منتدى يسوع المخلص
بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتدى يسوع المخلص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي ديني اجتماعي حواري واقسام للتسلية والترفيه.
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
لأي مشكل وللرسائل هنا
welcome maria

 

 بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
the angel
المميز(ة)
المميز(ة)
the angel


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 12809
التقييم : 8973
تاريخ التسجيل : 09/08/2011
الموقع الموقع : I love jesus

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 1:53 am

عن الحكمة كلامنا, لا عن حكمة هذا العالم التي هي جهالة عند الله, بل عما هي حقا بنظره حكمة, الله هو كمال الحكمة, وحكمة الانسان عبادة الله. وتناقش الناس في الحكمة فقالوا انها علم الامور البشرية والالهية, بيد ان الكثيرين لم يسعوا اليها الا كسبا لمديح الناس لهم, وارادوها في حياتهم علما لا خلقا تأمر به الحكمة, فنالوا مجدا بشريا زائلا وعجزوا عن البلوغ الي نور الله, وما طلبوا الحكمة, مع انهم تظاهروا بالبحث عنها, ولو بحثوا عنها حقا لعاشوا وفقا لمبادئها, لكنهم شاؤوا التبجح بأقوالها فكانوا كلما ازدادوا بها تبجحا كلما ازدادوا عنها بعدا. اما الكتاب المقدس فانه يعلمهم انهم لن ينالوا مبتغاهم الا اذا رعوا ما كانوا يهملون“يا بني ان رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا فيهبها لك الرب” (سي 1: 33) ومن ذا الذي يحفظ البر ان لم يخف الرب القائل في موضع آخر ان من لا يتقي الله لا يدرك البر (اع 10 : 35), وبالتالي فان كان الرب لا يهب الحكمة سوي لمن يحفظ البر فمن لا يتقي الرب لا يتبرر, ثم يضيف “راس الحكمة مخافة الله” (سي 1: 16).


وحين يتكلم اشعيا النبي عن مواهب الروح السبع يبدأ بالحكمة وينتهي بمخافة الله, منحدرا الينا ليعلمنا كيف نصعد اليه, بدأ حيث يجب عليك ان تصل, ثم وصل حيث يجب ان تبدأ, قائلا “وَيَحِلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ.” (اش 11: 2). وكما ان النبي انحدر من الحكمة الي التقوي, معلما بقوة, عليك ان تصعد تدريجيا وبدون استكبار من التقوي الي الحكمة. المتواضع يتقي الله, وقلبه ينسحق بدموع التوبة والاعتراف, لا تخف البقاء في هذا القعر لان الله رتب في القلب المنسحق المتواضع الذي يرضي عنه مراقي اليه. وانحدر اشعيا علي سلم العلم من الحكمة الي تقوي الله ليحثك علي القيام باعمالك, لقد انحدر من مقرالسلام الابدي الي وادي الحزن الزمني كيلا تبقي حزينا باكيا متنهدا في توبتك, بل لتصعد من ذلك الوادي الي الجبل الروحي الي اورشليم المدينة المقدسة الابدية, وتفرح فرحا ابديا. وحين نصحك بالتزام الحكمة نورا للعقل, اضاف العقل ردا علي سائليه, بأن طريق الحكمة العقل, وطريق العقل المشورة, وطريق المشورة القوة, وطريق القوة المعرفة, وطريق المعرفة تقوي الله, وطريق تقوي الله مخافته, تتجه الطريق صاعدا من المخافة الي الحكمة لان “راس الحكمة مخافة الله” (سي 1: 16), من وادي الدموع الي جبل السلام. فاجعل التواضع والتقوي رأس حكمتك.


اللهم في اري البداية, فلم اقنط من النهاية ؟ وفي الخوف, انما مخافتك رأس الحكمة, لقد بدأت أخاف, فعلي ان اصلح نفسي, واحذر اعدائي (اي خطاياي), وابدأ حياة باطنية, وأميت اعضائي علي هذه الأرض, مخافتك تجرح النفس, كما يجرح مبضع الطبيب جسم المريض, لينزع منه ما فسد فيه, فيبدو مثخنا جراحا, ويفوق ألم جرح يُداوي ألم جرح مهمل, ويعرف الانسان دواءه فيحزن حزنا يفوق حزنه علي الم يتلوه شفاء, املأ قلبي من مخافتك, ووجهه الي محبتك, واجعله ينسي أثر جرح مبضعك, لانك طبيب لا يُخلف جرحه اثرا, فليكن الخوف في, قبل ان تنقي المحبة الكاملة الخوف عني, اني لأومن وادرك اني سائرا بعيدا عنك, في جسمي هذا الفاسد الذي يثقل علي, بقدر ما ادنو من الوطن اصبو اليه بضعف الخوف في, خوف المسافرين قوي, وخوف القريبين ضعيف, والذين بلغوا غايتهم لا يخافون, اني اخاف ممن يقتلون الجسد, وبخاصة ممن يمكنه ان يلقي النفس والجسد في جهنم.

الخوف نوعان: خوف سافل وخوف نقي, احدهما يخشي ان يفقد البر والآخر يخشي العقاب, الخوف السافل هو خوف من يخشي الاحتراق مع الشيطان, والخوف النقي هو خوف من يخشي عدم مرضاة الله, واين العظمة في ان يخشي الانسان العقاب ؟ تلك حالة العبد الخاطئ واللص الشرس, لا عظمة في ان يخشي الانسان العقاب, انما العظمة في ان يحب البر, وكل من يحب البر لا يخشي العقاب بل يخشي فقدان البر. اللص يخشي العقاب انما لا يخشي الاثم, انه لا يسرق حين لا يستطيع ان يسرق مع انه سارق !يسطو الذئب علي حظيرة الخراف ويحاول أن يدخل يدخل ويقتل ويفترس, وبما ان الرعاة يسهرون, والكلاب تنبح, فلا يستطيع ان يخطف او يقتل, انما يخرج ذئبا كما جاء ذئبا, ألأنه لم يستطع ان يسرق نعجة نقول “جاء ذئبا وعاد نعجة” ؟ لقد جاء ذئبا محتدما غاضبا, وعاد ذئبا مرتجفا فزعا, ومع ذلك فهو ذئب, غاضبا كان ام خائفا, لا خطف الفريسة ولا تخلي عن خبثه. ان كانت تلك هي حالك, فانك تفكر بالا يعذبك البر. الفرق بين خوفك وخوف اللص, هو ان اللص يخشي قوانين البشر فيسرق املا في ان يخدعها, وانت تخشي شرائع وعقاب من لا يسعك ان تخدعه, هب انك استطعت ان تغش … الا تغش ؟

المحبة لا تنتزع منك الشهوة انما الخوف وحده يكبتها, ان من قيده الخوف يظل ذئبا, تحول انت الي نعجة, ذاك صنعه الرب ببر منه لا منك, فان كان لك برك فاخش العقاب ولا تحب البر !!! اني اطرح عليك سؤالا, تفحص سؤالي المدوي, واجعل لك من نفسك سؤالا صامتا, لك اقول: “ان لم يرك الله حيث تعمل فهل تعمل اذا لم يكن يوم الدين من يقنعك بانك عملت شرا ؟” تأمل نفسك بنفسك اذ لا يسعك ان تجيب علي كل ما اقول, تأمل نفسك, أتفعل ؟ … ان فعلت كان ذلك خوفا من العقاب وليس حبا بالبر, ولم تكن علي شئ من المحبة, لانك تخاف كعبد, انه الخوف من الشر وليس الحب للخير. وبرغم ذلك يجب عليك ان تخاف خوفا يؤدي بك الي المحبة, ان خوفك هذا يجعلك تخاف من جهنم ويمنعك عن الخطيئة ويغمرك من كل جانب, ولا يدع فكرك الباطني الحر يريد الخطيئة, وبالتالي فالخوف هو كالحارس والمعلم في الشريعة, التي كان حرفها يهدده قبل ان تنجده النعمة, فليحفظك هذا الخوف من السوء, ولتدخل المحبة قلبك, اذ بقدر ما تكون فيه بقدر ذلك يخرج منه الخوف. وطالما ان الخوف يحفظك من السوء, فالمحبة تستأصل ما فيك من رغبة في الاثم, ولو استطعت ان تعمل دون ان يطول العقاب.

عانق المحبة وادخل فيها, اقبلها تفاديا للخطأ, كف عن الخطيئة واقبل المحبة واحي حياة صالحة, ومتي دخلت في المحبة بدأ الخوف يخرج, وكلما ازددت ولوجا في المحبة ازداد الخوف تراجعا, ومتي دخلت بكليتك تلاشي الخوف “الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ” (1يو 4: 18) للمحبة خوف نقي خاص بها يثبت الي جيل الاجيال. الرجل الصالح ولو استطاع ان يحفظ قول الله لما احزن عيني ابيه القائل له “اراك حين تخطأ فلن اعاقبك انما لست ارضي بك” والرجل الصالح يخشي ان يغيظ محبوبه بمعزل عن صرامة القاضي, لانه لو احب الآب حقا كما يحبه الآب لاعترف به ربا ولما عصا له امرا. هناك اناسا يخشون ان يعملوا شرا عن ضعف جسدي او نفسي وليس حبا بالخير, بل خوفا من ان يدينهم الناس, فيكفون عن شر الاعمال دون عاطل الافكار. اذا فكرت بامثالها وان لم تأت شرا ضد احد, تسئ كثيرا الي نفسك, وباثمك هذا تهلك نفسك. انت لا تؤذي الناس لانك جبان, لكن الله الذي يري خطيئتك يعاقبك علي افكارك. ان من لا يستطيع اللحم ان يحجب عنه ارادتنا, يري ما تريد, وبالتالي اذا كان قلبك لا يخشي سوي العقاب ثم سنحت لك الفرصة لارتكاب الخطيئة فلا تصير اذ ذاك خاطئا, بل يماط اللثام عما فيك من خطأ لتدرك ان ما خفي منك موجود, ولا لتعرف ان ما هو طبيعي قد انكشف.


الارادة الاثيمة تحيا في العمل الذي لا يرجي عليه عقاب, اما حين تتأكد بأن العقاب ملازم للخطأ فهي تحيي في الخفاء وتود لو يسمح لها بان تعمل علي هواها. وتكتئب لانها لا تتسامح مع نفسها بما يحرمه الله, وهي لا تتمتع روحيا بما له من خير, بل تخشي جسديا الشر الذي يهددها به, وان كنت تخشي الله بسبب ما ينتظرك من عقاب فلست تحب من تخشاه هكذا, وعبثا تدعي التغلب علي الخطيئة ان كنت تكف عنها خوفا من العقاب, ان خفت من جهنم فلست تكره الخطيئة بل الاحتراق في جهنم, اما ان كرهت الخطيئة كرهت معها جهنم, أحب الله الصالح واخش عدله, ان احببت خفت من ان تغيظ المحب والمحبوب, واين تجد خوفا نقيا يفوق ما فيك يا من لا تفكر بامور الدنيا بل بما هو للرب وبما يرضيه ؟ ان لم يكن فيك حب فاحذر الهلاك, اما ان كنت تحب فاخش ان تغيظ بحبك. بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا. ان ثابرت علي عمل الخير خوفا من الهلاك فلست من ابناء الله, حتي م تخشي العقاب ؟ الخوف عبد والمحبة حرة طليقة, والخوف هو عبد للمحبة, لا تدع الشيطان يسيطر علي قلبك برغم ان الخوف سباق في الدخول اليه ليحتفظ بمركز للمحبة, سيدته, التي سوف تدخل. اعمل خوفا من العقاب ان تعسر عليك ان تعمل حبا بالبر, لان السيدة سوف تأتي وسوف ينسحب العبد, لأن “الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ” (1 يو 4: 18)



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sarahat.alafdal.net/
Reena
مدير عام
مدير عام
Reena


الجنس : انثى
الجدي
عدد المساهمات : 8160
التقييم : 10244
تاريخ التسجيل : 11/08/2011
البلد التي انتمي اليها : ملاكه قاعده شويه على الارض وراجعه تانى

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 11:51 am

“الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ” (1 يو 4: 18)
جميله الايه دى بحبها
موضوع اكتر من رائع سوسو
ربنا يتمجد فى حياتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2128895820986
kiroo- kaamar
عضو ماسي
عضو ماسي
kiroo- kaamar


الجنس : ذكر
العقرب
عدد المساهمات : 509
التقييم : 121
تاريخ التسجيل : 29/08/2011

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 12:26 pm


اشكرك اختو على هاد الموضوع اكتير عجبني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KALIMOOO
ADMIN
ADMIN
KALIMOOO


الجنس : ذكر
الحمل
عدد المساهمات : 17063
التقييم : 10891
تاريخ التسجيل : 09/08/2011

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 4:23 pm

ان خفت من جهنم فلست تكره الخطيئة بل الاحتراق في جهنم, اما ان كرهت الخطيئة كرهت معها جهنم, أحب الله الصالح واخش عدله, ان احببت خفت من ان تغيظ المحب والمحبوب, واين تجد خوفا نقيا يفوق ما فيك يا من لا تفكر بامور الدنيا بل بما هو للرب وبما يرضيه ؟ ان لم يكن فيك حب فاحذر الهلاك

تمام فالذي يطيع خوفاً من العقاب ايمانه معناه ايمانه ضعيف
والذي يعرف كيف يحب من قلبه اكيد لن يخطىء وبهذا يكتسب
عطف الرب ومسامحته
مشكوووووووورة سوسو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/groups/165912160129695/?id=2135138053695
خادم المسيح
مشرف (ة)
مشرف (ة)
خادم المسيح


الجنس : ذكر
الجوزاء
عدد المساهمات : 24257
التقييم : 4957
تاريخ التسجيل : 11/08/2012
البلد التي انتمي اليها : العراق

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 6:04 pm


موضوع راقي وشــــامل !
شكراً اختنا العزيزة المـــــلاك
ربنا يسوع يبارك تعبكــــم
آميــــــن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
the angel
المميز(ة)
المميز(ة)
the angel


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 12809
التقييم : 8973
تاريخ التسجيل : 09/08/2011
الموقع الموقع : I love jesus

بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس   بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 01, 2012 7:39 pm

رينه

كيرو

كليمو

خادم

ميررسى ليكم

نورتوا الموضوع

بمروركم الجميل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sarahat.alafdal.net/
 
بالمحبة لا بالخوف تصير ابنا لا عبدا ـ القديس اغسطينوس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سر العلاقات:لكي تحصل على الحب .. املأ نفسك بالحب لأقصى حد حتى تصير مغناطيسا
» القديس جـلاسيوس
» كابراسيوس القديس
» القديس كُرنيليوس
» صلى مع القديس اوغسطينوس وقـــــــــــــول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يسوع المخلص :: المواضيع الروحية :: منتدى التأملات والمواضيع الروحية-
انتقل الى: