منتدى يسوع المخلص
مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران . 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران . 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم المسيح
مشرف (ة)
مشرف (ة)
خادم المسيح


الجنس : ذكر
الجوزاء
عدد المساهمات : 24257
التقييم : 4957
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
البلد التي انتمي اليها : العراق

مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران . Empty
مُساهمةموضوع: مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران .   مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران . I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 14, 2021 11:05 am

مسؤولون أميركيون سابقون يحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران أكدوا لـ « الشرق الأوسط » 
أن سياسة « الضغط الأقصى » أضعفت النظام !
13 ـ 04 ـ 2021 م
واشنطن :
كتب معاذ العمري :
بينما تسعى إدارة الرئيس جو بايدن إلى تحقيق « انتصار دبلوماسي » بالعودة إلى الاتفاق النووي 
لعام 2015، يقف أعضاء إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب متفرجين على هذه الخطوات التي 
تجريها الحكومة الحالية، وهي في تقديرهم « نكوص » على الإنجازات التي تحققت خلال 
الأعوام الأربعة الماضية، معبّرين عن معارضتهم لخطوات المفاوضات مع النظام الإيراني 
في فيينا، ضمن التفريط بـ « سلاح العقوبات ».ويرفض المسؤولون السابقون انتقادات وجّهها 
مبعوث إدارة بايدن الخاص بإيران، روبرت مالي لسياسة إدارة ترمب، الذي يرى أن سياسة 
العقوبات « فشلت ولم تأتِ بنتيجة ».وقال المبعوث الأميركي الخاص السابق لإيران وفنزويلا 
إليوت أبرامز، لـ « الشرق الأوسط » إن استمرار حملة «الضغط الأقصى » لمدة عامين فقط على 
إيران، أدّى إلى حرمان إيران من الحصول على 70 مليار دولارعلى الأقل، والتي « ربما 
تكون ذاهبة إلى دعم الإرهاب، وبرنامجها الصاروخي »، مراهناً على أنه لو فاز ترمب في 
الانتخابات الرئاسية الأخيرة 2020 « سيأتي الإيرانيون موافقين على التفاوض بشأن صفقة 
كانت حقاً أطول وأقوى، لأنهم لن يتحملوا أربعة أعوام أخرى »، ويرى أن الإدارة الحالية ملتزمة 
تماماً بالعودة للاتفاق.ويطالب أبرامز، بايدن باستمرار القيود لفترة أطول، ويجب أن تغطي 
المناقشات مع الإيرانيين برنامج الصواريخ الباليستية، ودعمهم للإرهاب في المنطقة، 
موضحاً أن «المشكلة أنهم بالعودة إلى الاتفاق سوف يتخلون عن كل نفوذهم للتفاوض على 
مثل هذه الأمور الإضافية، لذا هي سياسة لا يمكن أن تنجح، وأشكّ في نتائجها، ما لم يقرر 
خامنئي إلغاء الاتفاق بالكامل ».وإذ أشار أبرامزإلى وجهات النظر الأوروبية، التي اطّلع عليها 
عندما كان في منصبه السابق، قال : « يختلف الأوروبيون. فالمملكة المتحدة الآن خارج الاتحاد 
الأوروبي، على عكس عام 2015، أما فرنسا فقد انتقدت مفاوضات كيري في 2015، وقالت إنه 
كان مفاوضاً سيئاً وتنازل عن الكثير، لذلك قد يقلقون بشأن هذه المشكلة مرة أخرى في إدارة 
بايدن »، معتبراً أن الاختلاف الأساسي هو في النهاية بيد أميركا، إذ لمح إلى خيار الحرب بقوله : 
« لدى الولايات المتحدة خيار عسكري لوقف إيران وهم لا يفعلون ذلك ».بدوره، أكد غابرييل 
نورونها المستشار الخاص السابق لوزير الخارجية مايك بومبيو، بشأن إيران، أن العقوبات 
الأميركية كانت « ناجحة للغاية »، إذ أدّت إلى انخفاض ميزانية الدفاع الإيرانية بنسبة 28 % 
عام 2019، و25 % أخرى في العام التالي. وانخفض الإنفاق الإيراني على الوكلاء الإقليميين 
نحو 200 مليار دولار، لافتاً إلى أنهم « يفلسون ولا يمكنهم الاستمرار في تهديد الدول المسالمة 
في الشرق الأوسط ».ويتوقع نورونها أن تصمد إيران لـ « فترة أطول، ولن توافق على العرض 
الأول من الولايات المتحدة خلال محادثات فيينا، لكن من المرجح أن يوافقوا على مواصلة 
المحادثات في فيينا لوقت آخر، وذلك حتى لا تفرض واشنطن عقوبات، أو تضيف ضغوطاً جديدة 
على طهران، وربما تستمر هذه المحادثات لعدة أشهر». وقال إن رفع جميع العقوبات دون إنهاء 
ثلاثة أمور مهمة مع إيران «سيكون خطأً مأساوياً »، وهي : « وقف برنامج إيران النووي 
تماماً »، و« الإفراج عن الرهائن الأجانب »، و« إنهاء دعمهم للإرهاب ».وحذر نورونها من 
« الوثوق بكلمة إيران »، وحض بايدن على الانتظار حتى يتم تفكيك برنامجهم النووي بالكامل، 
قبل أن يخفف أي عقوبات، وأن يجعل إيران توافق على عناصر أخرى في المفاوضات، 
وليس برنامجها النووي فقط.ويفيد نورونها بأنه نظراً لأن أوروبا ليست لديها عقوبات على 
إيران، فمن المرجح أن تمضي قدماً في أي صفقة تكون الولايات المتحدة على استعداد لإبرامها، 
مرجعاً ذلك إلى أن الأوروبيين لا يلزمهم اتخاذ أي إجراء من جانبهم، ومع ذلك، في عامي 
2014 و2015، « كان الأوروبيون يسعون إلى صفقة أقوى مما تساوم عليه الولايات المتحدة، 
وشجعوا بشكل خاص على اتخاذ موقف أقوى »، مؤيداً أبرامز في أن تحاول المملكة المتحدة 
الحصول على صفقة أفضل، «من المرجح أن تلتزم فرنسا وألمانيا بالهدوء وتساعدان 
في التوسط ». وأشار إلى أن بايدن يواجه معارضة شديدة من الكونغرس، فقد تعهد جميع الجمهور
يين تقريباً بإعادة العقوبات ما لم يتم تقديم صفقة لمجلس الشيوخ الأميركي كمعاهدة، وما لم يرغب 
الإيرانيون في تكرار ما حدث مع الرئيس ترمب، فعليهم أن يأخذوا هذا التهديد على محمل 
الجد »، مضيفاً : « كما تعارض العناصر الإيرانية المتشددة العودة إلى الاتفاق، وأظن أن هذا 
مجرد تكتيك تفاوضي للضغط على الأميركيين، ولو تحقق ذلك فستكون عودة الولايات المتحدة 
إلى الصفقة انتصاراً بطعم المعجزة، وشريان حياة للنظام ».من جهتها، قالت إيلي كوهانيم 
نائبة مدير مكتب معاداة السامية بوزارة الخارجية سابقاً في إدارة ترمب، ( نشأت وترعرعت 
في إيران )، إن إدارة الرئيس ترمب « خرجت من السلطة وخلّفت نظاماً إيرانياً ضعيفاً، وذلك 
بفعل العقوبات الاقتصادية التي فرضتها، وخلّفت اقتصاداً في حالة يُرثى لها وعملة أقل قيمة عملياً، 
لذا فإن إدارة بايدن تمتلك كل النفوذ في هذه المفاوضات، وعليهم فقط استخدامها ».وحذّرت كوهانيم 
من وجود الصين وروسيا في مفاوضات فيينا، لأن كل هذه البلدان تشكّل تهديدات للأمن القومي 
لأميركا، على حد قولها، مطالبةً الإدارة الحالية بالضغط على إيران في ما يخص وقف انتهاكات 
حقوق الإنسان الشنيعة، وذلك قبل أي رفع للعقوبات، وإطلاق سراح جميع الرهائن الأميركيين 
والأجانب.وأضافت : « يجب أن تعترف إدارة بايدن بأن إيران هي الدولة الأولى الراعية للإرهاب 
في العالم، ذات أطماع الهيمنة والإمبريالية في الشرق الأوسط. لقد أثبتت إيران مراراً وتكراراً 
أنها تستخدم الموارد لتمويل وكلائها الإرهابيين لإحداث عدم استقرار إقليمي، ولا يوجد سبب 
وجيه للدخول في صفقة مع النظام الإيراني تضمن لهم سلاحاً نووياً في الوقت المناسب ».
المصدر / موقع الشرق الأوسط اونلاين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسؤولون أميركيّون سابقون يُحذّرون إدارة بايدن من رفع العقوبات عن إيران .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسؤولون أميركيون: إدارة بايدن تعد ردا مهما اليوم على موسكو دبي .
» الصين تعلن رفض العقوبات الأمريكية على إيران
» رئيسي: سأدعم أي خطط دبلوماسية لرفع العقوبات عن إيران .
» ماذا تعني إعادة واشنطن فرض العقوبات الدّوليّـة على إيران ؟ .
» مقال في ناشونال إنترست : العقوبات الأميركية لن تمنع إيران ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: الاخبار الخاصة والعامة-
انتقل الى: