منتدى يسوع المخلص
▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 ▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم المسيح
مشرف (ة)
مشرف (ة)
خادم المسيح


الجنس : ذكر
الجوزاء
عدد المساهمات : 24257
التقييم : 4957
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
البلد التي انتمي اليها : العراق

▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀ Empty
مُساهمةموضوع: ▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀   ▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀ I_icon_minitimeالإثنين يناير 15, 2018 12:23 pm

يوم الرب | وقت الدينونة ! *
(يؤ 1: 15 واع 17: 31 و1 تس 5: 2).
ويشار به إلى الأزمنة الأخيرة.
وهو اليوم الذي يعلن فيه يهوه ذاته ويدين الشر ويكمل عمل الفداء.
وهو اليوم الذي سينتصر فيه يهوه على جميع أعدائه ويخلص شعبه من كل ضيق.
وقد ظن الشعب أن هذا الخلاص يقوم بالعبادة الشكلية وبممارسة الفروض
وإقامة الشعائر، فأضفى عليه عاموس معنى جديدًا وقال أن يوم الرب
سيكون يوم دينونة على إسرائيل
(عا 5: 8-20 و9: 1-10 .
ثم الإصحاحات 2 و3 و4: 12).
وتبنى الأنبياء بعد عصر عاموس فكرته عن الدينونة.
ويوم الرب وإن كان في الأصل دينونة على إسرائيل فقط،
إلا أنه سيشمل جميع الأمم (قابل حز 30: 1 وعو 15-17).
ويستخدم الأنبياء فكرة يوم الرب تارة لوصف حالة خاصة وتارة أخرى تشبهًا لشيء ما.
(اش 2: 12-21) .
يطبقها على الكبرياء والقوة، ويوئيل يرى هؤلاء من خلال ضربة الجراد .

ويوم الرب هو يوم الدينونة الأخير العام.
وسيكون ذعرًا على الأشرار، وبردًا وسلامًا على الأبرار،
إذ به يأخذ الله الملك بيده (قابل مز 97: 1 و98: 9).
وفي العهد الجديد هو يوم المسيح، يوم مجيئه بمجد الآب. هو يوم الغضب
(رو 2: 5).
يوم الدين أو الدينونة
(مت 10: 15 ورو 2: 16)،
اليوم العظيم (يه 6). ويدعى أيضًا "ذلك اليوم"
(مت 7: 22 واتس 5: 4)،
أو "اليوم"
(1 كو 3: 13)،
و"يوم ربنا يسوع المسيح"(في 1: 6 و10).
ويتكلم پولس الرسول في رسالته عن استعلان مجد يسوع المسيح
وفي (1 كو 15: 23، إلخ.) يذكر بالترتيب الأحداث العظيمة
التي ستجري يوم مجيء المسيح كقيامة الأموات.
وإبطال كل رياسة رياضية، ودحر العدو الأخير،
أي الموت، وإخضاع كل شيء للآب الذي أخضع كل شيء لمسيحه.
وسيحل اليوم الرب عند مجيء يسوع المسيح للدينونة
(مت 24: 30).
وسيكون ذلك بصورة فجائية مباغتة، وبغير انتظار، ولا يعرف الوقت إلا الآب في السماء
(مت 24: 36 ولو 21: 34 واع 1: 7).
وفي ذلك اليوم ستنحل العناصر جميعها وتذوب
(2 بط 3: 10). ويقوم الأموات أما لقيامة الحياة أو لقيامة الدينونة
(يو 5: 28 و29).
والراقدون في المسيح سوف يسبقون الجميع
(1 تس 4: 16).
وستتغير الأرض قبل كل شيء
(رو 21: 1-4).
وسيقدم جميع الناس حسابًا عن أعمالهم. ولولا هذا الحساب لما عرف الناس
معنى المسؤولية في هذا العالم
(مت 25: 31 إلخ.).
St.Takla.org
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
▀ يوم الدّينونـــــة ! ▀
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: المواضيع الروحية :: منتدى التأملات والمواضيع الروحية-
انتقل الى: