كل فيديوهات واخبار واحداث الاحد 11 سبتمبر 2011 فى مكان واحد هنا

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

كل فيديوهات واخبار واحداث الاحد 11 سبتمبر 2011 فى مكان واحد هنا

==================================






ندخل على الاخبار
=============================


https://www.youtube.com/watch?v=SFxHqQRQc38&feature=player_embedded
فيديو عااجل | التفاصيل الكاملة لاقتحام الامن المصرى لمكتب الجزيرة مباشر مصر بالقاهره
======================================
احسسسسسسسسسسسسسسسسسن

حركة "العدل والمساواة المصرية": نحن وشباب الإخوان الذين حطمنا الجدار وحاولنا دخول السفارة الإسرائيلية


الأحد 11 سبتمبر 2011 - 10: 48 ص +02:00 MEST




قالت "مريم محمود الشريف"- منسق عام حركة "العدل والمساواة المصرية"- في بيان باسم الحركة: "نحن وبعض شباب الإخوان الذين حطمنا الجدار وحاولنا دخول السفارة الإسرائيلية، وشاركنا في ذلك عدد كبير من مشجعي التراس، مستخدمين المطارق في تكسير الجدار الذي بُني لحماية السفارة الإسرائيلية، خاصةً مع تكرر استشهاد جنودنا وإخواننا على الحدود بواسطة العدو الصهيوني، وما فعلناه أقل وأبسط رد فعل لرد حق شهدائنا الذين يقتلوا على الحدود كل فترة".

وأشارت "الشريف"، إلى أن هدم الجدار جاء من فكرة أرسلوها للنشطاء عبر الإيميلات العشوائية، ليتم تنفيذها بعد تظاهرة جمعة "تحديد المسار"، موضحةً أنهم فوجئوا في البداية بمن يتعمَّد نسب مجهودهم لمتظاهري "التحرير" الذين يتبعون الجمعية الوطنية للتغيير، التي تُعد أكثر مطالبها إلتفافًا على الإرادة الشعبية لمصلحة أعضائها ومشجعيها- على حد قولها- في حين نفت عدة حركات شبابية، منها حركة "6 أبريل" على لسان "محمد عادل" اشتراكها في كل أحداث السفارة، كما نفت "العدل والمساواة" أي علاقة لها بمحاولة الهجوم على مديرية أمن "الجيزة" ووزارة الداخلية، وحرق لوريات الأمن المركزي الموجودة عند مديرية الأمن، أو أي أعمال عنف سبق وتم التهديد بها أثناء الدعوة لتظاهرة جمعة "تصحيح المسار"، والتي حذَّر منها بيان المجلس العسكري رقم (74).

وأضافت "الشريف": "نعلم أن من قام بتلك الأعمال التخريبية هم أنفسهم الذين يتبرأون منها، من متظاهري "التحرير" ومن دعا لتلك التظاهرة وشارك فيها؛ كنوع من التشفي من الداخلية، وتخويف المجلس العسكري، لتمرير أهدافهم المعاكسة لإرادة غالبية الشعب- حسب ما جاء بالبيان.

موقع صهيوني يكشف الصفقات السرية بين الإخوان ومرشحي الرئاسة




وفي السياق ذاته يؤكد بعض الباحثين أن مرشح الإخوان في انتخابات الرئاسة القادمة سيكون عمروموسي استنادا إلي أطروحات ودلائل ثابتة أهمها أن موسي أقوي مرشح للمنصب بعيدا عن الاستفتاء الالكتروني الذي يجريه المجلس العسكري والذي احتل فيه البرادعي المركز الأول بنسبة 24% لذا لابد من تحليل مواقفه المتباينة أثناء عمله كوزير للخارجية وأمين لجامعة الدول العربية في عهد النظام السابق ودوره البارز في الملفات العربية والأفريقية ومن الأسباب القوية التي قد تدفع جماعة الإخوان المسلمين الي التفكير في دعمه استخدامه كارت معاداة اسرائيل علي طول الطريق وكان ذلك سببا رئيسيا لتوتر العلاقات بينه وبين الرئيس المخلوع بالاضافة الي تصريحات موسي الأخيرة والتي أكد فيها أن وجود الجماعة وانتشارها في الشارع المصري كقوة مهيمنة علي الحياة السياسية أمر لا مفر منه وبالتالي يجب التعامل معهم علي أنهم واقع لن يستطيع أحد من القوي السياسية أن يحيد عنه وهوما يمهد لحصولهم علي الأغلبية في الانتخابات النيابية القادمة ؛
تصريحات موسي تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنه يخطب ود الجماعة بجميع السبل الممكنة وغير الممكنة لتأييده في انتخابات الرئاسة وعلي الرغم من أن موسي لا ينتمي إلي التيار الإسلامي ولم يسبق له التعامل معه علي مدار تاريخه السياسي الطويل إلا أنه يملك من الدهاء ما يدفعه للتعاون مع الإخوان المسلمين لكسب أصوات مؤيديهم في انتخابات الرئاسة وقد يعتمد موسي علي بعض التصريحات المؤيدة للإخوان لكسب ودهم مشيرا إلي بعض النقاط المشتركة بينه وبين الإخوان وقد يكون برنامجه للسياسة الخارجية لمصر هومفتاح العلاقة بينهما.

فقد أشار موسي إلي إبرام تحالفات تحسبا لانتخابات الرئاسة وأنه يطمح إلي التعاون والتحالف مع كل القوي الحية، بما فيها الإخوان المسلمين التي يتصل بها بشكل دائم كونها تمثل قوة لا يمكن إنكارها في مصر. كما أبدي عدم تخوفه من ظهور الأحزاب الإسلامية أوتواجدها في الساحة وفقا لمبادئ الدولة المدنية.
وربما احتياج موسي للإخوان لا يقل عن احتياجهم له فقد أعلنوا مرارا وتكرارا أنهم لن يدعموا أي مرشح إسلامي لانتخابات الرئاسة وبالتالي فهم يبحثون عن مرشح لا ينتمي للتيار الإسلامي حتي لا يفقدوا ثقة الشارع المصري فيهم وفي نفس الوقت لابد ان يكون له أيديولوجية تتفق وايديولوجيتهم إضافة إلي تمتعه بشعبية جارفة تضمن لهم التواجد القوي في الشارع المصري.
وهوما أكده موقع «دبكا» التابع للمخابرات الإسرائيلية حينما قال إن الإخوان سيدفعون بمرشح من خارجهم والأغلب سيكون عمروموسي وفي هذه الحالة سيحولون تحالفهم مع البرادعي الذي كان أول شخصية سياسية تعطيهم خطابا محليا ودوليا وتدافع عنهم أمام العالم.
الغريب أن تصريحات موسي بشأن تحالفه مع الإخوان تعكس تحولا في موقفه من الإخوان المسلمين فقد أكد في تصريحات سابقة أنه قلق من أن محاولة بناء نظام ديمقراطي جديد يمكن أن تؤدي إلي صعود جماعة الإخوان المسلمين، وهوما سيؤدي إلي إغراق مصر في حالة من الفوضي واضاف إن التوقعات بأن يحصد الإخوان نحو53% من الأصوات إذا جرت الانتخابات في سبتمبر المقبل، تعني تمكن الجماعة من إقامة تحالف والهيمنة علي البرلمان الجديد وتولي إدارة البلد، محذرًا من أن في هذه الحالة ستعمّ الفوضي، ولن يكون هناك دستور جديد.
وأضاف موسي أنه يفضِّل العمل من أجل نظام رئاسي، لأن المشهد السياسي في مصر ليس ناضجًا بعد، وليس بسبب جماعة الإخوان المسلمين تحديدًا، بل لأن الوضع ليس جاهزًا بشكلٍ كامل في مصر.



البرادعيعقب عودته من جديد الي مصر قبل سقوط
نظام الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك أخذ الدكتور محمد البرادعي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق علي عاتقه عبء زعزعة النظام الاستبدادي وتغيير الأوضاع السيئة في مصر أملا في انتشالها من حالة التردي التي أصابت المجتمع بالخلل سواء من الناحية السياسية أوالاقتصادية أوالاجتماعية وبالفعل ساهم البرادعي في تحريك المياه السياسية الراكدة وشجع جميع القوي السياسية المصرية علي الدخول في مواجهة غير محمودة العواقب مع نظام كان قد اشتد بطشه وقهره للمواطنين الأمر الذي جعل الجميع يؤكد أنها مراهنة خاسرة نظرا لشدة قوة النظام وعدم القدرة علي الوقوف أمام رؤوسه العاتية.
ودفعه إثر ذلك بعض النشطاء السياسيين في انشاء «الجمعية الوطنية للتغيير» حتي يساهم من خلالها في لم شمل جميع القوي الأخري للوقوف في وجه النظام السابق وهوما نجح فيه البرادعي لكنه لم يكن يحلم أويتوقع أن تحركاته هذه ستكون الشرارة الأولي لانطلاقة ثورة الخامس والعشرين من يناير، ومن وقتها اصبح البرادعي رمزا وطنيا لا يستهان به ووصفه الجميع بأنه الحصان الأسود الذي أنقذهم من سنوات القهر والظلم.

بعدها أقنعه بعض الشباب بضرورة اعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية وبعد تفكير عميق وافق البرادعي وأعلن ترشحه رسميا وأخذ يجوب جميع محافظات مصر مبشرا ومهللا لبرنامجه الذي وضعه محل التنفيذ اذا وصل للمنصب، الغريب أن اعلان البرادعي ترشحه رسميا جاء علي غير رغبة الإخوان المسلمين استنادا إلي أنه مرشح ليبرالي وهوما يخالف القواعد الحاكمة للجماعة في اختيار رئيس مصر القادم ما دفع البعض للتأكيد علي رغبة الفصيل الإخواني في الترشح للمنصب اعتقادا منهم أنهم الأقوي والأجدر به في هذا الوقت العصيب الذي يتطلب مرشحا اسلاميا قويا قادرا علي الارتفاع بشأن الأمة الإسلامية من جديد خاصة أن حركة الإخوان المسلمين في مصر حركة انتهازية وصولية هدفها الحقيقي الوصول الي الحكم مستغلة في ذلك الغطاء الديني ما دفع الجميع الي رفع شعارات «مدنية مدنية لا اسلامية» لأن اقحام الدين في دهاليز السياسة سلاح ذوحدين كل منهما يضعف الآخر رغما عنه ومن ثم سيتحول الحكم الي حكم ديكتاتوري وينخرط الحاكم في صراعات سياسية تقضي علي الأخضر واليابس، وكان من الممكن أن يصبح رئيسا تتفق عليه جميع القوي السياسية لو أن حركة الإخوان أيدت ترشيحه بما لها من شعبية جارفة وسط البسطاء والمعدومين في مصر الذين يعيشون وهم أن الحركة قادرة علي إصلاح أحوالهم بمجرد وصولها إلي الحكم.
وكما هومعروف فإن تأييد الإخوان ككتلة سيمنح أي مرشح رئاسي القوة التي يحتاجها للوقوف في وجه باقي المرشحين. ورغم حالة الرفض من جماعة الإخوان المسلمين لترشيح البرادعي في البداية إلا أن موقفها هذا لم يمنعها من إعلان الاستعداد للانضمام الي تحالفه كحزب إذا قبل وجودهم معه وجاء ذلك علي لسان الدكتور «محمود حسين» الأمين العام للإخوان وكذلك تأكيد الدكتور سعد الكتاتني الأمين العام لحزب الحرية والعدالة أن الجماعة والبرادعي متفقان علي مبادئ الإصلاح السبعة التي وضعتها الجمعية الوطنية للتغيير مشيرا الي أن الإخوان والبرادعي سيكونان شركاء في الإصلاح للمرور من حالة التخندق الراهن التي كلفت مصر مصائب لا نهاية لها ورسخ ذلك الزيارة التي قام بها البرادعي لحزب الحرية والعدالة المنبثق عن الجماعة بحجة اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور وفي أثناء اللقاء تطرق الحوار الي مستقبل الرئيس القادم ومدي دعم الجماعة للمرشحين الحاليين وكانت الإجابات كلها مبهمة لا تصب في إطار التأكيد إلا أن الجماعة عقب اللقاء كلفت القسم السياسي الذي يترأسه عصام العريان بتحليل شخصية البرادعي أثناء عمله في أمريكا وبعد عودته الي مصر لتحديد اتجاهاته عقد علي إثرها العريان عدة اجتماعات وكلف أكثر من 13عضوا بدراسة ملف البرادعي وبعد انتهائهم من ذلك تم تكوين لجنة عليا من الدكتور محمد مرسي والمهندس سعد الحسيني والدكتور محمد سعد الكتاتني لتحليل ما تم جمعه والوقوف علي الحالة النهائية له.
وطبقا لمصادر رفضت ذكر اسمها علمت «الموجز» إن جماعة الإخوان المسلمين تعكف حاليا لبيان مدي رؤية البرادعي لمجموعة من الملفات أولها فهمه للاسلام ورؤيته الشاملة له وموقفه من العولمة بالإضافة الي موقفه من الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك الكيان الصهيوني زيادة علي رؤيته للأحزاب المدنية في مصر والأحزاب الدينية وأهم من كل ما سبق موقفه من جماعة الإخوان المسلمين وحزبها الجديد «الحرية والعدالة».
ورغم أن عقيدة قادة الجماعة ترمي في اتجاه دعم مرشح اسلامي للرئاسة إلا أن هناك امكانية كبيرة في تغيير موقفهم وإعلان عدم دعمهم لأي مرشح اسلامي إذا توافقوا علي مرشح آخر من بين باقي المرشحين وسيكون في هذه الحالة البرادعي صاحب الحظ الوفير.

حمدين صباحي
أما حمدين صباحي المرشح المحتمل للرئاسة فلم يبعد الإخوان المسلمين عن حساباته ولم يكن ذكرها غائبا خلال تصريحاته التي دافع فيها عن الجماعة مشيرا إلي أن دفاعه عن الجماعة المحسوبة علي التيار الإسلامي لا يتعارض مع مبادئه كونه ليبراليا مناديا بالدولة المدنية حيث أكد حمدين صباحي مرارا وتكرارا أن الإخوان المسلمين يدعون إلي دولة مدنية وليس دينية، مشددًا علي أنهم دفعوا ثمنًا فادحًا قبل الثورة، ومن حقهم الحضور كحزب سياسي، باعتبارهم أكبر فصيل سياسي في مصر وهاجم صباحي من يستخدمون سلاح الفزَّاعة من الإخوان، معتبرًا أن حزب الكرامة الذي يترأسه كان من أقرب الناس إلي الإخوان في كفاحهم طيلة العقود الماضية.
واللافت أن صباحي ينتمي للمعسكر الناصري والمعروف أن العلاقة بين عبد الناصر والإخوان كانت متوترة للغاية وبل إن بداية اعتبار الإخوان كجماعة محظورة كان في عهد عبد الناصر إلا أن موقف صباحي المعاكس للمبادئ الناصرية قد يفسره تصريح نسب إلي الإعلامي محمد عبدالقدوس قال فيه إن الإخوان يعتبرون أن صباحي هوالأفضل للترشح لرئاسة الجمهورية وليس البرادعي، مشيرا إلي أن أهم مميزات صباحي علاقته الوطيدة بالإخوان وتأكيده علي هوية مصر الإسلامية كما أشار إلي أن صباحي يعتبر أن ما حدث بين الإخوان وعبد الناصر أخطاء متبادلة من الطرفين وأدان انتهاكات حقوق الإنسان في الفترة الناصرية.
وقد فهمت جماعة الإخوان المسلمين تصريحات صباحي علي أنها طلب صريح لدعمه في إنتخابات الرئاسة حتي إن المرشد العام للإخوان المسلمين صرح بذلك بنفسه الأمر الذي أغضب صباحي ودفعه للرد سريعا علي تصريحات بديع مما قد يشير إلي استبعاد صباحي من حسابات الجماعة حيث رد صباحي علي تصريحات بديع قائلا إنه لم يحدث علي أي نحوأن طلب من مرشد الإخوان أو أي من قيادات الجماعة دعمه في انتخابات الرئاسة تصريحا أوتلميحا وأنه لم يفتح معهم أي حوار حول خوضه إنتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة مشيرا إلي أنه لم يلتق بالأساس مع بديع طوال الفترة السابقة مشيرا إلي أنه بالتأكيد يسعي في جولاته الانتخابية وحملته الرئاسية إلي مخاطبة كل أفراد الشعب المصري وقواه السياسية طارحا محاور برنامجه الانتخابي ورؤيته لمستقبل مصر، وأنه يسعي لكسب ثقة وتأييد كل المصريين أفرادا وجماعات وقوي سياسية، لكنه لم يفتح الحوار بشكل مباشر أوغير مباشر حول هذا الأمر مع جماعة الإخوان، سواء عبر مرشدها أوأي من قياداتها وأعربت حملة حمدين صباحي رئيسا لمصر عن دهشتها من التصريحات الواردة علي لسان بديع والتي ورد فيها أن حمدين صباحي حضر إليه وطلب دعم الجماعة له في انتخابات الرئاسة صراحة

أيمن نور
وبالنسبة لأيمن نور فيبدوانه لا أمل في وجود تحالف بينه وبين جماعة الإخوان المسلمين فعلي الرغم من أن المرشد العام للإخوان المسلمين كان له تصريح اكد خلاله ان نور طلب من الإخوان دعمه في الانتخابات الرئاسية إلا أن تصريحات نور تثبت العكس وتوضح مدي العداء بينه وبين الجماعة لدرجة أننا لن نستطيع وصف العلاقة بين نور والجماعة بمصطلح اقل حدة من «العداء» فبداية يرفض نور أن يكون للجماعة حزب منبثق عنها وعبر عن هذا الرفض خلال أحد تصريحاته قائلا: «عليهم أن يختاروا.. إما أن يكون لهم حزب سياسي مدني فقط بدون جماعة يمارس حقوقه السياسية في المجتمع بحرية، أوأن يكون لهم جماعة فقط لا يكون لها حزب تابع تمارس دورها في المجتمع».
وأكد نور أن حزبه سيخوض معركة مع جماعة الإخوان المسلمين من خلال الانتخابات البرلمانية مشيرا إلي انه ليس هناك قوة ستنفرد بالحكم ومؤكدا ان هذه المعارك لها علاقة بالمبدأ والقضايا الأساسية كحقوق المرأة والأقباط، مضيفاً انه لا يقبل أنصاف الحلول في هذه القضايا، لكن هناك قضايا أخري يمكن ان يقبل بحلول وسط فيها واعتبر نور أن المغايرة في التصريحات لدي جماعة الإخوان المسلمين وحزبهم «الحرية والعدالة» مؤشر إيجابي وتؤكد اقتراب الجماعة من التحول الي تنظيم مدني ومع ذلك فقد أكد نور أنه ليس معنيا بنقد جماعة الإخوان، ولن يرتكب خطأ النظام السابق، لأنه لا توجد هناك حياة سياسية في مصر بدون الإسلاميين، وانه يجب توظيف كل التيارات للعمل في المستقبل السياسي الجديد، متمنياً أن يكون البرلمان القادم به تنوع مهاري وسياسي، لأن هذا سينعكس علي أداءالحكومة الجديدة
والحقيقة أن الحديث عن التحالف بين نور والإخوان المسلمين ليس بالجديد فقد تردد في عام 2005 خلال الانتخابات الرئاسية الماضية أن نور ذهب بنفسه إلي مقر الجماعة بمنيل الروضة وحاول عقد صفقة معهم حيث التقي مع مهدي عاكف المرشد العام للجماعة حينذاك، وعرض عليه برنامجه الانتخابي في محاولة من جانبه للحصول علي تأييد الإخوان وحصد أصواتهم الانتخابية في انتخابات الرئاسة.
وحضر اللقاء أيضا نائب المرشد حينذاك محمد حبيب والدكتور عبد المنعم أبوالفتوح والمهندس علي عبد الفتاح وكان قد ازداد في هذا الوقت الجدل حول موقف الإخوان من انتخابات الرئاسة، والذي طرح الكثير من علامات الاستفهام والتكهنات بسبب امتناعهم عن إعلان موقفهم النهائي، وهوما طرح تفسيرات عديدة حول وجود صفقات تبرمها الجماعة مع جهات مختلفة بعضها مع الحزب الوطني المنحل بتأييد الرئيس المخلوع حسني مبارك مقابل الحصول علي مقاعد برلمانية في الانتخابات التشريعية التي ستعقب الانتخابات الرئاسية، كما تردد أيضا وجود صفقة مع أيمن نور وصف نور وقتها زيارته لمقر الجماعة بأنها تحرك طبيعي بصفته مرشحا محتملا للرئاسة حيث يحتاج إلي طرق أبواب كل المصريين في إطار فردي أوجماعي لافتا إلي أن جماعة الإخوان المسلمين في مقدمة القوي الوطنية التي قرر اللقاء معها وطرح أفكاره وبرنامجه عليها.
وعلي عكس تصريحاته الأخيرة أكد نور وقتها أنه يوافق علي قيام حزب سياسي مدني للإخوان سواء فاز في انتخابات الرئاسة أم لا مشيرا إلي أنه يؤمن بالحق الكامل لكل مصري في أن يكون له حزب سياسي، وأنه يؤمن بذلك كليبرالي وأن موقفه لا يتغير سواء من موقعه كمرشح للرئاسة أم لا وهذه ثوابت واردة في برنامجه الرئاسي.
ومع ذلك فلم تدعم الجماعة أيمن نور في انتخابات 2005 وفقا لتصريحات نور ولكن تعاطف معه عدد من شباب الإخوان حيث رأوا انه البديل القوي وقتها لمبارك الأمر الذي قد يفسر التحول في موقف نور من الجماعة لاسيما موقفه من إنشاء حزب سياسي لها.



الموجز


المصدر =========== http://elmogaz.com/?q=node%2F6496
جريدة الموجز
elmogaz.com

ميرسي كتير للاخبار الجديه
ربنا يبار

صور شهداء الحدود في سيناء لا فرق بين مسيحي ومسلم وكلنا واحد تحت سماء الله

ماجدة تنهار لسرقة شققها بعمارة السفارة


ماجدة الصباحي
كتبت : دينا الحسيني منذ 1 ساعة 20 دقيقة


أصيبت الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي بانهيار عصبي بعد اقتحام السفارة الإسرائيلية واستغلال بعض البلطجية لأحداث السفارة لصعود شقق العقار وسرقة محتوياتها.

أكد أحد العاملين مع الفنانة ماجدة أنها تمتلك 4 شقق بعقار سفارة إسرائيل، وتقوم بتأجيرهم مفروش، وأن هذه الشقق تعرضت للسطو والسرقة خلال أحداث السفارة الأخيرة، مما جعل ماجدة تصاب بهستريا البكاء الحاد مما سبب لها انهياراً .

وأضاف المصدر "الفنانة ماجدة رفضت تحرير محضر بالشرطة حتي الآن بالمسروقات نظراً لسوء حالتها النفسية".

الوفد

نياحه أسقف الشرقية.. والبابا شنودة يترأس الصلاة الجنائزية

الأحد، 11 سبتمبر 2011 - 20:12

الأنبا أنجيلوس أسقف الشرقية


كتب نادر شكرى


توفى مساء اليوم الأحد، الأنبا أنجيلوس أسقف الشرقية والعاشر من رمضان بعد صراع مع المرض، ومن المنتظر أن يترأس البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية والكرازة المرقصية القداس فى الصلاة الجنائزية التى ستقام غداً، بحضور أعضاء المجمع المقدس ولفيف من كهنة الكنائس وشعب الزقازيق.

والأنبا أنجيلوس من مواليد 1/8/1933 كفر سلامة يوسف الزقازيق خدم بالزقازيق فترة كبيرة، وكان بداية رهبنته بدير السريان فى 1/10/1972م باسم الراهب فيلبس السريانى تمت سيامته أسقفاً يوم 14/11/1976 بيد صاحب القداسة البابا شنودة الثالث.