وكم أشكر الله أن زوجي تواضع فعمل بحكمة. عاد إلينا رجلا متغيرا. فلم يقتصر التغير على مظهره الخارجي - صار لحمه كلحم صبي صغير - وإنما قد تم تطهير في داخله. كان على علم بأنه قد اغتسل من خطاياه أيضا مثلما اختفيت بقع البرص من جلده في ذلك اليوم المهم. لقد أصبح من ذلك الوقت عابدا لله، الإله الواحد الحق. ورغم صعوبات تبع معتقداته الجديدة علنا، إلا أنه عزم عزما أكيدا أن يعبد الإله الحي - إله أليشع وإله الجارية الصغيرة، الإله الذي منح لنا حتى حياتنا.
ما اروع هذه الكلمات
الايمان القويم البسيط جميل يا سوسو
مشكوووووووووووووورة