منتدى يسوع المخلص
«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 «شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jolliette
المميز(ة)
المميز(ة)
jolliette


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3648
التقييم : 1063
تاريخ التسجيل : 18/08/2011
البلد التي انتمي اليها : Cairo

«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى Empty
مُساهمةموضوع: «شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى   «شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى I_icon_minitimeالخميس مايو 24, 2012 2:29 pm

«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى

كتب محمود رمزى ورشا الطهطاوى وأحمد يوسف ٢٤/ ٥/ ٢٠١٢

«رويترز»

«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى Photo
ناخبون ومحتجون أثناء الاعتداء على شفيق أمام اللجنة أمس

تعرض الفريق أحمد شفيق، المرشح للرئاسة، للرشق بالأحذية والحجارة من قبل عدد من الناخبين، بعد إدلائه بصوته فى لجنة مدرسة فاطمة عنان بالتجمع الخامس، مساء أمس.

وتظاهر عشرات الناخبين أمام اللجنة احتجاجاً على وصول «شفيق»، للإدلاء بصوته، واتهموه بأنه من «فلول النظام السابق»، مرددين هتافات «يسقط مرشح البلوفر» و«يسقط مرشح البونبونى»، فى إشارة إلى تصريح سابق أدلى به المرشح عندما كان رئيساً للوزراء أثناء الثورة، قال فيه إنه «سيوزع البونبونى على الثوار فى ميدان التحرير».

واضطرت قوات الجيش إلى غلق باب اللجنة، ثم فتحته مرة أخرى بعد معارضة شديدة من الناخبين، ما دفع «شفيق» إلى الإدلاء بصوته بسرعة، فيما انتهز العشرات من الناخبين فرصة خروجه ورشقوه بالأحذية، فسارع باستقلال سيارته الخاصة وغادر المكان دون أن يصاب بأذى.

وقال الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسى، تعليقا على الحادث إن الأمر لا يعدو خلافا فى الرأى، وأضاف، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «لا يجب أن يتحول هذا الخلاف إلى إهانة» واتهمت حملة «شفيق» أنصار جماعة الإخوان المسلمين وشباب حركة ٦ إبريل، بتدبير الحادث. وقال أحمد سرحان، المتحدث باسم الحملة، إن «جماعة الإخوان وحركة ٦ إبريل استأجر مجموعة من البلطجية والصبية منذ الصباح الباكر لتدبير الواقعة»، مؤكدا أن الحملة تحتفظ بحقها القانونى تجاه من دبروا الواقعة، وستتخذ الإجراءات اللازمة بعد انتهاء يومى التصويت.

وكانت «المصرى اليوم» قد رصدت الأجواء حول مسكن الفريق أحمد شفيق، المرشح للرئاسة، منذ الصباح الباكر، حيث ساد الهدوء حول المنزل فى السابعة والنصف صباحا، بعد ليلة ساخنة عقد «شفيق» خلالها عددا من الاجتماعات داخل المنزل، استمرت نحو ٤ ساعات، وانتهت فى الرابعة فجراً.

وفى الساعة الثامنة، حضر أحد المؤيدين للمرشح، وطلب من أفراد الحراسة عددا من الأوراق الخاصة بالدعاية له، وفى الثامنة والنصف، بدأ بعض أفراد الحراسة الخاصة فى الحضور، وأكدوا عدم علمهم بخط سير الفريق، الذى يحدده «شفيق» شخصيا.

ورصدت «المصرى اليوم» قيام أحد أفراد الحراسة بالاتصال بأهله، والتأكيد عليهم أن يخرجوا للتصويت لـ«شفيق»، قائلاً: «لا تنسوا رقم ٩ رمز السلم»..

وفى الساعة التاسعة والنصف، بدأ أفراد الحراسة فى الاستعداد انتظاراً لخروج «شفيق»، وأعلنوا أن الفريق لن يدلى بصوته الآن، وسيتوجه إلى مقر الحملة لعقد مؤتمر صحفى، وفى الساعة العاشرة والربع، خرج شفيق بمصاحبة سيارتين من الحراسة، وتوجه بسيارته دون حراسة، إلى ثلاثة لجان قريبة من مسكنه، للاطمئنان على سير العملية الانتخابية.

وقالت مصادر لـ«المصرى اليوم» إنه توجه إلى مدرسة عبدالمنعم واصل بالقاهرة الجديدة، وأكدت المصادر أنه لاقى ترحيبا من الناخبين، وفى العاشرة والنصف انطلق شفيق إلى مقر حملته وسط حراسة مشددة.

وفى الحادية عشرة صباحاً، وصل «شفيق» إلى مقر حملته، وكان فى انتظاره العشرات من الإعلاميين وعدد من أفراد الحملة. وتوجه إلى غرفة خاصة فى مقر الحملة والتقى الكاتب على السمان، وبعدها خرج لعقد المؤتمر الصحفى.

ودعا «شفيق المصريين إلى التوجه إلى الصناديق للتصويت، وقال: «ضعوا ثقتكم فى شفيق»، وأضاف: «أنا قادر وبإذن الله على الوفاء بها»، ونفى تعرضه لمكروه، قائلاً: «أنا بخير وبصحة جيدة ولم يحدث أى سوء ولم أتعرض للاغتيال، وكلها شائعات مغرضة، وشدد على ضرورة تطبيق شعار «الأمن ثم الأمن ثم الأمن»، وقال: لا يخاف من الأمن إلا المجرمين، مشددا على أن من مصلحة المصريين أن يخدمهم رئيس قوى، وليس رجلا ضعيفا.

وأكد على ثقته فى إجراءات اللجنة العليا للانتخابات، واحترامه للقوات المسلحة، والجهود الحثيثة للشرطة فى الحفاظ على سلامة الانتخابات، وشدد على احترامه النتيجة، إذا كانت الانتخابات حرة ونزيهة، فقرار الديمقراطية يجب أن يحترم، ومن يعترض على النتيجة، فهو خارج على الأمن، فلا مخلوق يراجع إرادة الشعب.

وقال «شفيق» إن إطلاق بعض القوى والجماعات الدينية والنخبة السياسية فزاعات الخوف للناخبين من انتخابى رئيسا - يعد تزييفا وإرهابا للإرادة الشعبية، لا يجب على الناخبين الانصياع له، مشيرا إلى أن انتخابه يمنع الفوضى، ويساعد على عودة الأمن والانضباط إلى الشارع مرة أخرى.

وأضاف: «حين ينتخبوننى سأمنع الفوضى، لكى لا تتحول البلاد إلى بحور من الدم، وسأكون رئيسا قويا، وتابع: «يجب أن نتعلم أن قرار الديمقراطية يجب أن يصان ويحترم، ومن يؤيدوننى أثق فى عدم خروجهم إلى الميادين والشوارع اعتراضا على النتيحة، لأنهم يريدون الاستقرار للبلد، وليس لمخلوق أو جماعة أو حزب أن تعترض إلا بالأدب وفى مكان محدد لا يعرقل سير العمل والمرور، وليعلموا أنهم بذلك يتصرفون ويقفون ضد الإرادة الشعبية والحرية التى يطالبون بها».

وأكد «شفيق» على أنه خدم الدولة وليس نظاما بعينه على مدار ٥٠ عاما، وقال: «عملت مع جمال عبدالناصر والسادات ومبارك، ولم أكن مرتبطا يوما برئيس وإنما بخدمة بلد، وتاريخى واضح بما فيه الكفاية، فأنا رجل له تاريخ مشرف فى العمل العام»، مشيرا إلى أن الاعتراض عليه فى حال فوزه فى الانتخابات الرئاسية سيكون نوعا من العبث بإرادة شعبية حقيقية».

وأضاف: «لا أحب أن أتملق أحدا، فشباب الثورة تم استغلاله أسوأ استغلال، وأصبح الضحية الحقيقية للثورة، وأقولها كلمة واحدة: المستقبل لكم فى عهدى، بعد أن كنتم ضحية كبرى لاستغلال الجماعات وبعض القوى لتحقيق مصالحهم الضيقة، وبعد أن شعرتم فى عام ونصف بأنكم طلعتم منها بلوشى، أعدكم باسترداد ثورتكم ممن هبوشوها».

المصرى اليوم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2128895820986
 
«شفيق».. ناخبون يرشقونه بالأحذية أثناء الإدلاء بصوته ويهتفون: «يسقط البلوفر».. و«الفريق»: مجرد خلاف فى الرأى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: الاخبار الخاصة والعامة-
انتقل الى: