رفع جلسة محاكمة العادلي للمرة الرابعة بعد إصرار محام على مواصلة الكلام http://gate.ahram.org.eg/NewsContent/4/7/104704/%D8%AD%D9%80%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85/%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%AC%D9%84%D8%B3%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A5%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD.aspx
بوابة الوفد- متابعات: منذ 37 دقيقة 47 ثانية طالب أحد المحامين بالدفاع عن الحق المدني، بإعدام المتهمين في قضية المتظاهرين وعلى رأسهم حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومعه 6 من معاونيه. وبرر المحامي طلبه لاستخدام المتهمين مفرقعات محرمة دوليًا، فيما رد العادلي بابتسامة "ساخرة".
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
مسؤول أمنى: تنظيم «القاعدة» موجود فى سيناء.. ويتدرب فى «السكاسكة» منذ شهر فاطمة زيدان Sat, 13/08/2011 - 21:23
تصوير other قالت مجلة «تايم» الأمريكية إن صعود التيار الإسلامى المتشدد فى سيناء، المتمثل فى جماعة «التكفير والهجرة»، يثير مخاوف البدو، لأن الجماعة تتحدى العادات والتقاليد القبلية، ما جعلها لا تحظى بشعبية واسعة فى سيناء، التى وصفتها بالمكان الذى ينعدم فيه القانون.
وأضافت الصحيفة أن «التكفير والهجرة» ليست تهديداً جديداً، إلا أن عودتها فى أعقاب سقوط الرئيس السابق تثير قلق سكان سيناء، موضحة أن ثورة 25 يناير التى أطاحت بـ30 عاما من حكم مبارك خلفت حالة من الفراغ الأمنى فى سيناء ما جعل للجماعات المتطرفة موطئ قدم فى المنطقة. وتابعت: «إن وجود هذه الجماعات يقوض قبضة مصر على الأمن فى سيناء، فجماعة التكفير تهدف للسيطرة على الأرض، وهو ما لا يريح زعماء القبائل».
وفى السياق ذاته قالت شبكة «سى.إن.إن» الإخبارية الأمريكية إنه فى أعقاب الربيع العربى، أصبحت مدينة العريش مشهورة بتواجد المجموعات الجهادية المسلحة.
وقال مسؤول أمنى لـ«سى.إن.إن»: «القاعدة موجودة بشكل رئيسى فى منطقة السكاسكة، وعناصرها يتدربون فى مواقعهم هناك منذ شهر تقريباً، لكننا لم نتمكن من تحديد جنسياتهم بعد، والعملية الأمنية باتت ضرورية لردع هذه الجماعات المسلحة».
وقال اللواء صالح المصرى، مدير الأمن فى شمال سيناء، للشبكة: «إن جماعة التكفير والهجرة أصبحت نشطة خلال الثورة التى أطاحت بمبارك»، مضيفاً أن «الإرهابيين هم من أعضاء الفصائل الفلسطينية، ويجرى الآن استجوابهم من قبل المخابرات العسكرية».
وأكد «المصرى» أنه لا وجود لتنظيم القاعدة فى سيناء، إلا أنه بالنسبة للتكفيريين فهم بالآلاف، كما أنهم منظمون بشكل كبير لكنهم لم يختاروا أمير الجماعة حتى الآن. المصرى اليوم
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
رئيس معهد الفلك: 31 أغسطس أول أيام عيد الفطر المبارك
++++++++++++++++++++++++++++++
"غنيم" يوجه 12 نصيحة لـ"شباب الثورة" حتى لا يخسروا الشارع http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=473868&SecID=65&IssueID=168
رغم بعض تحفظاتى على شخص وائل غنيم الا ان النصايح مقبوله : وجاء نص النصيحة الأولى التى دعا غنيم شباب الثورة للالتزام بها: "تعبير وسائل الإعلام ليس محصورا على التليفزيون والجرائد والمجلات، بل وصل الآن إلى تويتر وصفحات الفيس بوك بل وحتى اشتراكات الفيس بوك الشخصية، خاصة أن الكثير من النشطاء لديهم مئات أو آلاف الأصدقاء مما يسهم فى انتشار تصريحاتهم بين الجميع.
حاول أن يكون كلامك متناسقا، بغض النظر عن الوسيلة التى تستخدمها، لأن ما تكتبه على اشتراكك فى تويتر لخمسة آلاف متابع قد يطبع فى جريدة توزع 200 ألف نسخة أو يعرض على برنامج يشاهده مليون مشاهد.
وحمل نص النصيحة الثانية: "قبل أن تتحدث عن الثورة وأهدافها ينبغى أن تدرك أنه، ولطبيعة اختلاف البشر، الناس منقسمون ولديهم آراء مسبقة، فهناك من هو مع الثورة قلبا وقالبا وهناك أيضا من هو ضد الثورة قلبا وقالبا وهناك من موقفه يتغير حسب ما تشهده الساحة من أحداث، ولم يكونوا وعيا كاملا لتحديد الموقف سواء مع الثورة أو ضدها.
وأضاف غنيم، أغلب من يتحدث الآن للإعلام مدافعا عن الثورة يتناسى أن أهم شريحة ينبغى الحديث معها هى الشريحة المحايدة ثم الشريحة التى تتخذ موقفا معاديا للثورة، وأغلب الحوارات للأسف هى حوارات موجّهة بشكل مباشر لكل من يؤيد الثورة فقط، فأصبحنا لا نحدّث إلا أنفسنا، وذلك أخطر ما يحدث حاليا، لأن ذلك يفقد الثورة شعبيتها فى الشارع".
وخاطب غنيم فى النصيحة الثالثة شباب الثورة قائلاً: "لا تفترض أن الجميع قد مرّ بنفس التجارب التى عشتها أنت شخصيا، وبالتالى سيتعاطفون معك، هناك ملايين المصريين الذين لم ينزلوا إلى ميدان التحرير طوال وقت الثورة وتعاطفهم مع الفكر الثورى هو تعاطف مؤقت مرتبط بفهمهم الشخصى لمصلحة الوطن. من عاصر واقعة استشهاد أحد شباب الثورة ستكون مشاعره تجاه قضية الشهداء أقوى بكثير ممن شاهد صور الشهداء على اليوتيوب حتى وإن كان متعاطفا مع الثورة، ومن لم يتم اعتقاله أو ضربه من قوات الأمن المركزى قبل ذلك فى حياته يستحيل أن يحمل نفس درجات الغيظ والغضب تجاه وزارة الداخلية وهكذا. فى حوارك الإعلامى خاطب الشارع من منطلقاته وليس من منطلقاتك أنت".
فيما دعا غنيم فى نصيحته الرابعة، الصوت العالى كان شجاعة فى عصر النظام السابق، وكان الكثير من المصريين، وإن لم تعل أصواتهم، ينظرون بنظرة احترام وتقدير لأصحاب هذا الصوت المعارض المرتفع، لأنهم أكثر منهم شجاعة، ولكن يجب أن ندرك أن الصوت العالى بعد 11 فبراير لا يصنّف على أنه شجاعة بل على العكس يراه الكثير تهورا وغرورا، بل وقد يصل البعض لتخوين أصحاب هذا الصوت، وكلما ارتفع صوتك وتشنجت وتعصبت على وسائل الإعلام كلما ابتعد المشاهد عن تصديقك والاقتناع بما تقول. الثورة فى حاجة الآن لأصحاب الأصوات المعتدلة القادرة على الإقناع والمشاركة والحوار.
النصيحة الخامسة من غنيم كانت: "حاول أن تفرق بين ما تقوله كشخص وسط 100 شخص يعرفونك بشكل شخصى ويعلمون نواياك ويدركون مرجعيتك وفكرك وبين ما تقوله لـ1000 شخص كل علاقتهم بك هى صداقة فى العالم الافتراضى على فيس بوك وتويتر وبين ما تقوله لملايين الأشخاص على شاشات التليفزيون، لا يعرفون عنك شيئا سوى ما تقوله.
الخروج للرأى العام بنفس الخطاب الذى تخاطب به أصدقاءك ليس من الحكمة فى شىء، وصوتك إذا كان مسموعا من الملايين التى لا تعرفك ينبغى أن يكون أكثر انضباطا وحكمة، وإن كنت غير مستعد لاحترام الشارع أثناء مخاطبته فلا تتصدر لهذا المشهد واترك غيرك يقوم به".
وجاء نص النصيحة السادسة من غنيم لشباب الثورة: "السخرية من الأفكار والأشخاص التى تختلف معها تقسم الناس إلى أربعة أنواع: قسم غير مقتنع بهذه الأفكار وسيسعد ويستمتع بما تقول دون أن يضيف ذلك لرصيده أى وسيلة لإقناع من حوله. وقسم على الحياد وستعجبه سخريتك ولكنها لن تساهم فى إقناعه، وقسم على الحياد سينزعج من أسلوبك الساخر ويتعاطف مع أصحاب الأفكار التى تسخر منها، وقسم أخير مؤمن بتلك الأفكار سيضعك فى منزلة العدو الذى يجب عليه محاربته، سواء بنفس الطريقة أو بطرق أخرى. حالة الاستقطاب والاستعداء الموجودة فى الشارع الآن أقوى أسبابها هو معارك شخصية بين رموز مختلف التيارات تقوم أساسا على السخرية وسوء الظن".
ودعا غنيم فى نصيحته السابعة إلى احترام الآخرين، قائلاً: "احترم الكبير فى خطابك، سواء كان حاضرا معك أو غائبا عنك، فالمجتمع المصرى هو مجتمع قائم على فكرة أن الجماعة أهم من الفرد، وفى مثل هذه المجتمعات كلما كبر الشخص وجب احترامه، بالطبع لا يعنى هذا احترام "اللص" كبير السن، ولكن فى الفترة الأخيرة خرج الكثير من "شباب" الثورة عبر وسائل الإعلام يتحدثون بشكل غير لائق عن من هم أكبر منهم عمرا، وساهم ذلك بشكل كبير فى صناعة فجوة بين جيلنا ومن يكبرنا فى السن. صورة الشاب الثائر يجب أن تحوى بين طيّاتها احتراما لمن هم أكبر منه سنا وإن اختلف معهم شكلا وموضوعا".
وركزت النصيحة الثامنة على عدم الظهور فى وسائل الإعلام التقليدية، وجاء نصها: "كثرة الظهور الإعلامى فى وسائل الإعلام التقليدية ضار جدا بالصحة! فشهوة الظهور تغيّر من طبيعة الشخص ونحن بشر نتغير ونتأثر بالتجارب التى نمر بها، وكذلك تفتح الباب للآخرين للدخول فى النوايا واتهامك بحب النجومية، خاصة إن كان هذا الظهور مرتبطا بالتعليق على الأحداث أكثر من محاولة صنع الأحداث الإيجابية".
وجاء النصيحة التاسعة كالتالى: "لا تنخدع بوجهة نظر من حولك من دائرة أصدقائك والمقربين لك فى آرائك ودعمهم وتأييدهم لما تقول، فعلى سبيل المثال وقع الكثير من شباب الثورة فى أخطاء تتعلق بتصعيد اللهجة ضد خصومهم، معتقدين بسبب من حولهم بأن هذا الصوت مرغوب فيه بينما كان من الواضح للجميع أن الشارع لا يتقبل لهجة التصعيد، وعلى العكس يراها إضرارا بمصلحته. التصعيد لا يعد شجاعة فى كل الأوقات وأحيانا التصعيد غير المحسوب يكون حماقة".
النصيحة العاشرة كانت: "انتشرت فى الفترة الأخيرة نبرات الاستهانة بالشارع أو من يسمّون بحزب الكنبة أو الأغلبية الصامتة، وعلينا أن ندرك جيدا أن سبب سقوط النظام السابق كان استهانة هذا النظام بالأغلبية الصامتة التى خرجت فى مليونيات طوال الثورة بسبب قناعتها فى أهمية أن تطالب بحقوقها، فالثورة بدون الأغلبية الصامتة لم تكن لتتعدى مظاهرة يحضرها على الأكثر 2000 ناشط كما كان يحدث قبل الثورة، هذه الأغلبية لن تتحرك على هوى النشطاء ولا بإشاراتهم بل ستتحرك إذا شعرت أن هناك ما يلزم التحرك، واستعداء هذه الفئة والتقليل من تأثيرها من أكبر مخاطر تصرفات بعض الثوار حاليا لأن خسارة الشارع تجعل من المستحيل أن تنجح فى أى مطلب حتى لو كان منطقيا.
فيما ركزت النصيحة الحادية عشرة على وجود اجتياح إعلامى، وجاء نصها: "هناك احتياج حقيقى الآن لمراجعة الخطاب الإعلامى للثورة، وكذلك إعادة ترتيب أولوياتها، حتى نضمن أن الثورة تسير على الطريق الصحيح وتحقق ما يحلم به من خرج من بيته من يوم 25 يناير حتى يوم 11 فبراير. والقضايا الاجتماعية والاقتصادية من أهم قضايا الثورة، لأننا فى مجتمع يعيش 40% منه تحت خط الفقر، خاصة أن هناك بعض الظواهر العرضية للثورة والتى أثرت سلبيا على قطاعات مثل السياحة والمقاولات وتسببت فى خسارة الكثير من المصريين لوظائفهم أو باب رزقهم اليومى. البعد عن مثل هذه القضايا والتركيز على القضايا السياسية فقط (وهى الأهم بالتأكيد) يزيد من الفجوة بين الشارع والنشطاء".
النصيحة الثانية عشرة والأخيرة التى طرحها وائل غنيم هى: "لنتوقف جميعا عن التخوين والمزايدة على بعضنا البعض بحجة حماية الثورة، فجميعنا يبحث عن غدٍ أفضل لمصر، وكلنا نبحث عن دولة حديثة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان، وتعتز بهويتها وتاريخها ولها دور ريادى إقليمى وعالمى".
واختم غنيم نصائحه قائلاً: "فى النهاية إذا كنت مقتنعا بهذه النصائح أو بعضها فلا تكتف بذلك، بل ساعد على تقويم سلوك من حولك من الشباب الثائر بالنصح والإرشاد، وكل عام وأنتم بخير".
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
الإسلاميون يطالبون باستفتاء الشعب كشرط لقبول المبادئ الحاكمة " http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=473926&SecID=65&IssueID=168
++++++++++++++++++++++ عُمان: ذهبت الاحتجاجات وبقيت الأسئلة الكبرى
حقق السلطان قابوس انجازات كبيرة على صعيد الوحدة الوطنية والتنمية، لكن العمانيين يدركون أن ثمة حاجة لإعادة النظر في الكثير من السياسات وأن يقرأوا مستقبلهم القريب. http://www.middle-east-online.com/?id=115811
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
'البلطجية' يقمعون الدول: بغداد عاجزة عن منع ميليشياتها من استهداف الكويت
نائب عراقي يدعو الكويت إلى فهم التهديدات التي وجهتها إليها جماعة شيعية مسلحة إذا ما استمرت في بناء ميناء مبارك.
http://www.middle-east-online.com/?id=115824
++++++++++++++++++++++++++++++++
التمويل الأجنبي.. خيانة: إذن منْ يخوّن منْ؟
مشهد التمويل الأجنبي للحركات السياسية في مصر أكثر من واضح: المال الأميركي يمول 'الليبراليين' والمال السعودي يعود إلى الأخوان بعد أن أثرى السلفيين. والمال القطري والإيراني انتهازي يراهن على الصاعدين.
ميدل ايست أونلاين
بقلم: محمد الحمامصي
شهد عصر الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك أكبر عمليات تمويل في تاريخ مصر الحديث سواء للجماعات والمنظمات غير الحكومية أو الحكومية، نهبت منها جمعيات رجال الأعمال الكثير الكثير، هذا بخلاف تمويلات ترتبط بدوائر وقطاعات أخرى، حيث فتح فساد النظام الباب على مصراعيه للتمويل الأميركي والأوروبي والعربي، واستفحل الأمر في السنوات الأخيرة من حكمه، حيث كان يسعى كل ممول للحصول على نصيبه ومبتغاه من كعكة الدولة المصرية التي كان واضحا أنها في طريقها للانهيار.
ذهبت التمويلات الأميركية والأوروبية إلى دعم عناصر الدولة المدنية عبر التوجهات التنموية والديمقراطية والاهتمام ببرامج التعليم والصحة والقانون وغيرها من البرامج المدنية، فيما ذهب التمويل العربي مناصفة بين جيوب الفاسدين في الحكم وبعض الجماعات والحركات الإسلامية لنشر مذاهب بعينها في مصر على رأسها المذهب الوهابي.
وعندما قامت ثورة 25 يناير خرج إعلام الرئيس المخلوع وأعضاء عصابته في الحزب الوطني المنحل لتشويه شباب الثورة، كانت أحد أبرز الآليات لضرب الثورة ووأدها إلى جانب الرصاص الحي والاعتقال العشوائي والاختفاء القسري، اتهام مفجريها بأنهم أصحاب أجندات خارجية وأنهم يتلقون تمويلا أجنبيا.
نجاح الثورة ذهب بكل هذا الكلام، لكن استمرار ضغوطها ومطالباتها بالقصاص للشهداء ومحاكمة الرئيس المخلوع وزبانية ولصوص حكمه وتحقيق العدالة والحرية وإقامة دولة مدنية وعودة العسكر إلى ثكناتهم، ربما لم يأت على هوى من يديرون البلد، فكان انتهاز فرصة إعلانات الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في شهر مارس الماضي التي دعت فيها الجماعات والمنظمات غير الحكومية في مصر إلى تقديم طلبات تمويل أميركي، حيث تم رصد 240 مليون دولار لمنظمات المجتمع المدني، لدعم الديمقراطية في مصر، ما جذب مئات المتقدمين بهدف الحصول على ملايين الدولارات.
منذ مارس وحتى الآن كانت حرب التمويل الأجنبي في مصر تزداد اشتعالا، فبعدها أعلنت السفيرة الأميركية الجديدة في مصر آن باترسون قبيل مغادرتها واشنطن في طريقها إلى القاهرة أن بلادها وزعت أكثر من أربعين مليون دولار لمنظمات غير حكومية منذ اندلاع الثورة، الأمر الذي وضع منظمات وجمعيات المجتمع المدني في مصر موضع الاتهام، وتصاعد الأمر باتهام أحد أعضاء المجلس العسكري حركتي 6 أبريل وكفاية وهما الحركتان اللتان كان لهما دورا بارزا في ثورة 25 يناير، وطلب فايزة أبو النجا وزيرة التخطيط والتعاون الدولي من الأميركان أنه لا تمويل إلا بمعرفة الحكومة المصرية في الوقت الذي أعلنت فيه 700 منظمة التقدم للحصول على تمويل.
وكان من اللافت أن يبدأ التشكيل الحكومي المصري الأخير أولى اجتماعاته بالرفض الكامل والقاطع للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية، بما في ذلك التمويل الأجنبي المباشر بكل أشكاله الذي يقدم لمنظمات وجمعيات المجتمع المدني، معلنا إنه من المقرر أن تقدم لجنة تقصي الحقائق التي يرأسها وزير العدل تقريرها الخاص بوضع التمويل الأجنبي المخالف للقوانين والاتفاقيات الدولية والثنائية خلال الأيام القليلة المقبلة تمهيدًا لنشره على الرأي العام المصري.
بالفعل فتحت نيابة أمن الدولة العليا منذ أسبوع تحقيقا رسميا حسب مصدر قضائي للبت في قضية التمويل، وتم تجميع قائمة بأسماء المستفيدين من التمويل الأميركي، ويتم التحقيق معهم واحدا تلو الآخر.
على جانب آخر بات تبني الهجوم على التمويل الأجنبي تجارة رابحة لكل من يريد حظوة أو مكانة أو منصبا أو غض الطرف عن فضائحه لدى أولي الأمر في مصر وتأكيد شرفه ووطنيته بغض النظر إن كان تاريخه تاريخ شرف أو وطنية أم لا، لكن الوقت وقت الهجوم على التمويل الأجنبي والمنظمات والجماعات الذي تتلقاه، واتهام من يتلقونه بالسعي لتخريب البلاد والعباد بل وصف مذيع على إحدى القنوات المصرية من يتلقون تمويل أجنبي بالخائنين.
بالطبع تردي العلاقات الأميركية المصرية قد يكون واحدا من أسباب تصعيد قضية التمويل الأجنبي، فهذا كان نهج النظام السابق في الضغط والترهيب والقمع ومحاولة الإفلات من التزامات تخص تحقيق العدالة الاجتماعية والحرية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وحقوق الأقليات وغيرها، لكن ذلك لا يمنع وجود تفسيرات أخرى تتلخص في عدم رضا الغرب وأميركا خاصة عن الطريقة التي يدير بها المجلس العسكري المصري البلاد واستخدامه للقوى الإسلامية لضرب القوى اللبرالية، خاصة أن الأخيرة تناهض حكم العسكر وتطالبهم بالرحيل وتسليم الحكم لمجلس رئاسي وإقامة دستور جديد تنبني عليه دولة مدنية.
بل إن التفسير الذي يرى أن الحرب التي يتم شنها ضد التمويل الأجنبي حرب تلفيقية تهدف للترويع والتهديد والقمع، خاصة أن أعداد المنضمين لجماعات ومنظمات المجتمع المدني المناهضة لحكم العسكر في مصر في تزايد، وهي الأكثر تنظيما وقدرة على الحشد والتعبئة، الأمر الذي يهدد خطط المجلس العسكري الذي يرى الكثيرون أنه لن يترك الأمر قبل تسليم السلطة لعسكري.
القوى الإسلامية لم تسلم من اتهامات التمويل، وذهبت الاتهامات إلى أن السعودية الممول الرئيسي للإخوان المسلمين والسلفيين، وأن تمويلها مستمر منذ سبعينيات القرن الماضي وشهد تكثيفا عقب ثورة 25 يناير دعما لإقامة دولة إسلامية على غرار الدولة السعودية يحكمها المذهب الوهابي المتشدد، هذا المذهب الذي نرى تجلياته واضحة في مصر الآن. وبعد تمنع وانقطاع من السعودية، عاد البترودولار لتمويل الأخوان تحسبا للمفاجآت السياسية القادمة.
دولة مثل قطر، بالطبع، ما كان لها أن يفوتها قطار التمويل المباشر وغير المباشر لحركات الإسلام السياسي. فاستثمرت كثيرا في الأخوان المسلمين ووفرت لهم منابرها الإعلامية "المستقلة" كالجزيرة ودعم مالها الأخوان حتى جعل منهم أندادا للمجلس العسكري. ولا شك أن رائحة المال الإيراني قد فاحت أيضا من جيوب قادة الإسلام السياسي في مصر. فما يذهب إلى أخوان حماس، لا بأس أن يستقطع منه جزءا للأخوان في كل مكان.
المال القطري، ومثله الإيراني، انتهازي يراهن على الصاعدين ولا يخجل من أن يتنقل من يد إلى أخرى وحسب الظروف.
وعلى الرغم من إثارة هذه الاتهامات هنا وهناك في الإعلام المصري والخارجي، لكن أحدا من المجلس العسكري أو الحكومة المصرية خرج وطالب بالتحقيق في الأمر، الأخوان والسلفيون أنفسهم لم يطالبوا بالتحقيق في الأمر لتبرئة ساحتهم، ربما لا يحتسب التمويل العربي تمويلا أجنبيا حتى لو كانت مهمته تشويه صورة مصر السماحة والنبل والكرم والطيبة وتحويلها إلى مفرخة للتشدد والعنف.
على أية حال قضية التمويل الأجنبي ـ غربيا وعربيا ـ في مصر تشكل شبكة من أوسع وأخطر الشبكات التي تخترق الدولة المصرية على الإطلاق، وما يبرز منها على السطح ما هو إلا الفتات الذي يلقى ليحرك السطح فيلهو بفقاقيعه ودوائره الدهماء والعامة، لكن ما تحت السطح أخطر وأعظم، ليبقى السؤال: من يخوّن من؟ من يحق له تخوّن الآخر؟ حيث يبدو أن الكل في الهم/ الاتهام سواء.
محمد الحمامصي
http://www.middle-east-online.com/?id=115795
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
هل من المنطقى أن يقف المجلس الأعلى للقوات المسلحة على مسافة واحدة من جميع الأطراف الموجودة على الساحة الآن؟
لابد أن نعرف أولا ما هو المجلس العسكرى فى هذه اللحظة؟ هو يقوم مقام رئيس الجمهورية الآن، أو هو الجهة السيادية الوحيدة فى مصر بعد الثورة كونه الحاكم الفعلى للبلاد حاليا، حتى وإن قسم أعضاؤه جهد أيمانهم أنهم لا يحكمون، بل فقط يديرون.
ويجب أن نعرف ثانيا طبيعة الأطراف التى تلعب على الساحة فى هذا التوقيت العصيب، فعلى مستوى السياسة لدينا أطراف قائمة وموجودة منذ ما قبل ثورة 25 يناير، ولدينا أطراف طفحت فجأة على بشرة مصر بعد الثورة، وعلى الرغم من أن بعضها يعادى فكرة الثورة ويرفضها من الأساس إلا أنه يريد امتطاءها ويسير بها إلى حيث يريد وحده وكأنها من أملاكه الخاصة، أو هى كلأ مباح له.
وعلى المستوى المجتمعى لدينا مواطنون مصريون عاديون وطبيعيون، ولدينا بلطجية وفلول ومحرضون على الانفلات الأمنى ورعاة للفوضى والجريمة المنظمة.
وعلى المستوى الفكرى والثقافى لدينا نخبة واعية ومدركة لجوهر الشخصية المصرية والتحولات الاجتماعية والسياسية التى تصاحب وتعقب الثورات، ولدينا أفاقون وبكاشون ومتنطعون وتجار كلام سبق لهم أن باعوا البضاعة ذاتها أيام النظام الساقط وحصلوا على الثمن باهظا، والآن يريدون إعادة بيع البضاعة فى عهد جديد مناقض تماما فى قيمه للعهد الذى أنجبهم وترعرعوا فى كنف فساده.
تلك هى ملامح الصورة فى مصر الآن، ومن ثم فعندما يقال إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يجب أن يقف على مسافة واحدة من كل الأطراف فإننا نكون أمام حالة عبثية أو معادلة مختلة وجملة غير مفيدة على الإطلاق.
وبما أن «العسكرى» هو السلطة الحاكمة فى مصر الآن فإنه مطالب ومسئول عن الحفاظ على روح مصر وشخصيتها التاريخية والجغرافية والاجتماعية والثقافية وبكلمة واحدة «الحضارية»، وعليه أن يسلمها لأى حاكم يأتى بعده كما هى، مصر كما يعرفها ويحبها أبناؤها، وكما خبرها العالم وقرأ ملامحها.
وبالتالى لا يصح أن يكون المجلس على مسافة واحدة ممن يريدون الذهاب بمصر إلى المستقبل، ومن يريدون الارتداد بها إلى ماض مظلم.. أو أن يكون على أبعاد متساوية من مفكرين ومثقفين وسياسيين محترمين وأكفاء، ومن تجار عنف وقتل منحتهم الثورة الحرية فتعاملوا معها باعتبارها جارية لهم يأمرونها فتطيع ويعبثون ببهاء ملامحها.
إذن لا يصح أن يكون المجلس العسكرى فى منتصف المسافة بين أطراف يبدو ما بينها مثل الذى بين النور والعتمة، ولا يستقيم أبدا ن يتساوى عصفور مغرد مع محترفى الصياح وتجار الكلام. http://www.shorouknews.com/Columns/column.aspx?id=523112
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
موقف غريب جدا للحكومة تسمح لارهابى الذى حاول قتل مبارك فى اديس ابابا بالعوده لمصر
عاد إلى القاهرة اليوم حسين أحمد شميط، أحد قيادات تنظيم الجهاد، المتهم فى محاولة اغتيال الرئيس السابق حسنى مبارك، التى جرت فى أديس أبابا عام 1995، وصرحت مصادر أمنية بالمطار بأن شميط عاد قادما من إيران عن طريق تركيا، بعد غياب أكثر من 20 عاما.
وأشارت المصادر إلى أنه وصل لمطار القاهرة اليوم على الطائرة التركية القادمة من إسطنبول برفقة زوجته الجزائرية وخمسة من أولاده.
وقالت، إن سلطات المطار سمحت لأسرته بالدخول، بينما تم القبض عليه لتنفيذ حكم بالسجن 5 سنوات فى القضية رقم 906 /90 جنايات أسيوط، فيما سيتخذ الإجراءات الخاصة بالطعن فى الأحكام التى صدرت فى حقه غيابيا فى أى قضايا، من بينها محاولة اغتيال مبارك عام 1995. المصدر الاهرام
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
كتبت- دعاء منصور: منذ 18 دقيقة 22 ثانية ظهر حبيب العادلى وزير الخارجية الأسبق وهو يضحك أثناء ذهابه إلى سيارة الترحيلات بعد إصدار المستشار أحمد رفعت رئيس محكمة جنايات شمال القاهرة قرارا بتأجيل نظر قضية اتهام العادلى وكبار مساعديه لـ5 سبتمبر والتى كانت تنظر إحدى جلساتها اليوم فى أكاديمية الشرطة . يذكر أن مشهد ضحكة العادلى بعد كل جلسة هو مشهد يتكرر دائما بينما الجديد فى المشهد هو تجاهل ضابط الشرطة والمكلف بحراسته أمام المصفحة التى ستنقل العادلى إلى سجن طرة فرغم ضحكة الأخير للضابط وايماءة الرأس فى محاولة لمصافحة الضابط الذى تحرك جانبا بجوار المصفحة متجاهلا محاولة العادلى بعد أن أثار مشهد مصافحة ضباط للعادلى ومساعديه سخط الرأى العام بالجلسة الماضية. الوفد
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
النيابة العسكرية تتهم أسماء محفوظ بالإساءة للمجلس العسكري والدعوة لاغتيال قياداته
+++++++++++++++++++++++++++++++++
اليوم السابع | إخلاء سبيل أسماء محفوظ بعد سداد 20 ألف جنيه كفالة
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=474072
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
قال جمال عيد مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان ومحامى الناشطة السياسية أسماء محفوظ، إنه تلقى اتصالا تليفونيا من الاستشاري العالمي المهندس ممدوح حمزة أخبره فيها بانه سيقوم بدفع كفالة اسماء التى قررتها النيابة العسكرية والبالغة عشرين ألف جنيه من اجل الافراج عنها، بعد التحقيق معها في اتهامات تتصل بإهانة المجل العسكرية
الفجر ++++++++++++++++++++++++++
كتب- محمد معوض وأحمد حمدي:
وصفت أسماء محفوظ الاتهامات الموجهة إليها بأنها "اتهامات هايفة". وقالت في مكالمة هاتفية لـ "بوابة الوفد" إنها أنكرت جميع الاتهامات المنسوبة إليها، ووصفتها بـ"الهايفة". وانشغلت محفوظ أثناء خروجها من الحجز بعدة مكالمات هاتفية مطولة للاطئمنان علي سلامتها، وعمت الفرحة جميع الناشطين السياسيين والمنتظرين بالخارج، وفور خروجها رددوا هتافات "تحيا مصر". وكانت النيابة العسكرية قد وقّعت غرامة مالية علي الناشطة السياسية أسماء محفوظ قدرها 20 ألف جنيه لإهانتها علناً وعمداً القوات المسلحة. وحاول المحيطون بمقر النيابة العسكرية بذل جهود لتجميع المبلغ، منذ معرفتهم بتوقيع الغرامة عليها.
الوفد
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011
دبابات القوات المسلحة وأهالى سيناء يحاصرون القاعدة http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=474022&SecID=65&IssueID=168
+++++++++++++++++++++++++++++++ قلق إسرائيلي من دخول الجيش المصري إلي سيناء
كتب – عماد الدين مصطفي: منذ 1 ساعة 4 دقيقة أعربت إسرائيل عن قلقها بعد دخول القوات المسلحة المصرية إلي سيناء وذلك علي الرغم من أن الجيش المصري دخل سيناء من أجل تأمين خط تصدير الغاز الطبيعي إليها. وظهر هذا القلق من خلال تناول الصحف الاسرائيلية هذا الإجراء باهتمام شديد. ونشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تقريرا نقلت فيه عن شهود عيان في العريش دخول مدرعات تابعة للجيش المصري وصلت إلي 250 مدرعة هذا بالإضافة إلي عدد كبير من الجنود. واكدت الصحيفة أن وصول هذه القوات إلي سيناء الهدف منه حماية خط الغاز المصري الذي تعرض لخمس هجمات منذ الإطاحة بنظام الرئيس السابق حسني مبارك. كما نشرت صحيفة يدعوت أحرنوت تقريرا تقول فيه إن القوات المسلحة المصرية أرسلت آلاف الجنود من أجل التمركز في العريش من أجل مواجهة الإسلاميين المتشددين المتوقع أن يكونوا السبب وراء التفجيرات المتتالية التي نالت من خط تصدير الغاز إلي إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن أولئك الإسلاميين المتشددين يتمركزون في رفح المصرية والشيخ زويد. وأكدت الصحيفة أيضا أن هؤلاء الإسلاميين تابعون لتنظيم القاعدة الذي أكدت العديد من التقارير أنه دخل سيناء مؤخرا. وتناولت صحيفة جورزاليم بوست نفس وجهة النظر فيما يخص دخول الجيش المصري إلي سيناء.
الوفد
asmicheal الرتبة: مشارك بالتأسيس ومشرف(ة)سابقة
الجنس : عدد المساهمات : 3731التقييم : 410 تاريخ التسجيل : 09/08/2011