المانيا : إقترف المهاجرون 142500جريكة
خلال ستة أشهر !
الأحد 06 ـ 11 ـ 2016
نحن فقدنا السيطرة على الشوارع !
ألمانيا ميركل تنحدر الى الفوضى :
تقرير جديد : تواجه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل كارثة بسبب سياسة الهجرة الفاشلة
خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2016 إقترف المهاجرون 142500 جريمة
وفقاً لمكتب الشرطة الجنائية الإتحادية في ألمانيا ، وألمانيا التي تعرضت لموجة
من جرائم العنف الفظيعة بما في ذلك الاغتصاب والاعتداءات الجنسية والجسدية ، الطعن ،
مداهمة المنازل وسرقة وسطو وتهريب المخدرات ، إضافة الى مشاكل البلاد الحقيقية الآلاف
فقدو هناك بعد دعوة ميركل لأستقبال اللاجئين .
واستقبلت المانيا العام الماضي أكثر من مليون ومائة ألف لاجئ وهذا العدد تسبب بشل أجزاء
من الحياة في عموم المانيا ، وذلك بسبب أستقبال هذه الأعدادا الضخمة دون وجود
بنية تحتية أو خطط واضحة لتسكين المهاجرين .
التقرير صادر عن المجلس الدولي للسياسات في مركز ( غاستون للبحوث )
يقرّون بأن الفوضى في ألمانيا أمتدت الى أبعد حد ، لا يمكن ان يستمر الوضع
على هذا الحال فقط لملء ملفات الشرطة باسماء المجرمين ولا يترتب
على ذلك ضرراً بالغاً ويكون له تبعات على المجتمع الالماني ، وجاء في التقرير:
" إغتصاب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات في لايبزيغ ، أكبر مدينة في ولاية سكسونيا ،
وضعت اهتماما متجددا إلى المستويات المتصاعدة من جرائم العنف التي يرتكبها المهاجرين
في المدن والبلدات في جميع أنحاء ألمانيا ، " وخلال الأشهر الستة الأولى
من عام 2016 ، أرتكب المهاجرين 142500 من الجرائم وفقا لمكتب الشرطة الجنائية الاتحادية .
وهذا بمعدل 780 جريمة يرتكبها المهاجرون كل يوم ، بزيادة قدرها نحو 40 في المائة
عن عام 2015 ، وتتضمن البيانات فقط تلك الجرائم التي تم القبض فيها على المشتبه به
والكثير من المهاجرين الذين دخلوا البلاد بإدعاءات كاذبة ، في الواقع ليسوا اكثر
من مهاجرين بسسب ظروفهم الإقتصادية ، وهذه الفئة من المهاجرين انخرطوا
في اعمال السطو والعنف والسرقة ، والعنف الإجرامي كما اتى في التقرير
من شرطة هامبورغ تساهل النظام القضائي مع المهاجرين المذنبين هو بمثابت ضوء أخضر
لمواصلة السلوك المنحرف ، كما أتى في التقرير أيضاً ، المهاجرين يواجهون
في بلدانهم قوانين أكثر صرامة ، ليس لديهم أي أحترام لنا ينظرون الى المحاكم
لدينا بالنسبة للمهاجرين عبارة عن أضحوكة ( نكته ) .
Tania Kambouri ضابط في الشرطة صدر كتاب لها تتحدث فيه
عن تعامل المهاجرين المسلمين مع الشرطة تقول ، لايوجد أدنى مستوى من الإحترام
للشرطة منهم ، وخلال عملها تقول عندما نكون في دوريات في الشوارع نتلقى العديد
من الإهانات اللفظية بالإضافة الى لغة الجسد والإشارة بالأصبع من الشبان المسلمين يعتقدون ذلك .