يريدك الله ناجح وصحيح في علاقتك معه، وخدمتك.. لكن ماذا عن صحتك العقلية، والنفسية والجسدية؟ هل حقاً يريدك الله أن تهتم بصحتك وجسدك؟ وماذا يقول الكتاب المقدس عن هذا؟
تقدم كلمة الله 3 أسباب على الاقل للأهتمام بأجسادنا:
1- لان أجسادنا وكالة.
(أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل للروح القدس ... وأنكم لستم لأنفسكم؟
لأنكم قد اشتريتم بثمن فمجدوا الله في أجسادكم... 1 كو 6: 12 – 20)
2- لأنه أجسادنا هيكل لله.
(إن كان أحد يفسد هيكل الله فسيفسده الله لأن هيكل الله مقدس الذي أنتم هو. 1كو 3: 17)
3- لأننا مدعوون لتمجيد الله في اجسادنا
(فمجدوا الله في أجسادكم 1كو 6: 20)
مما سبق يتضح حتمية اهتمام كل مؤمن بصحته، وعدم اتلاف جسده الذي هو لله. لذلك تم انشاء هذا الباب خصيصا ليساعدك عملياً في العناية بذلك الجسد واستخدامه بكل طاقته لمجد الله.