فلا تغمرك .
إذا مشيت في النار فلا تلذع ، واللهيب لا يحرقك لأني أنا الرب إلهك قدوس إسرائيل ، مخلصك .
جعلت مصر فديتك ، كوش وسبا عوضك .
( اشعياء 43 : 1 - 3 ) .
أنتم شهودي، يقول الرب ، وعبدي الذي اخترته ، لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا أني أنا هو.
قبلي لم يصور إله وبعدي لا يكون .
( اشعياء 43 : 10 ) .
وادعني في يوم الضيق أنقذك فتمجدني .
( مزمور 50 : 15 ) .
ارحمني يا الله ارحمني ، لأنه بك احتمت نفسي ، وبظل جناحيك أحتمي إلى أن تعبر المصائب .
( مزمور 57 : 1 ) .
أما أمرتك ؟ تشدد وتشجع لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب .
( يشوع 1 : 9 ) .
ذو الرأي الممكن تحفظه سالما سالما ، لأنه عليك متوكل توكلوا على الرب إلى الأبد ،
لأن في ياه الرب صخر الدهور .
( اشعياء 26 : 3 - 4 ) .
ويكون الرب ملجأ للمنسحق .
ملجأ في أزمنة الضيق .
( مزمور 9 : 9 ) .
الرب عزي وترسي. عليه اتكل قلبي ، فانتصرت .
ويبتهج قلبي وبأغنيتي أحمده الرب عز لهم ،
وحصن خلاص مسيحه هو .
( مزمور 28 : 7 - 8 ) .
هوذا عين الرب على خائفيه الراجين رحمته لينجي من الموت أنفسهم ،
وليستحييهم في الجوع أنفسنا انتظرت الرب .
معونتنا وترسنا هو لأنه به تفرح قلوبنا ، لأننا على اسمه القدوس
اتكلنا لتكن يارب رحمتك علينا حسبما انتظرناك .
( مزمور 33 : 18 - 22 ) .
يارب، في السماوات رحمتك .
أمانتك إلى الغمام عدلك مثل جبال الله ، وأحكامك لجة عظيمة .
الناس والبهائم تخلص يارب ما أكرم رحمتك يا الله فبنوا البشر
في ظل جناحيك يحتمون يروون
من دسم بيتك ، ومن نهر نعمك تسقيهم لأن عندك ينبوع الحياة .
بنورك نرى نور .
( مزمور 36 : 5 - 9 ) .
صالح هو الرب .
حصن في يوم الضيق ، وهو يعرف المتوكلين عليه .
( ناحوم 1 : 7 ) .
ويل للذين ينزلون إلى مصر للمعونة ، ويستندون على الخيل ويتوكلون على المركبات لأنها كثيرة ،
وعلى الفرسان لأنهم أقوياء جدا ، ولا ينظرون إلى قدوس إسرائيل ولا يطلبون الرب .
( اشعياء 31 : 1 ) .
مبارك الرجل الذي يتكل على الرب ، وكان الرب متكله فإنه يكون كشجرة مغروسة على مياه ،
وعلى نهر تمد أصولها ، ولا ترى إذا جاء الحر، ويكون ورقها أخضر ،
وفي سنة القحط لا تخاف ، ولا تكف عن الإثمار .
( ارميا 17 : 7 ، 8 ) .
وقالت صهيون : قد تركني الرب ، وسيدي نسيني هل تنسى المرأة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها ؟
حتى هؤلاء ، وأنا لا أنساك هوذا على كفي نقشتك .
أسوارك أمامي دائما .
( اشعياء 49 : 14 - 16 ) .
إنما لله انتظري يا نفسي ، لأن من قبله رجائي إنما هو صخرتي وخلاصي ،
ملجإي فلا أتزعزع على الله خلاصي ومجدي ، صخرة قوتي ،
محتماي في الله توكلوا عليه في كل حين يا قوم .
اسكبوا قدامه قلوبكم .
الله ملجأ لنا .
( مزمور 62 : 5 - 8 ) .
يرضى الرب بأتقيائه ، بالراجين رحمته .
( مزمور 147 : 11 ) .
إلى متى يارب تنساني كل النسيان ؟ إلى متى تحجب وجهك عني .
( مزمور 13 : 1 ) .
أما أنا فعلى رحمتك توكلت . يبتهج قلبي بخلاصك أغني للرب لأنه أحسن إلي .
( مزمور 13 : 5 - 6 ) .
ولكن في هذا الأمر لستم واثقين بالرب إلهكم السائر أمامكم في الطريق ،
ليلتمس لكم مكانا لنزولكم ، في نار ليلا ليريكم الطريق التي تسيرون فيها ، وفي سحاب نهارا .
( تثنية 1 : 32 - 33 ) .