تأملات روحية يومية

تـــــــــــــــــــــاملات روحيه يوميه

تعالوا معى نتشارك يوميـــــــــاُ التاملات الروحيه الجميله

ان كانت من عظه او تأمل بكلمه صغير

فهيا نبحر معاً فى هذا الملتقى اليومى بتاملاتكم الجميله

كان الرب يسير أمامهم نهاراً في عمود سحاب ليهديهم في الطريق وليلا" في عمود نار ليضئ لهم لكي يمشوا نهارا" وليلاً

( خر 13 :21 )

ان قيادة الرب لشعبه في القديم من خلال عمود السحاب تحدثنا عن قيادته لنا ...........

آه ...أيها الرب ألمس ...

كل قارئ وقارئة بهذه الحقائق :

ان عمود السحاب يقول : ان قيادة الرب لنا تتسم بالحماية والراحة والنعمة والمجد ....

وانها مستمرة في كل الظروف وحتى في أحلك الوقات ....

تأملوا معي هذه الحمايةةةة

عمود السحاب يصير بين شعب الله وبين أعدائه ... وماذا أيضاً ؟؟؟؟؟؟؟

.....لقد تحول عمود السحاب الى عمود نار بالنسبة لشعب الله " وأضاء e]لهم ] الليل "

أما الأعداء فكان نصيبهم العكس تماماً" السحاب والظلام "

...تحول الليل الى نهار لشعب الله ، بينما صار الليل ظلاماً دامساً بالنسبة للأعداء ....

هللوييييييياااااا

العمود الذي قاد الشعب بنور قوي كان هو نفسه لحمايته ...سوراً بينه وبين أعدائه...

كان نوراً للشعب وظلاماً لأعدائه ...

قرائي الأعزاء:

ألا تعظموا الرب بكل قلوبكم لانه عندما يقودكم يحميكم ...ينير امامكم الطريق ويظلمه لأعدائكم ....فهل تضعوا ثقتكم فيه ؟؟؟؟؟

اذ يقودكم الرب يفصل بينكم وبين كل ما يهدد أمانكم وسعادتكم ونجاحكم حتى يظل قلبكم متمتعاً بالسلام .

تأملوا معي أيضاً :

ماكان يحدث أيضاً لعمود السحاب في النهار ...

كان يمتد في صورة سحابة ضخمة تظلل كل الشعب كغطاء يحميه من أشعة شمس الصحراء الحارقة " بسط سحابأ سجفاً d]أي غطاء ] " مز105 : 39 "

أيها الأحبةةةة:

تمتعوا معي بقيادة الرب لكم ...

دعونا نجتهد ان نعرف مشيئته...

عندما تواجهوا مواقف عليكم ان تختاروا فيه بين امر ...وآخر ...

دعونا معاً نتبع قيادته واثقين أننا جميعاً سنتمتع بحماية كاملة من أشعة العالم الحارقة ، سيظلل الرب علينا محققاً لنا كلمات المزمور القائلة :

" الرب حافظك . الرب ظل لك عن يدك اليمنى. لا تضربك الشمس في النهار [ الأخطار الواضحة ]

ولا القمر في الليل [ الأخطار المختبئة ] ...

الرب يحفظك من كل شر

" مزمور 121 : 5 -7 "

طيب نثبته وتبقي تضيفي وكل ما بتضيفي رسالة واحدة تروح للجميع

تذكير بانه نزل تأمل جديد داخل الموضوع

KALIMOOO كتب:: طيب نثبته وتبقي تضيفي وكل ما بتضيفي رسالة واحدة تروح للجميع

تذكير بانه نزل تأمل جديد داخل الموضوع

يعني ابعت للكل مش هيك

شكرااا لتثبيته

وبعد قليل رح ادخل تامل بمجهودي

وبكرة رح أكتب موضوع آخر

تحياتي

تأمل جديد

تقول رسالة كورنثوس الأولى

:

" أمور الله لا يعرفها أحد إلا روح الله ونحن ( المولود من الروح ) لم نأخذ روح العالم بل الروح الذي من الله لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله ...ولكن الإنسان الطبيعي ( الذي لم يولد من الروح ) لا يقبل ما لروح الله لأنه عنده جهالة ولا يقدر أن يعرفه "

" 1 كو 2 : 11 ، 12 ، 14 "

قارئي العزيز :

قد تكون شخصاً مهذباً ذا أخلاق عالية لا تؤذي أحداً...وقد تكون متديناً مواظباً على حضور اجتماعات كنيستك ، وعلى العطاء للفقراء ..

مع هذا إن لم تكن قد ولدت " من الروح " ( يو3 : 6 )فأنت إنسان طبيعي ،والآيات السابقة تقول :

إن الإنسان الطبيعي عاجز عن معرفة أو قبول أمور الله ...نعم عبثاً تحاول أن تعرف مشيئة الله في المواقف المختلفة من خلال ما تقرأه في كلمته من وصايا وتحذيرات ووعود ومبادئ ...إذا لم تكن قد ولدت من الروح....

ودعني اهمس في أذنك ، ليس صعباً أن تولد من الروح ...فالله يحبك وقد اعد كل شئ من اجل أن تنال هذا الميلاد الثمين مجاناً ، بل بإمكانك أن تناله الآن وببساطة :

ارفض أن تستمر في الخطية

ارفض أن تقضي بقية حياتك بلا علاقة حية مع إلهك

ادع الرب يسوع الآن أن يدخل قلبك ...اقبله مخلصاً لك وملكاً على حياتك ...

تعال إلى الله طالباً الخلاص على حساب موت الرب يسوع لأجلك على الصليب ...

تعال إليه الآن وستنال في الحال الميلاد الثاني الذي من الروح ..تصير ابناً ، ابنة لله( يو 1 :12 )، ويبدأ الروح القدس في قيادتك مستخدماً الكلمة ...

( لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله ) رو 8 : 14

تاملات كتير معزية
ميرسي جورجينا

SIMONAAA كتب:: تاملات كتير معزية
ميرسي جورجينا

ربنا يباركك ياقمر

شكرا يا قمر

better of maro كتب:: شكرا يا قمر

ميرسي للمرور

سفر الأمثال ( 3 : 6 )

" في كل طرقك أعرفه وهو يقوّم سبيلك "" اعرفه " هي ترجمة للكلمة العبرية "

التي تعني يعرف عن طريق الملاحظة والاختبار ...“ yada”

وان تعرف الله " " يعني أن تكون لك معه علاقة حميمة مباشرة اختبارية...

في كل طرقك لتكن لك معه هذه العلاقة الوثيقة وما أعظم النتيجة " هو يقوّم سبلك "

وكلمة " يقوّم في أصلها العبري "تعني يجعل مستقيماً وسلساً ... yashar”

فالرب سيقودك جاعلاً طرقك مستقيمة تصل بها إلى أهدافك بسلاسة ...

وماذا أيضاً من بركات عظيمة نتيجة لعلاقتك الحميمية معه وقيادته لك ؟؟؟...

دعونا نفتح معاً سفر اشعياء ( 58 )

واقرؤوا معي هذا المقطع الممتع ..." يقودك الرب على الدوام ، ويشبع في الجدوب [ القحط ] نفسك ، وينشط عظامك فتصير كجنة ريا [ المروية ] ، وكنبع مياه لا تنقطع مياهه ، ومنك تبنى الخرب القديمة ...فانك حينئذ تتلذذ بالرب "( اش 58 " 11 ، 12 ، 13 )

دعونا يا أحبة:

نتأمل معاً هذه البركات العظيمة التي يحظى بها كل مؤمن نتيجة لقيادة الرب له ..

الشبع : حتى ولو كان كل ما يحيط بك ينذر بالقحط والجوع والحرمان ..

يشبع في الجدوب نفسك """

القوة .." ينشط عظامك " ..

الحياة الرائعة الجميلة الجذابة ذات الثمر الكثير .." تصير كجنة ريّا""الحيوية المتجددة التي تجعلنا نفيض للآخرين ببركات الله .." نبع مياه لا تنقطع مياهه "..القدرة على بناء ما أتلفه إبليس والخطية .." منك تبنى الخرب القديمة "

وأعظم من كل ماسبق انه يقودك ليمتعك بحلاوة حضوره المستمر والمشبع .." حينئذ تتلذذ بالرب "...أيها الأحبة :]لا يعني هذا أن الرب الراعي العظيم لن يقودك أحيانا ً إلى بعض الصعاب ...

ولكن علينا أن نتذكر أن الرب العظيم القادر على كل شئ يقودنا إلى الصعاب بحسب مشيئته لأسباب عظيمة " لمجده ولخيرنا "

فليس قصده مطلقاً أن نفشل أو نخزى، بل ليمتعنا باختبارات مجيدة لبناء شخصيتنا وإيماننا ، وليرفع علاقتنا معه إلى مستوى أعلى ...”

أي مؤمن أنت ؟؟؟

لوط وموسى كلاهما كان مؤمناً ، لكن ما أبعد الفرق بينهما ...

الأول لم يتمتع بامتيازاته كمؤمن مبرر ...أما الثاني فحظى بها ..

الأول خسر كثثيراً ..والثاني كسب كثثيراااً

وماذا عنك أنت ؟؟؟

هل ترفض أن تكون كالأول مؤمناً تخلو حياته من المجد ..

وهل تود أن تحيا كالثاني تتمتع برفقة الرب لتسير من مجد إلى مجد ؟؟

ارفض أن تكون قائد نفسك

( دع الرب يقودك )

سلمه عجلة القيادة ليس فقط لكي لا تحدث معك أمور متعبة مؤذية مثلما كان الحال مع لوط بل لتحظى كموسى بمعاملات الرب العظيمة والمدهشة التي تجعل حياتك تمجده ..

نعم سوف تشهد بقوة لحبه لك وأمانته معك ، وسترنم مع داود ببهجة قائلاً :

" الإله الذي يمنطقني بالقوة ويصير طريقي كاملاً " ( مز 18 : 32 )

ثق أن الرب يقودك لا لا لتصاب بالإعياء أو الخزي ...

كلا فهو الذي "يعطي المعيي قدرة" ( اش 40 : 29 )وهو الذي قيل عنه ط كل من يؤمن به لا يخزى " ( رو9 : 33 )

انه يحملك على أذرعه الأبدية.

جميله اوى التأملات دى يا جورجينا
ربنا يبارك حياتك يا قمر
واحلى تقييييييييم

Reena كتب:: جميله اوى التأملات دى يا جورجينا
ربنا يبارك حياتك يا قمر
واحلى تقييييييييم

منورة يارينا

ميرسي للتقييم

المجد :

السحاب ملأ بيت الرب ولم يستطع الكهنة أن يقفوا للخدمة بسبب السحاب لأن مجد الرب ملأ بيت الرب ( امل 8 : 10 ، 11 )

وفي سفر الخروج " وإذا مجد الرب قد ظهر في السحاب "( خر 16 : 10 )

في العهد القديم ارتبط السحاب بالمجد في مسكن خيمة الاجتماع وهيكل سليمان ...والعهد القديم هو عهد الرموز ( كو2 : 17 )

السحابة تتحدث عن حضور الله وقيادته ...أما مسكن خيمة الاجتماع وهيكل سليمان فيرمزان إلى المؤمن في العهد الجديد من ناحية انه صار مسكناً لله وهيكلاً له ( 1كو 3 :16 )

يالروعة هذا الرمز حضور الله وقيادته للمؤمنين يصاحبهما استعلان لمجده ....

نعم الرب يريد أن يمتعك بحضوره ويقودك كي ترى مجده ...بل ولكي يأتي مجده عليك ( يو 17 : 24 )

لا لن يقودك لتخزى وتفشل ..هاهو في مز 91 يؤكد انه لن يتخلى عن المؤمن الذي يتبعه ، لن يتركه لسهام العدو( مز91 : 5 ) سينجيه في وقت الخطر سيمجده ؟؟

" يدعوني فأستجيب له ..معه أنا في الضيق ..أنقذه وأمجده ( مز 91 : 15 )

هيا قارئي العزيز ك اهتف من كل قلبك معلناً إيمانك مردداً ...هللو يا الرب يقودني

ومجده عليّ يرى ( اش 60 : 2 )

لقد استهل داود هذا المزمور البديع مطوباً الإنسان الذي يقبل غفران الله لخطاياه فقال :

" طوبى للذي غفر إثمه وسترت خطيته

" طوبى لرجل لا يحسب له الرب خطية .." (مز 32 : 1 ،2 )

ثم سرد داود في مزموره بعضاً من البركات العظيمة التي يحظى بها كل من نال الغفران

فتكلم عن استطاعته أن يحادث الله في أي وقت (مز 32 :6 )

وعن تمتعه بحماية الله مهما كان الخطر (مز32 :6، 7 )

ثم تحدث عن هذا الامتياز العظيم أن يصير الله قائداً له بهذه الكلمات العظيمة التي يقولها الله لكل من نال الغفران ..

أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها ..أنصحك .عيني عليك ..لاتكونوا كفرس او بغل بلا فهم بلجام وزمام زينته يكم لئلا يدنو إليك (مز32 :8 ، 9 )

وتأتي عبارة ( أنصحك عيني عليك ) في ترجمات أخرى دقيقة "أقودك بعيني "

تأمل هذه الكلمات تظهر بوضوح ا ناول وسيلة يستخدمها الله في قيادتنا ليست الأحداث المؤلمة ..

انه لايريد أن يقودنا باللجام والزمام مثل الفرس والبغل اللذين بلا فهم ...بل يريدنا أن نكون في شركة حيّة مستمرة معه ،ومن خلال هذه الشركة يعرفنا مشيئته لنسير طبقاً لها ..هذا هو معنى أن يقودنا بعينيه ....

قارئي العزيز:

"كن في شركة مستمرة حيّة مع الرب ، داوم التطلع إليه وستفهم بسهولة مايريده الرب منك وبسرعة...

وماذا لو ضعفت شركتك معه ؟؟؟؟

هل سيتركك تخرج عن مشيئته لتسير في الطريق المؤذي؟؟....

كلا لن يتركك تفعل هذاويقف سلبياً...المزمور يقول انه سيستخدم ثاني وسيلة في قيادته لك..

اللجام وزمام الزينة "أي الأحداث المؤلمة لكي يرجعك بها إلى السير حسب مشيئته ..

النعمة

تحدث نحميا إلى الرب قائلاً :

" مع أنهم عملوا لأنفسهم عجلاً مسبوكاً وقالوا هذا إلهك الذي أخرجك من مصر وعملوا إهانة عظيمة...أنت برحمتك الكثيرة لم تتركهم في البرية ولم يزل عنهم عمود السحاب نهاراً لهدايتهم في الطريق ولا عمود النار ليلاً ليضئ لهم الطريق التي يسيرون فيها "" نحميا 9 : 18 :19 "

يا...لنعمة الله الغنية ...لم يفارق عمود السحاب الشعب على الرغم من سقطتهم الشنيعة بعملهم العجل الذهبي ليعبدوه ، على الرغم من كل تذمرهم وآثامهم...

أيها الحبيب الرب سيظل يقودك برغم سقطاتك مادمت تتوب عنها وترفضها من كل قلبك ...

سقط الملك داود في خطية الزنا ، ثم تعرض لضيقات شديدة في دائرة أسرته ،وأيضاً مملكته هددت بقوة سلامته وملكه ( 2 صم 12 )

فهل تركه الله ولم يعد يقوده ؟؟؟؟....

كلا فهو " اله كل نعمة " (ابط 5 : 10 )

تاب داود وامتلأ باليقين أن الرب يقوده جاعلاً أيامه الباقية على الأرض أعظم من السابقة.

ا

في ذات المزمور 71

لذي ذكر فيه كيف اعتقد أعداؤه أن الله سيتخلى عنه " قائلين إن الله قد تركه "الحقوه وامسكوه لأنه لا منقذ له " ( مز 71 : 11)

نراه يعلن إيمانه الواثق قائلاً :

" بك يارب احتميت فلا أخزى إلى الدهر..تزيد عظمتي"( مز 71 : 1 ،21 )

هل يهمس إبليس في أذنيك بكلماته المسمومة قائلاً:

إن الله لن يقودك ولن ينجح طريقك لأنك أخطأت بالأمس ، فلتنتهره باسم الرب يسوع ..

ولتعلن له بكل إيمان مبرر بالدم الثمين ، وان كل خطاياك لاترى لأنها الآن في أعماق البحر المظلمة، وان الله مرتبط بك بعهد أبدي مؤسس على الدم الثمين ( عب 13 : 20 ) ولذا لن يتخلى عنك أبدااااااً

رووعة وجميلة جدا ياسكرة
مشكوررة كتيرر جورجينا
الرب يباركك

تأملات رائعة لقداسة البابا شنودة الثالث

===================

1:الحصاد كثير والفعلة قليلون لقداسة البابا

========================

2:القلق ايام الامتحانات لقداسة البابا شنودة

يتبـــــــــــــــــــــــع

3:تأمل إجذبنى ورائك لقداسة البابا

===================

4:تأمل ارادة الرب لقداسة البابا

يتبـــــــــــــــــــــــــع

5:تأمل ارجع لربنا لقداسة البابا

=======================

6:تأمل إرجع مرة تانى لربنا لقداسة البابا

يتبــــــــــــــــــــع

7:تأمل إرجعوا إلى الله لقداسة البابا

==================================

8:تأمل ارجعوا اليا فأرجع اليكم لقداسة البابا

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــع

9:تأمل الاضطراب و الخوف لقداسة البابا

===============================

10:تأمل الانسان القوى لقداسة البابا

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــع

فلسفة الألم

تامل نقاوة القلب ابونا داود لمعي

يتبـــــــــــــع

11 - :تأمل البركة لقداسة البابا

==================

12- تأمل التوبة لقداسة البابا

يتبــــــــــــع

13:تأمل الثمر لقداسة البابا

==========================

14- تأمل الرب لي راعي للبابا شنودة

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــع