اقوال الربّ يسوع :
قال انه يعيش حياة طاهرة :
كان بإمكان يسوع النظر إلى الناس الغاضبين من قوله انه يشارك الله بطبيعته ويسألهم ،
''أيا منكم يستطيع أن يشير إلى أي خطية في حياتي ؟''
والأكثر دهشة انه لم يكن باستطاعة أحدٍ إجابته ! ولا أي كائن بشري
عاش حياة طاهرة ماعدا يسوع.
يوحنا 28:8-29 ''فقال لهم يسوع متى رفعتم ابن الإنسان فحينئذ تفهمون أني أنا هو
ولست افعل شيئاً من نفسي بل أتكلم بهذا كما علمني أبي. والذي أرسلني هو معي
ولم يتركني الآب وحدي لأني في كل حين افعل ما يرضيه ''.
يوحنا 46:8-47 ''من منكم يبكتني على خطية. فإن كنت اقول الحق
فلماذا لستم تؤمنون بي. الذي من الله يسمع كلام الله لذلك
انتم لستم تسمعون لأنكم لستم من الله.''
يقول انه الطريق الوحيد إلى لله :
ليس طريق من عدة طرق، ولكنه الطريق الوحيد فقط. أنه لا يُعّلم الطريقة،
لكنه هو الطريق إلى الله. ولا أحد قال مثل هذه الأقوال من قبل وَدَعمهم،
لكن يسوع فعل ذلك بمحبته، حياته المتوازنة، ومعجزاته.
يوحنا 6:14 أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي ''.
متى 27:11 '' كل شيء دفع إلي من أبي. وليس أحد يعرف الابن إلا الأب.
ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يعلن له ''.
يقول انه شارك مجد الله في السماء :
يقول يسوع انه كائن قبل الناس الذين تكلم معهم. كتب يوحنا الرسول ...
الذي شارك الخبز مع يسوع ''بان يسوع كان مع الله منذ البدء،
وأن كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان ''. ( يوحنا 1:1-5 )
يوحنا 5:17 ''والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد
الذي كان لي قبل كون العالم'' .
يقول أنه قادر أن يغفر الخطايا :
أحد الأسباب التي أغضبت القادة اليهود جداً من يسوع هو انه كان باستمرار
يغفر خطايا الناس. كان القادة الدينيون يعرفون جيداً انه بما أن الخطايا هي
تمرد على الله نفسه، فإن الله وحده يستطيع أن يغفر الخطايا.
لوقا 20:5-21 ''فلما رأى إيمانهم قال له أيها الإنسان مغفورة لك خطاياك.
فابتدأ الكتبة والفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاذيف.
من يقدر أن يغفر خطايا إلا الله وحده''.
لوقا 48:7-49 ''ثم قال لها مغفورة لك خطاياك. فابتدأ المتكلمون معه
يقولون في أنفسهم من هذا الذي يغفر خطايا أيضاً''.
قال انه سيكون ملك في السماء :
لوقا 69:22 ''منذ الآن يكون ابن الله جالساً عن يمين قوة الله''.
لوقا 1:23-3 ''فقام كل جمهورهم وجاءوا به إلى بيلاطس.
وابتدأوا يشتكون عليه قائلين أننا وجدنا هذا يفسد الأمة ويمنع
أن تعطى جزية لقيصرقائلاً انه هو مسيح ملك. فسأله بيلاطس
قائلاً أنت ملك اليهود فأجابه وقال أنت تقول''.
يوحنا 36:18-37 ''أجاب يسوع مملكتي ليست من هذا العالم.
لو كانت مملكتي من هذا العالم لكان خدامي يجاهدون لكي لا أُسّلم إلى اليهود.
ولكن الآن ليست مملكتي من هنا. فقال له بيلاطس أفأنت إذاً ملك.
أجاب يسوع أنت تقول أني ملك. لهذا قد ولدت أنا ولهذا أتيت إلى العالم لأشهد للحق.
كل من هو من الحق يسمع صوتي''.
يقول انه قادر على أن يمنح الحياة الأبدية :
لم يخبر الناس كيف يمكنهم إيجاد الحياة الأبدية أو أن يعمقوا اختبار حياتهم فقط
وإنما بالفعل قال انه يمنح الحياة بنفسه.
يوحنا 40:6 ''لأن هذه مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به
تكون له حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير''.
يوحنا 47:6 ''الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية''.
يوحنا 28:10-30 ''وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدي.
أبي الذي أعطاني إياها هو اعظم من الكل ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي.
" أنا والآب واحد''.
يوحنا 25:11 ''قال لها يسوع أنا هو القيامة والحياة . من آمن بي ولو مات فسيحيا''.
قال انه سيموت ويعود مرة أخرى للحياة :
يوحنا 15:10-18 ''كما ان الآب يعرفني وأنا اعرف الآب. وأنا اضع نفسي عن الخراف...
لهذا يحبني الآب لأني اضع نفسي لأخذها أيضاً. ليس أحد يأخذها مني بل اضعها
أنا من ذاتي. لي سلطان أن اضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً.
هذه الوصية قبلتها من أبي''.
يوحنا 32:12-33 '' وأنا إن ارتفعت عن الأرض اجذب إليّ الجميع.
قال هذا مشيراً إلى أية ميتةٍ كان مزمعاً أن يموت''.
يوحنا 16:16 ''بعد قليل لا تبصرونني.
ثم بعد قليل أيضاً ترونني لأني ذاهب إلى الآب''.
لوقا 31:18-33 ''وأخذ الاثني عشر وقال لهم ها نحن صاعدون إلى أورشليم
وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء عن ابن الإنسان لأنه يسلم إلى الأمم
ويستهزأ به ويشتم ويتفل عليه. ويجلدونه ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم'' .
قال أنه سيجيء مرة أخرى ليدين العالم :
متى 27:24-30 ''لأنه كما البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب
هكذا يكون أيضاً مجئ ابن الإنسان ... وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء .
وحينئذ تنوح عليه جميع قبائل الأرض ويبصرون ابن الإنسان
آتياً على سحاب السماء بقوة ومجدٍ كثير''.
متى 31:25-32 ''ومتى جاء ابن الإنسان في مجده وجميع الملائكة القديسين
معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده. ويجتمع أمامه جميع الشعوب
فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء''.
مرقس 61:14-62 ''فسأله رئيس الكهنة أيضاً وقال له أأنت المسيح ابن المبارك.
فقال يسوع أنا هو. وسوف تبصرون ابن الإنسان جالساً
عن يمين القوة وآتياً في سحاب السماء''.
*منتـدى الديـن المسـيحي *